- إنضم
- 11 يونيو 2011
- المشاركات
- 5,638
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 32
- الإقامة
- ♥احلـى دولـه فديــتهــــــا ♥
صحيفة المرصد
حصلت المبتعثة السعودية أمل عبدالعزيز السفياني على جائزة أفضل بحث في قسم الكيمياء الحيوية والأحياء الجزئية بجامعة جورج تاون العريقة والتي تعد من أقوى الجامعات الأمريكية في التصنيف العالمي في مجال الأبحاث العلمية بعد ان نجحت من خلال بحثها الذي قدمته وذلك عن وسيلة تشخيصية تغني عن الحاجة لأخذ الخزعة في بعض الحالات المرضية. حيث من المعروف أنه في مراحل معينة من الأمراض الكلوية تصبح المعلومات التي نحصل عليها من تحاليل الدم والبول غير كافية، فعادة يلجأ الأطباء لأخذ خزعة من نسيج الكلى للفحص المجهري والتشخيص، وهي عملية مؤلمة وشاقة للمريض وتحتوي على العديد من الأعراض الجانبية والمخاطر، فكانت الفكرة الأساسية للبحث، إيجاد ما كانت الإكزوسومات (وهي جزء من الغشاء الخلوي للخلية وتفرز تقريبا من كل الخلايا الكلوية وتوجد في السوائل الحيوية للجسم ) تحمل معلومات نسيجية تمكننا من استخدامها في التشخيص ومتابعة المرض. كما سيخفف من ألم ومعاناة مرضى الكلى حيث يتم استخدام عينة البول عوضا عن الخزعة النسيجية. قامت أمل بإجراء البحث في معمل د. روبرت ستار لأبحاث الكلى التشخيصية في المؤسسة الوطنية للصحة بأمريكا والمعروفة بريادتها في مجال ابحاث الصحة National Institute of Health (NIDDK/NIH).
تقول المبتعثة السفياني ان معايشتها لمراحل معاناة والدها مع الفشل الكلوي سبب اهتمامها بأبحاث الكلى ، بعد مرافقة والدها لها في مرحلة ابتعاثها مما وجه تركيزها للبحث عن وسائل للتخفيف من معاناة مرضى الفشل الكلوي والسعي باتجاه إيجاد علاج لهذا الداء. فبات همها وشغلها الشاغل البحث عن علاج لهذا المرض. وازداد حرصها على ذلك مع ازدياد تدهور حالة والدها واحتياجه لزراعة كلى عاجل.
المصدر : الرياض
http://www.al-marsd.com/news/view/25915
حصلت المبتعثة السعودية أمل عبدالعزيز السفياني على جائزة أفضل بحث في قسم الكيمياء الحيوية والأحياء الجزئية بجامعة جورج تاون العريقة والتي تعد من أقوى الجامعات الأمريكية في التصنيف العالمي في مجال الأبحاث العلمية بعد ان نجحت من خلال بحثها الذي قدمته وذلك عن وسيلة تشخيصية تغني عن الحاجة لأخذ الخزعة في بعض الحالات المرضية. حيث من المعروف أنه في مراحل معينة من الأمراض الكلوية تصبح المعلومات التي نحصل عليها من تحاليل الدم والبول غير كافية، فعادة يلجأ الأطباء لأخذ خزعة من نسيج الكلى للفحص المجهري والتشخيص، وهي عملية مؤلمة وشاقة للمريض وتحتوي على العديد من الأعراض الجانبية والمخاطر، فكانت الفكرة الأساسية للبحث، إيجاد ما كانت الإكزوسومات (وهي جزء من الغشاء الخلوي للخلية وتفرز تقريبا من كل الخلايا الكلوية وتوجد في السوائل الحيوية للجسم ) تحمل معلومات نسيجية تمكننا من استخدامها في التشخيص ومتابعة المرض. كما سيخفف من ألم ومعاناة مرضى الكلى حيث يتم استخدام عينة البول عوضا عن الخزعة النسيجية. قامت أمل بإجراء البحث في معمل د. روبرت ستار لأبحاث الكلى التشخيصية في المؤسسة الوطنية للصحة بأمريكا والمعروفة بريادتها في مجال ابحاث الصحة National Institute of Health (NIDDK/NIH).
تقول المبتعثة السفياني ان معايشتها لمراحل معاناة والدها مع الفشل الكلوي سبب اهتمامها بأبحاث الكلى ، بعد مرافقة والدها لها في مرحلة ابتعاثها مما وجه تركيزها للبحث عن وسائل للتخفيف من معاناة مرضى الفشل الكلوي والسعي باتجاه إيجاد علاج لهذا الداء. فبات همها وشغلها الشاغل البحث عن علاج لهذا المرض. وازداد حرصها على ذلك مع ازدياد تدهور حالة والدها واحتياجه لزراعة كلى عاجل.
المصدر : الرياض
http://www.al-marsd.com/news/view/25915