شذوذ ام ترف ام جنس رابع او ثالث>> والله لو مليون هالقانون لابد ان يطبق ولا لالغائه
هذا مقال في جريدة الراي حبيت تشاركوني ارائكم بهالقانون:
«جنوس» حضروا إلى «الراي» وطالبوا بإعادة النظر في قانون تجريم التشبه بالنساء!
تسبب تفعيل وزارة الداخلية للقانون الذي يجرم تشبه الرجال بالنساء واعتقال عدد كبير منهم خلال الايام القليلة الماضية، بلجوء بعض «الجنوس» أو «المضطربين نفسيا» كما يسمون انفسهم إلى «الراي» لنقل معاناة نحو 100 «جنس» محكورين في بيوتهم خوفا من تعرضهم للاعتقال والزج بهم في السجون. وعبر «الجنوس» الذين حضروا إلى «الراي» متخفين ورفضوا الكشف عن اسمائهم علشان ما تدورنا «الشرطة» و«يحقدون علينا»، عن استيائهم من كيفية تطبيق القانون الذي يجرم تشبه الرجال بالنساء.
وقالوا: «نحن لسنا ضد القانون بشكل عام، لكننا ضد كيفية تطبيقه و90 في المئة منا مرضى ولديهم ملفات في الطب النفسي فهل يعقل ان نعتقل ونسجن مع القاتل والسارق ومدمن المخدرات، لأننا فقط ما نحس بالرجولة؟!». واضافوا: «نحن نعرف ان هذا الشيء الذي ابتلينا فيه غلط، لكن يجب ان يدرك الجميع اننا لم نؤذ احداً، وهذا القانون الظالم جعل الكثير منا يهملون دواماتهم وجامعاتهم وامتحاناتهم خوفا من تعرضهم للاعتقال والزج بهم في السجن، بشكل غير منطقي، لان القانون طلع بين يوم وليلة وافقدنا الحرية التي كنا نتمتع بها»، وطالبوا باعادة النظر في القانون وذلك من خلال ايقاف العمل فيه لفترة زمنية موقتة لحين وضع تصور يعالج قضاياهم ويضع حلولاً لمشاكلهم بحيث تحترم آدميتهم وتعالج مشاكلهم النفسية حتى لو من خلال وضعهم في مصحات متخصصة في الأمر لحين الوصول لعلاج شاف لهم مع مراعاة ظروف بعضهم خصوصا الدراسية والنفسية».
وتساءل الجنوس: «هل يعقل ان يكون الانسان الذي لا يشعر بالرجولة مجرما؟» مشيرين إلى ان «هذا ظلم ويجب التفرقة بين من فيه هرمونات انثوية زائدة او ناقصة، ولا يجب معاملة من يضع الباروكة والماكياج، معاملة من يعانون من الهرمونات الانثوية الزائدة».
وكشفوا ان «زملاءهم الجنوس المعتقلين في السجن المركزي حاليا، تعرضوا للاغتصاب والاضطهاد على يد بعض المساجين، حيث يقومون بنزع ملابسهم في منتصف الليل بحجة تفتيشهم ذاتيا، وقاموا كذلك بحلق شعورهم على الصفر، ويستهزئون باشكالهم وهم... مفاصيخ!».
واكدوا «صحيح اننا جنوس لكن الواحد منا بعشرين رجلا، وعندما احتاج زميل لنا من المعتقلين مبلغا لكفالته تحاططنا على 20 و30 ديناراً وجمعنا مبلغ الكفالة وقيمته 600 دينار خلال ساعات».
وتابعوا: «رفيجتنا (اليسا) صادوها بأحد المقاهي الشهيرة اثناء جلوسها وتصفحها اللاب توب الخاص بها... وياحرام قرعوها على الزيرو وقطوها بالسجن!» مشيرين إلى (اليسا) ابلغ عنها احد المواطنين عن طريق عمليات وزارة الداخلية (777) حيث حضرت دورية واعتقلوها واحالوها إلى المباحث الجنائية».
وطالب الجنوس «باعادة النظر في قانون التشبه بالنساء لانه لايفرق بين المرضى منا وغيرهم، فهل يراد لنا ابادة جماعية كالأكراد؟ موضحين ان «بعض العسكريين يطلبون منا ارقام هواتفنا في التفتيش مقابل تطويفنا وحرام هذولا اصلا يصيرون... شرطة!».
وافادوا بأن «هناك اقليات من الجنوس شوهوا صورتنا بافعالهم المشينة سواء في الشوارع او في المخيمات او الشاليهات، وصحيح ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، لكن لا يجب ان تزر وازرة وزر اخرى». وهناك عوائل يربون ولدهم مع البنات وينتظرون منه ان يصبح رجلا!.
الجنس (رنا) البالغ من العمر (32 عاما) أكد انه «عندما كان صغيرا كان يطلب من والدته خلال الاجازة الصيفية في لندن، ان تلبسه ملابس اطفال بناتيه منذ صغره، وكانت لا ترفض له طلبا بحسن نية ولاتعلم انه سيصبح جنسا يوما مشيرا إلى انه «عند مشاهدته لاي طفل حاليا يعرف ان كان سيصبح جنساً في المستقبل أو لا من خلال حركاته وتصرفاته».
وقال الجنس (سعاد): «نتمنى ان يتم انصافنا واعادة النظر للقانون فنحن مبتلون ونتمنى من الله ان يشافينا ويعيدنا الى رشدنا».
>>>>المضحك في الامر باول اللقاء يقول انه بعضهم مرضى نفسيين وبآخر القاء يدعي لهم بالهداية؟؟؟
ان الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم
الله يبعد عننا وعن عيالنا الشر قولو آمين
هذا مقال في جريدة الراي حبيت تشاركوني ارائكم بهالقانون:
«جنوس» حضروا إلى «الراي» وطالبوا بإعادة النظر في قانون تجريم التشبه بالنساء!
تسبب تفعيل وزارة الداخلية للقانون الذي يجرم تشبه الرجال بالنساء واعتقال عدد كبير منهم خلال الايام القليلة الماضية، بلجوء بعض «الجنوس» أو «المضطربين نفسيا» كما يسمون انفسهم إلى «الراي» لنقل معاناة نحو 100 «جنس» محكورين في بيوتهم خوفا من تعرضهم للاعتقال والزج بهم في السجون. وعبر «الجنوس» الذين حضروا إلى «الراي» متخفين ورفضوا الكشف عن اسمائهم علشان ما تدورنا «الشرطة» و«يحقدون علينا»، عن استيائهم من كيفية تطبيق القانون الذي يجرم تشبه الرجال بالنساء.
وقالوا: «نحن لسنا ضد القانون بشكل عام، لكننا ضد كيفية تطبيقه و90 في المئة منا مرضى ولديهم ملفات في الطب النفسي فهل يعقل ان نعتقل ونسجن مع القاتل والسارق ومدمن المخدرات، لأننا فقط ما نحس بالرجولة؟!». واضافوا: «نحن نعرف ان هذا الشيء الذي ابتلينا فيه غلط، لكن يجب ان يدرك الجميع اننا لم نؤذ احداً، وهذا القانون الظالم جعل الكثير منا يهملون دواماتهم وجامعاتهم وامتحاناتهم خوفا من تعرضهم للاعتقال والزج بهم في السجن، بشكل غير منطقي، لان القانون طلع بين يوم وليلة وافقدنا الحرية التي كنا نتمتع بها»، وطالبوا باعادة النظر في القانون وذلك من خلال ايقاف العمل فيه لفترة زمنية موقتة لحين وضع تصور يعالج قضاياهم ويضع حلولاً لمشاكلهم بحيث تحترم آدميتهم وتعالج مشاكلهم النفسية حتى لو من خلال وضعهم في مصحات متخصصة في الأمر لحين الوصول لعلاج شاف لهم مع مراعاة ظروف بعضهم خصوصا الدراسية والنفسية».
وتساءل الجنوس: «هل يعقل ان يكون الانسان الذي لا يشعر بالرجولة مجرما؟» مشيرين إلى ان «هذا ظلم ويجب التفرقة بين من فيه هرمونات انثوية زائدة او ناقصة، ولا يجب معاملة من يضع الباروكة والماكياج، معاملة من يعانون من الهرمونات الانثوية الزائدة».
وكشفوا ان «زملاءهم الجنوس المعتقلين في السجن المركزي حاليا، تعرضوا للاغتصاب والاضطهاد على يد بعض المساجين، حيث يقومون بنزع ملابسهم في منتصف الليل بحجة تفتيشهم ذاتيا، وقاموا كذلك بحلق شعورهم على الصفر، ويستهزئون باشكالهم وهم... مفاصيخ!».
واكدوا «صحيح اننا جنوس لكن الواحد منا بعشرين رجلا، وعندما احتاج زميل لنا من المعتقلين مبلغا لكفالته تحاططنا على 20 و30 ديناراً وجمعنا مبلغ الكفالة وقيمته 600 دينار خلال ساعات».
وتابعوا: «رفيجتنا (اليسا) صادوها بأحد المقاهي الشهيرة اثناء جلوسها وتصفحها اللاب توب الخاص بها... وياحرام قرعوها على الزيرو وقطوها بالسجن!» مشيرين إلى (اليسا) ابلغ عنها احد المواطنين عن طريق عمليات وزارة الداخلية (777) حيث حضرت دورية واعتقلوها واحالوها إلى المباحث الجنائية».
وطالب الجنوس «باعادة النظر في قانون التشبه بالنساء لانه لايفرق بين المرضى منا وغيرهم، فهل يراد لنا ابادة جماعية كالأكراد؟ موضحين ان «بعض العسكريين يطلبون منا ارقام هواتفنا في التفتيش مقابل تطويفنا وحرام هذولا اصلا يصيرون... شرطة!».
وافادوا بأن «هناك اقليات من الجنوس شوهوا صورتنا بافعالهم المشينة سواء في الشوارع او في المخيمات او الشاليهات، وصحيح ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، لكن لا يجب ان تزر وازرة وزر اخرى». وهناك عوائل يربون ولدهم مع البنات وينتظرون منه ان يصبح رجلا!.
الجنس (رنا) البالغ من العمر (32 عاما) أكد انه «عندما كان صغيرا كان يطلب من والدته خلال الاجازة الصيفية في لندن، ان تلبسه ملابس اطفال بناتيه منذ صغره، وكانت لا ترفض له طلبا بحسن نية ولاتعلم انه سيصبح جنسا يوما مشيرا إلى انه «عند مشاهدته لاي طفل حاليا يعرف ان كان سيصبح جنساً في المستقبل أو لا من خلال حركاته وتصرفاته».
وقال الجنس (سعاد): «نتمنى ان يتم انصافنا واعادة النظر للقانون فنحن مبتلون ونتمنى من الله ان يشافينا ويعيدنا الى رشدنا».
>>>>المضحك في الامر باول اللقاء يقول انه بعضهم مرضى نفسيين وبآخر القاء يدعي لهم بالهداية؟؟؟
ان الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم
الله يبعد عننا وعن عيالنا الشر قولو آمين