- إنضم
- 10 يوليو 2009
- المشاركات
- 63
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
صديقتي أحبها كثييييييير واتمنى لها الخير وهي ضايعة في دوامة الفتن طلبت مني أساعدها وانورها وأوقف جنبها في حيرتها أقول لها ولكل وحدة ضايعة ومحتارة وتتنمى رضى ربها ، لكنها بعد تتمنى الناس يعجبون فيها وبلبسها وكشختها أرسلت لها رسالة طلبت مني اكتبها هنا .
صديقتي الغالية : يا من رضيتي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا
بين رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم صفات نساء اخر الزمان بقوله { صنفان من اهل النار لما أرهما ....ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا } وفي رواية مسلم { وان ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام }
اعيذك بالله ان تخسري جنة عرضها السموات والارض لأجل لباس او تكوني من أهل نار تلظى لأجل موضة
أيتها العزيزة :
إن عزتك في دينك والرجعية والتأخر هو التشبه بنساء الجاهلية فجاء الإسلام ليستر المرأة ويعلي شأنها .
يا حفيدة خديجة وحفصة وعائشة :
أتريدين صحبتهن ودخول الجنة معهن فتشبهي بهن وكن يحافظن على سترهن ويرخين لباسهن ذراع في الأرض .
أيتها الحيية العفيفة :
ان الحياء شعبة من الإيمان و {الحياء والإيمان متلازمان إذا فقد احدهما فقد الأخر} و {الحياء لا يأتي إلا بالخير} و {الحياء من الإيمان} فكلما زاد حياك زاد سترك وحشمتك وكلما قل الإيمان قل الحياء وزالت الحشمة باسم الموضة والتطور
يقول النبي صلى الله عليه وسلم { من تشبه بقوم فهو منهم } فاحذري من لباس الفاسقات والكافرات حتى لا تحشري معهن واعلمي ان التشبه لا يحتاج إلى نيه بل بالعمل يحصل التشبه فكلما هممتي بارتداء لباس يخالف دينك فاجعلي أمام عينيك قول الله { فريق في الجنة وفريق في السعير } وتشبهي بالصالحات واقتدي بهن لتكوني معهن غدا.
أيتها المكرمة :
{ ولقد كرمنا بني ادم } فالبهائم لم تؤمر بالستر بل لا تبالي بما ظهر منها والكافرة أسوء من البهائم ولكن المسلمة رفع الله قدرها بحشمتها فلا تتشبه بالكافرات ولا البهائم .
أيتها المحتسبة الصابرة :
{ ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين } فالزمان الان زمن الفتن والقابض على دينه كالقابض على الجمر وكلما زاد الابتلاء زاد الأجر فتذكري ان الدنيا فانية وإنها ساعات معدودة وتنقضي وان الجنة غالية .
أيتها الغالية :
يقول الله { وان تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله } فلا تنخدعي بقول كل الناس كذا والأسواق كلها كذا بل رددي { وقليل من عبادي الشكور }و { وما امن معه الا قليل }.
أختاه :
ليكن لباسك ساترا ليرضى عليك خالقك المنعم عليك .
أخيرا : وفقك الله لما يحبه ويرضاه وجعلك قدوة حسنة لبنات المسلمين وناصرة لدينك وسنة نبيك بسترك وحشمتك
أختك المحبة لك
صديقتي الغالية : يا من رضيتي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا
بين رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم صفات نساء اخر الزمان بقوله { صنفان من اهل النار لما أرهما ....ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا } وفي رواية مسلم { وان ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام }
اعيذك بالله ان تخسري جنة عرضها السموات والارض لأجل لباس او تكوني من أهل نار تلظى لأجل موضة
أيتها العزيزة :
إن عزتك في دينك والرجعية والتأخر هو التشبه بنساء الجاهلية فجاء الإسلام ليستر المرأة ويعلي شأنها .
يا حفيدة خديجة وحفصة وعائشة :
أتريدين صحبتهن ودخول الجنة معهن فتشبهي بهن وكن يحافظن على سترهن ويرخين لباسهن ذراع في الأرض .
أيتها الحيية العفيفة :
ان الحياء شعبة من الإيمان و {الحياء والإيمان متلازمان إذا فقد احدهما فقد الأخر} و {الحياء لا يأتي إلا بالخير} و {الحياء من الإيمان} فكلما زاد حياك زاد سترك وحشمتك وكلما قل الإيمان قل الحياء وزالت الحشمة باسم الموضة والتطور
يقول النبي صلى الله عليه وسلم { من تشبه بقوم فهو منهم } فاحذري من لباس الفاسقات والكافرات حتى لا تحشري معهن واعلمي ان التشبه لا يحتاج إلى نيه بل بالعمل يحصل التشبه فكلما هممتي بارتداء لباس يخالف دينك فاجعلي أمام عينيك قول الله { فريق في الجنة وفريق في السعير } وتشبهي بالصالحات واقتدي بهن لتكوني معهن غدا.
أيتها المكرمة :
{ ولقد كرمنا بني ادم } فالبهائم لم تؤمر بالستر بل لا تبالي بما ظهر منها والكافرة أسوء من البهائم ولكن المسلمة رفع الله قدرها بحشمتها فلا تتشبه بالكافرات ولا البهائم .
أيتها المحتسبة الصابرة :
{ ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين } فالزمان الان زمن الفتن والقابض على دينه كالقابض على الجمر وكلما زاد الابتلاء زاد الأجر فتذكري ان الدنيا فانية وإنها ساعات معدودة وتنقضي وان الجنة غالية .
أيتها الغالية :
يقول الله { وان تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله } فلا تنخدعي بقول كل الناس كذا والأسواق كلها كذا بل رددي { وقليل من عبادي الشكور }و { وما امن معه الا قليل }.
أختاه :
ليكن لباسك ساترا ليرضى عليك خالقك المنعم عليك .
أخيرا : وفقك الله لما يحبه ويرضاه وجعلك قدوة حسنة لبنات المسلمين وناصرة لدينك وسنة نبيك بسترك وحشمتك
أختك المحبة لك