بشاير اليرموك
New member
- إنضم
- 5 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 28
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
شعر إسمه ( مجلة ليالينا) من جنون الحب شعر يحكي قصة حبيبه تزوج حبيبها
أتمنى إن يعجبكم شعري أو خاطرتي على الاحرى وبليز أبي رايكم بصراحه وبدون
مجامله وللتوضيح ( مجلة ليالينا ) إهي مجلة كويتيه إسبوعيه تنشر صور أشخاص في
مناسباتهم الاجتماعيه مثل الاعراس والحفلات وأعياد الميلاد
بعثلي كلماتن يخبرني صورتي في مجلة ( ليالينا ) شوفيها وردي برايك علي أرجوك يا غلا
الخاطر ,,, عرفت إني أنا أهمه وده أشوفه في ( زينه ) ,,, حسيت راي يهمه ولا يقوى شعوره
يكابر ,,, وبعثت أجيب المجله وقلبي ذابحه ( حنينه ) ,,, وعيني إسبقتني شفغانه , ولهانه والشوق
( اَاَاَمر ) ,,, ويوم جت المجلة في إيديني كني أنا في ( إيدينه ) ,,, رحت أقلب الصفحات كني
ناطره ( مسافر ) ,,, لقيته ! و وقفت صامته تلاقت عيني إب (عينه ) ,,, واِذ ما هو وحده بالصوره
كان في مجلسن ( عامر ) ,,, لابس البشت ويضحك وضحكته بجوفي ( سكينه ) ,,, ونظرات
الفرح من وجهه المبشوش ( تتطاير ) ,,, و اِذ صورته في صفحة الأعراس والتهاني ( عناوينه ) ,,,
و أنا كما الطير المجروح ترفرف روحه و ( يناظر ) ,,, صدمتي أكبر من العالم يوم راح عمري
( بسنينه ) ,,, غدى سواد وظلم هالدنيا في عيوني قلب ( كافر ) ,,,أنا لي مع هالإنسان موعد
وأخلف إب ( دينه ) ,,, وأنا إلي سلمته حياتي وقلت بحيا معه ( باكر ) ,,, جلست أتأمل الصوره
بنفسن مكسوره ( حزينه ) ,,, خذاها حظها الأغبر وتركها بغربته و ( هاجر ) ,,, صرخ قلبي كما
المذبوح بات في سمعي ( ونينه ) ,,, ذكرت كل الأماني يوم رسمها حلمي ( العاثر ) ,,, ذكرت باكر
بأيامه كيف كنا ( راسمينا ) ,,, أنا كنت عايشه لأجله عشان أشوف أنا ( باكر ) ,,, و ألحين خذته
غيري تهنيه ويحطها إب ( عينه ) ,,, يدللها مثل ما كان يدللني و أنا ( أكابر ) ,,, يا ضعف حالي
طاحت على راسي دنياي ( اللعينه ) ,,, علامه يزود بغدره زماني ( الغادر ) ؟ ,,, علامها ما ترضيني
أمانيي ( السجينه ) ؟ ,,, علام الوقت ما جاب اليوم لخاطري ( جابر ) ؟ ,,, وعلام من كان حبيبي
يحرق قلبي ب ( اِيدينه ) ؟؟!؟ ,,, وكنه قاصدن يحرني , يغيضني ( ساخر ) ,,, بعثلي كلماتن يخبرني
صورتي في مجلة ( ليالينا ) ,,, وبعثتله مبروك يالغالي عسى قلبك بالفرح ( عامر ) .
هذه القصيده من كتاباتي الأخيره وأتمنى أن تعجبكم وتحوز على رضاؤكم
مع تحياتي : اختكم (بشاير اليرموك )
أتمنى إن يعجبكم شعري أو خاطرتي على الاحرى وبليز أبي رايكم بصراحه وبدون
مجامله وللتوضيح ( مجلة ليالينا ) إهي مجلة كويتيه إسبوعيه تنشر صور أشخاص في
مناسباتهم الاجتماعيه مثل الاعراس والحفلات وأعياد الميلاد
بعثلي كلماتن يخبرني صورتي في مجلة ( ليالينا ) شوفيها وردي برايك علي أرجوك يا غلا
الخاطر ,,, عرفت إني أنا أهمه وده أشوفه في ( زينه ) ,,, حسيت راي يهمه ولا يقوى شعوره
يكابر ,,, وبعثت أجيب المجله وقلبي ذابحه ( حنينه ) ,,, وعيني إسبقتني شفغانه , ولهانه والشوق
( اَاَاَمر ) ,,, ويوم جت المجلة في إيديني كني أنا في ( إيدينه ) ,,, رحت أقلب الصفحات كني
ناطره ( مسافر ) ,,, لقيته ! و وقفت صامته تلاقت عيني إب (عينه ) ,,, واِذ ما هو وحده بالصوره
كان في مجلسن ( عامر ) ,,, لابس البشت ويضحك وضحكته بجوفي ( سكينه ) ,,, ونظرات
الفرح من وجهه المبشوش ( تتطاير ) ,,, و اِذ صورته في صفحة الأعراس والتهاني ( عناوينه ) ,,,
و أنا كما الطير المجروح ترفرف روحه و ( يناظر ) ,,, صدمتي أكبر من العالم يوم راح عمري
( بسنينه ) ,,, غدى سواد وظلم هالدنيا في عيوني قلب ( كافر ) ,,,أنا لي مع هالإنسان موعد
وأخلف إب ( دينه ) ,,, وأنا إلي سلمته حياتي وقلت بحيا معه ( باكر ) ,,, جلست أتأمل الصوره
بنفسن مكسوره ( حزينه ) ,,, خذاها حظها الأغبر وتركها بغربته و ( هاجر ) ,,, صرخ قلبي كما
المذبوح بات في سمعي ( ونينه ) ,,, ذكرت كل الأماني يوم رسمها حلمي ( العاثر ) ,,, ذكرت باكر
بأيامه كيف كنا ( راسمينا ) ,,, أنا كنت عايشه لأجله عشان أشوف أنا ( باكر ) ,,, و ألحين خذته
غيري تهنيه ويحطها إب ( عينه ) ,,, يدللها مثل ما كان يدللني و أنا ( أكابر ) ,,, يا ضعف حالي
طاحت على راسي دنياي ( اللعينه ) ,,, علامه يزود بغدره زماني ( الغادر ) ؟ ,,, علامها ما ترضيني
أمانيي ( السجينه ) ؟ ,,, علام الوقت ما جاب اليوم لخاطري ( جابر ) ؟ ,,, وعلام من كان حبيبي
يحرق قلبي ب ( اِيدينه ) ؟؟!؟ ,,, وكنه قاصدن يحرني , يغيضني ( ساخر ) ,,, بعثلي كلماتن يخبرني
صورتي في مجلة ( ليالينا ) ,,, وبعثتله مبروك يالغالي عسى قلبك بالفرح ( عامر ) .
هذه القصيده من كتاباتي الأخيره وأتمنى أن تعجبكم وتحوز على رضاؤكم
مع تحياتي : اختكم (بشاير اليرموك )