بسم الله الرحمن الرحيم
خواتي العزيزات
اتمنى
قراءه هذا الموضوع للنهايه
يشغل بال الشارع العربي والخليجي بوجه عام
والشارع الكويتي بوجه خاص
الخطرالذي تمثله ايران
تجاه الامه العربيه ودولتنا الفتيه
من خلال تهديدها باستخدام القوى النوويه
في حال اذا ما شنت امريكا الحرب عليها
فايران حاليا
تمثل الهاجس المرعب للشارع الكويتي
لاحساسهم بالخطر المستمر من تهديداتهم وقوتتهم النوويه
لكنني لا اهابها ولا تشكل لي ذلك الهاجس
انما ما يقلقني
واشعر بالذعر منه
هم الغزاه الجدد (الاثرياء الجدد)
المنتفعين من خيرات هذا البلد الطيب المعطاء
بينما ابناءها
يقفون موقف المتفرج الضاحك
ولا اعلم علام ضحكهم
اتعلمون
على من يضحكون
انهم يضحكون
على الاثرياء الجدد
لهذا الوطن
المتحكمين باسواقه
الملتهمين لرواتب ابناءه
بينما
ابناء هذا الوطن
يتفرجون عليهم
ويستمروون في ضحكهم واستهزائهم
ولكن
بواقع الامر
هم من يضحكون علينا
وعلى غبائنا وكسلنا
وعلى ضحاله تفكير شبابنا
امل و مستقبل هذا البلد
الذين يقع على عاتقهم رفعته وتقدمه
شباب البلاك بير
شباب الجل
شباب الماركات
شباب الاهواء والنزوات
شباب لا ينظر ابعد من اخمص قدميه
لا تقولون ان شبابنا ليسو كذلك
نعم ليسو جميعا كذلك
ولكن اكثر المتفائلين لا يعطونك النصف
انهم الغالبيه العظمى للاسف الشديد
شباب مرفه -منعم- طلباته مجابه مهما كانت
اه
نسيت ان اعرفكم على الاثرياء الجدد
اتعلمون من هم
انهم
الاجانب
الحرفيين
اصحاب المهن
الذين نستهزء بمهنهم ونحتقرها
تلك المهن
التي تحكمت باسواقنا
واصبحو يتاجرون باقواتنا كيفما ارادو
وشبابنا للاسف
لازال يستهزأ بهم
وينظر لهم بفوقيه عجييبه
على فكره
انهم سعداء بهذه النظره
اتعلمون لماذا
لان
متى ما تغيرت تلك النظره
اصبح لا مكان لهم بيننا
اصبح خير هذه الدوله لابنائها
السؤال
الى متى تبقى هذه النظره سائده
الى متى ................الى متى
دعوه لاعاده التفكير في معتقداتنا...........ودعوه للنقاش
تحياتي لكم
همممت
خواتي العزيزات
اتمنى
قراءه هذا الموضوع للنهايه
يشغل بال الشارع العربي والخليجي بوجه عام
والشارع الكويتي بوجه خاص
الخطرالذي تمثله ايران
تجاه الامه العربيه ودولتنا الفتيه
من خلال تهديدها باستخدام القوى النوويه
في حال اذا ما شنت امريكا الحرب عليها
فايران حاليا
تمثل الهاجس المرعب للشارع الكويتي
لاحساسهم بالخطر المستمر من تهديداتهم وقوتتهم النوويه
لكنني لا اهابها ولا تشكل لي ذلك الهاجس
انما ما يقلقني
واشعر بالذعر منه
هم الغزاه الجدد (الاثرياء الجدد)
المنتفعين من خيرات هذا البلد الطيب المعطاء
بينما ابناءها
يقفون موقف المتفرج الضاحك
ولا اعلم علام ضحكهم
اتعلمون
على من يضحكون
انهم يضحكون
على الاثرياء الجدد
لهذا الوطن
المتحكمين باسواقه
الملتهمين لرواتب ابناءه
بينما
ابناء هذا الوطن
يتفرجون عليهم
ويستمروون في ضحكهم واستهزائهم
ولكن
بواقع الامر
هم من يضحكون علينا
وعلى غبائنا وكسلنا
وعلى ضحاله تفكير شبابنا
امل و مستقبل هذا البلد
الذين يقع على عاتقهم رفعته وتقدمه
شباب البلاك بير
شباب الجل
شباب الماركات
شباب الاهواء والنزوات
شباب لا ينظر ابعد من اخمص قدميه
لا تقولون ان شبابنا ليسو كذلك
نعم ليسو جميعا كذلك
ولكن اكثر المتفائلين لا يعطونك النصف
انهم الغالبيه العظمى للاسف الشديد
شباب مرفه -منعم- طلباته مجابه مهما كانت
اه
نسيت ان اعرفكم على الاثرياء الجدد
اتعلمون من هم
انهم
الاجانب
الحرفيين
اصحاب المهن
الذين نستهزء بمهنهم ونحتقرها
تلك المهن
التي تحكمت باسواقنا
واصبحو يتاجرون باقواتنا كيفما ارادو
وشبابنا للاسف
لازال يستهزأ بهم
وينظر لهم بفوقيه عجييبه
على فكره
انهم سعداء بهذه النظره
اتعلمون لماذا
لان
متى ما تغيرت تلك النظره
اصبح لا مكان لهم بيننا
اصبح خير هذه الدوله لابنائها
السؤال
الى متى تبقى هذه النظره سائده
الى متى ................الى متى
دعوه لاعاده التفكير في معتقداتنا...........ودعوه للنقاش
تحياتي لكم
همممت