صلاتي اللي طافت ؟

mi corazon

New member
إنضم
18 مارس 2008
المشاركات
5,915
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
يارب إن عظمت ذنوبي كثرة
فلقد علمت بأن عفوك أعظم


السلام عليكم بنات بدش بالموضوع ... مرت علي فترة من حياتي اهمل صلاتي وانام عنها متعمده

ادعولي قبل ما تكملون الموضوع ان الله يهديني ويثبتني بهالاذان انا واياكم


بنات احيانا لمن افكر بذنوبي احس بحمل وهم الله العالم فيه

سمعت اني لازم اعوض صلاتي وصيامي الل طاف .. امبيه وايد وايد ماراح اخلص

اصوم جم شهر؟ اصلي جم صلاة طافت؟

اللي بتزف تزف بس انا محتاجه نصيحه :eh_s(17):
 

}{داشـه عرض}{

*عضــوة شرف في منتديات كويتيات*
إنضم
3 أغسطس 2006
المشاركات
5,283
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
أنا امرأةٌ مسلمة في الرابعة والعشرين من عمري، لم أكن أصم ولم أكن أصلي حتى بلغت العشرين!! حينئذ بدأت أصوم رمضان ولكني لم أقضِ الأيام التي كنت أفطرها بسبب العذر الشرعي، فكيف تنصحونني؟ جزاكم الله خيراً


ليس عليك قضاء وإنما عليك التوبة، التوبة إلى الله؛ لأنك تركتيها عمداً وهذا كفر نعوذ بالله من ذلك، فعليك التوبة مما فعلت من ترك الصلاة والصوم، وعليك أن تستقبلي الزمان بالتوبة إلى الله والصلاة والصوم في المستقبل، أما إذا كنت ما تعلمين أحكام الله ولا تعرفين الصلاة ولا الصوم فهذا إن صمت ما مضى فلا حرج، ولكن الأصل أنه لا شيء عليك، بل التوبة تكفي، والله يقول: قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ (38) سورة الأنفال، وهذه الأمور ما تجهل، معروفة من الدين بالضرورة، فكون أهلك أو غير أهلك لم يشجعوك أو لم ينبهوك هذا ما يمنع من علمك بالصلاة وأن تشاهدي الناس يصلون. فالحاصل أنه ليس عليك صلاة ولا صوم، التوبة كافية إن شاء، التوبة كافية، والحمد لله.


الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله.
 

mi corazon

New member
إنضم
18 مارس 2008
المشاركات
5,915
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
يزاج الله خير

بس انا كانت حياتي مذبذبه .. يعني يتني فتره بحياتي كنت متدينه ما اطوف فرض واصوم نوافل وقيام ليل بعدين انغريت بالدنيا وتركت الصلاة والحين ندمانه وقلبي يعورني .. هل اقضي اللي قبل ولا الله يغفرلي اياه؟ لأني مادري شكثر صلاة وصوم طوفت


ادعولي بالهدايه والثبات
 

ترانيم القصيم

Well-known member
إنضم
2 ديسمبر 2009
المشاركات
7,281
مستوى التفاعل
43
النقاط
48
يا هلا و مرحبــا يا عسل أنتِ

أول شي ,, ألف مبروك التوبة ,, نسأل الله لكِ الثبات ^_^

و تذكري أن الله يغفر للعبد ما لم يغرغر و ما لم تشرق الشمس من مغربها

فلا تقنطي من رحمة الله يا الغلا ^_^ و لا تشقي للشيطان طريقًا مُعبدًا إلى قلبك فيوهمك أنّ الله لن يغفر لك

بسبب نقضك لعهد التوبة لله جلّ في علاهـ ,, الجميع يقصّر و درجات التقصير متفاوتــة .. لكن خير المقصّرين

من يتدارك تقصيرهـ فيُسارع إلى الأوبـة الحثيثة إلى الله جلّ في علاهـ و يجاهد نفسه و يصبّرها على الطاعات

و يصبّرها عن المعاصي ,, فالجنّة قد حفّت بالمكارهـ كما حُفّت النيران بالشهواتِ ^^ ,,

فاصبري و اثبتي يا عسل ,, و اعلمي أنّ الكثيرات من الأخوات مثلك يسرن على هذا الدرب , درب الإلتزام على الرّغم من الكم الهائل

من الإنتقادات و ألفاظ التجريح و السخرية فقابلن ذلك بالثبات العظيم كالجبال الراسية تعجر الرياح عن تقليب حبّةٍ رملٍ واحدة حطّت رحالها على سفحها

يقول تعالى :

{
وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا }

و بخصوص سؤالك حبيبة قلبي :

السؤال:
ما حكم من فاتته صلوات كثيرة ولم يعرف عددها؟

الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فإنه لا خلاف بين العلماء في وجوب قضاء الصلاة الفائتة بعذرٍ شرعي من نسيان أو نوم، ونحو ذلك؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم - : ((من نسي صلاة أو نام عنها، فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها))؛ متفق عليه.

وقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((من نسي صلاة فَلْيُصَلِّ إذا ذكرها، لا كفارة لها إلا ذلك، {وَأَقِمِ الصَّلاَةَ لِذِكْرِي}))؛ رواه البخاري وغيره.

واختلفوا في وجوب القضاء على العامد؛ فَذَهَبَ الجمهور إلى وجوب القضاء، واستدلَّوا بالحديث السابق قالوا: "لأنه يدل على وجب القضاء على الناسي، مع سقوط الإثم ورفع الحرج عنه؛ فالعامد أولى".

وذهب شيخ الإسلام ابن تيمية، وأبو محمد بن حزم، وبعض أصحاب الشافعي إلى أن الصلاة المتروكة عمداً لا يجب قضاؤها، ولا تُقْبَل ولا تصح؛ لأنها صُلِِّيَت في غير وقتها، وكان تأخيرها عنه لغير عذرٍ شرعي؛ فلم تُقْبَل، واحتجوا بأن الأمر بالأداء ليس أمراً بالقضاء، بمعنى أن قضاء الفوائت يحتاج لأمرٍ جديدٍ، وبأن تارك الصلاة لا يخلو من حالتين، إما أن يكون كافراً - على ما سبق أن رجحناه في فتوى سابقة منشورة على موقعنا (الألوكة) بعنوان [حكم تارك الصلاة]

فإذا عاد إلى الإسلام، فإن الإسلام يَجُبُّ ما قبله، كما ثبت في الأحاديث الصيحة؛ فيكون غير مُطَالَبٍ بقضاء صلاة أو صوم؛ لأنه بمثابة داخل جديد في الإسلام.
أو يكون عاصيًا غير كافر على القول المرجوح؛ فإن كان كذلك فإن التوبة أيضًا تجب ما قبلها، لا سيما وإيجاب قضاء الصلاة الفائتة لمدة أعوام فيه تعسير للتوبة على الناس.

والراجح عندنا - والعلم عند الله - عدم وجوب قضاء الصلوات الفائتة:

قال أبو محمد بن حزم في "المحلى": "من تعمد ترك الصلاة حتى خرج وقتها فهذا لا يقدر على قضائها أبداً، فليكثر من فعل الخير وصلاة التطوع؛ ليُثَقِّل ميزانه يوم القيامة؛ وليَتُبْ وليستغفر الله عز وجل. وبرهان صحة قولنا قول الله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ} [الماعون:4،5] وقوله تعالى: {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا} [مريم:59]، فلو كان العامد لترك الصلاة مُدرِكاً لها بعد خروج وقتها لما كان له الويل، ولا لَقِيَ الغي؛ كما لا ويل، ولا غي؛ لمن أَخَّرَها إلى آخر وقتها الذي يكون مدركاً لها.

وأيضاً فإن الله تعالى جعل لكل صلاة فرضٍ وقتاً محدودَ الطرفين، يدخل في حين محدود؛ ويَبطُلُ في وقت محدود، فلا فرق بين من صلاها قبل وقتها، وبين من صلاها بعد وقتها؛ لأن كليهما صلَّى في غير الوقت، وأيضاً فإن القضاء إيجاب شرع، والشرع لا يجوز لغير الله تعالى على لسان رسوله.....

ونقول لمن خالفنا: قد وافقتمونا على أن الحج لا يجزئ في غير وقته، وأن الصوم لا يجزئ في غير النهار؛ فمن أين أجزتم ذلك في الصلاة، وكل ذلك ذو وقت محدود أوله وآخره، وهذا ما لا انفكاك منه؟!

ولو كان القضاء واجباً على العامد لترك الصلاة حتى يخرج وقتها لما أَغْفَلَ الله تعالى ولا رسوله - صلى الله عليه وسلم - ذلك، ولا نسياه، ولا تعمدا إعناتنا بترك بيانه: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا} [مريم:64]، وكل شريعة لم يأت بها القرآن، ولا السنة فهي باطلة، وقد صح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله))، فصح أن ما فات فلا سبيل إلى إدراكه، ولو أدرك أو أمكن أن يدرك؛ لما فات، كما لا تفوت المنسية أبداً، وهذا لا إشكال فيه، والأمة أيضاً كلها مُجْمِعَة على القول والحكم بأن الصلاة قد فاتت إذا خرج وقتها، فَصَحَّ فَوْتُهَا بإجماعٍ متيقن، ولو أمكن قضاؤها وتأديتها لكان القول بأنها فاتت كذباً وباطلاً. فثبت يقيناً أنه لا يمكن القضاء فيها أبداً.

وممن قال بقولنا في هذا عمر بن الخطاب وابنه عبد الله، وسعد بن أبي وقاص وسلمان وابن مسعود والقاسم بن محمد بن أبي بكر، وبديل العقيلي، ومحمد بن سيرين ومُطَرِّفِ بن عبد الله، وعمر بن عبد العزيز وغيرهم". اهـ باختصار وتَصَرُّف يسير.

وهذا ما أفتت به اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية؛ حيث قالت: من ترك الصيام والصلاة عمداً وهو مُكَلَّف فلا يقضي ما فاته، ولكن عليه التوبة والرجوع إلى الله جل وعلا، والإكثار من التقرب إليه بالأعمال الصالحة والدعاء والصدقات؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((التوبة تَجُبُّ ما كان قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله))،، والله أعلم.

********************

أقوال العلماء في قضاء الفوائت عمداً


قرأت في حكم قضاء المكتوبات الفائتة طوال العمر، أن أقوال الفقهاء في وجوب قضائها ليس عليه دليل يعول عليه، بل التوبة من ترك الصلاة ومداومة أدائها كافية دون حرج . وقال أبو محمد علي بن حزم : لا يقضي بل يكثر من فعل الخير وصلاة التطوع، فما هو الدليل الثابت على أن من ترك صلاة عمدا لزمه قضاءؤها. وما حكم من حج وتاب."‏من حج لله فلم ‏ ‏يرفث ‏ ‏ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه".
و لكم جزيل الشكر.




الفتوى :



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن وجوب قضاء الصلاة على من فاتته متعمدا قد اختلف فيه العلماء، فذهب الجمهور إلى أن ذلك واجب، لأنه إذا وجب القضاء على من فاتته لأجل النسيان أو النوم كان قضاؤها أولى فيمن تركها متعمدا، وإنما يختلف صاحب العذر عن غيره في عدم الإثم. قال الحافظ ابن حجر عند كلامه على حديث البخاري وهو قوله صلى الله عليه وسلم: من نسي صلاة فليصل إذا ذكرها، لا كفارة لها إلا ذلك. وأقم الصلاة لذكري. قال: وقد تمسك بدليل الخطاب منه القائل أن العامد لا يقضي الصلاة لأن انتفاء الشرط يستلزم انتفاء المشروط، فيلزم منه أن من لم ينس لا يصلي. والشرط هنا النسيان، والمشروط الصلاة، والمراد قضاؤها. وقال: من قال يقضي العامد بأن ذلك مستفاد من مفهوم الخطاب، فيكون من باب التنبيه بالأدنى على الأعلى، لأنه إذا وجب القضاء على الناسي مع سقوط الإثم والحرج عنه فالعامد أولى. انتهى.
ومن كلامه هذا يتبين لك أن حجة الفريقين الأساسية هذا الحديث، فكل منهما قد فهم منه ما ذهب إليه، ولا شك أن مذهب الجمهور أحوط ولا سيما مع عدم وجود دليل نص في المسألة عند من خالفهم. وقال القرطبي في تفسيره عند قوله تعالى: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي {طه: 14}. فأما من ترك الصلاة متعمدا فالجمهور أيضا على وجوب القضاء عليه، وإن كان عاصيا. قال: والفرق بين المتعمد والناسي والنائم حط المأثم، فالمتعمد مأثوم، والجميع قاضون، والحجة للجمهور قوله تعالى: "وأقيموا الصلاة" ولم يفرق بين أن يكون في وقتها أو بعدها، وهو أمر يقتضي الوجوب، وأيضا فقد ثبت الأمر بقضاء النائم والناسي مع أنهما غير مأثومين، فالعامد أولى. انتهى. وللفائدة راجع الفتاوى التالية: 51144، 44367، 17940.
وأما من تاب من الذنوب أو حج حجا مبرورا فإن توبته أو حجه لا يسقطان المطالبة بقضاء الصلاة عند القائلين بوجوب القضاء، لأنها من قبيل الحقوق لا من الذنوب، وإنما الذنب تأخيرها، فنفس التأخير يسقط بالحج المبرور، لا هي نفسها، وقد بينا هذا المعنى في الفتوى رقم: 24433.
والله أعلم.


 
إنضم
16 ديسمبر 2010
المشاركات
134
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يهديك ويهدينا ويثبتنا واياك على الطريق المستقيم
 

miss_math

New member
إنضم
5 نوفمبر 2005
المشاركات
7,223
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
37
الإقامة
في روحهـ
الله يثبتك على الطاعة

وكونك اعترفتي بالخطأ هذا شيء جيد ولله الحمد

يبقى أن تقبلي على الله وتثقي في رحمته ..

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: قال الله تبارك وتعالى:

(يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني

غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) .

رددي دوما اللهم يا مصرف القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك ..
 

mi corazon

New member
إنضم
18 مارس 2008
المشاركات
5,915
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
مو قادره اعبر .. حدي انشرح صدري ولبستني قوة عظيمه يارب ثبتني
 

LuLiTa

New member
إنضم
9 أبريل 2008
المشاركات
10,976
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
HoMe
عليج القضااااااء ,,, حتى لو ناسية شكثر ,, حسبيهم بشكل تقريبي و اقضيهم ,,,
 

ام الجهوري

New member
إنضم
6 أغسطس 2010
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
السلام عليكم اختي ماسية الله غفور رحيم ورحمة اللهواسعة فلاتقنطين من رحمة الله والحمدالله ان نفسك من النوع اللوامة يعني تحسين بالندم المهم بالنسبة للصلاة فالسلف اجمعوا أن للصلاة كتابا موقوتا أي أن لها وقت محدد أذا فات صعب أن تعوضيه الا في حينه يعني طافتج صلاة على طول تصلينها اذا قعدتي من النوم والحل أنك تكثرين من السنن والنوافل مثلا قيام الليل وصلاة الضحى تبدأمن ركعتين حتى 12 ركعة في الضحي و11 في الليل والبعض يصلي حتى 21 انت وجهدك وبعدين تكثرين من العمرة وتصلين كل شوي ركعتين طول ماانتي بالحرم لان الركعة في مكة عن 100 ألف صلاة تخيلي اشكثر ممكن تعوضيين وفي المدينة الركعة عن 10 الاف ركعة اما الصيام فصومي كل اثنين وخميس والبيض واجمعي النية بينهم وبين ما فاتك من صيام بس نصيحتي انك تكثرين من الاستغفار وتطلبين العفو والتوبة بقلب ونية صادقة حتى يتقبل الله منك وتجتهدين في الدعاء بالثبات والعون من الله عزوجل فهو خير معين عندفتور الطاعة وكل بني ادم خطأ لكن خيرهم التوابين والله يثبتك ويغفر لك وتصدقي لان المؤمن في ظل صدقته يوم القيامة وهي تدفع البلاء والعقاب لانها تطفئ غضب الرب سبحانه وتعالي وسامحيني طولت عليج
 

ام الجهوري

New member
إنضم
6 أغسطس 2010
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
السلام عليكم يااخوات جزاكم الله خير اللي ما عندها علم ولم تقرأفي الفتاوي ما يجوز انها تفتي لان هذا ذنب عظيم وورد في الحديث الصحيح " من أفتي بغير علم فليتبوأ مقعده من النار" أسأل اله العافية لي ولكم
 

mi corazon

New member
إنضم
18 مارس 2008
المشاركات
5,915
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
مشكورين بنات .. ممكن اللي تكتب الفتوى تعطيني اللنك علشان يرتاح قلبي

ارتحت لكلام ام الجهوري .. بس اخاف قاعده امشي ورا اللي يرضيني على غير بينه

ارجوكم ابي الرأي الأصوب

ومشكورييييييين
 

j r o 7

New member
إنضم
8 مارس 2011
المشاركات
281
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
جزاج الله خير ترانيم القصيم والله يهديج ويثبتج صاحبة الموضوع ويجزاهم خير كل البنات ماقصرو
 
إنضم
9 فبراير 2007
المشاركات
869
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الحمدلله انج وعيتي و الله يثبتج على الهداية ان شاء الله و تصيرين ملتزمة في الصلاة بأوقاتها ,
حبيبتي الصلاة فريضة و اذا ما صليتها لأي سبب كان لاااازم تقضينها هذا واجب عليج و الصيام بعد واجب عليج قضاؤه ,
و انا اعرف وايد ناس الله هداهم على كبر و قاموا يسوون لهم جدول و يقضون الي فاتهم من صلاة و صوم ,
انا ممكن اسهل لج العملية عشان انتي ما تعرفين شكثر طافج ,
تيبين لج دفتر حلو و يديد و تسوين لج جدول مثل الرزنامة مالت السنة , تقسمين المسطرة عدد الشهور و الايام و يكون بطريقه واظحة و مرتبة , و بعدين كل ما تصلين صلاة صلي معاها صلاتين او ثلاث او اكثر على حسب قدرتج ووقتج , مثلا صليتي صلاة الصبح صلي معاها الصبح 3 مرات و مع الظهر 3 مرات و العصر 3 مرات بس نفرض ان المغرب و العشا ما مداج تصلين القضاء فــ كتبي بالدفتر بالخانه يوم الاربعا تاريخ 27 من شهر ابريل صليتي هالكثر من الصلوات , يعني تعدين كل 30 صلاة صبح تعادل شهر و هكذا , و حاولي قدر الامكان كل ما قدرتي و كنتي فاضية صلي و سجلي , و بعدين لمن تخلص السنة تشوفون جم صلاة صليتي , مثلا اذا صليتي كل الصلوات دبل مع كل فريضة تكونين مخلصة سنة كاملة و طبعا لا تنسين ايام الدورة لمن ما تصلين تعوضين الصلوات بنفس الشهر ,
و بالنسبة للصيام ممكن تصومين كل اثنين و خميس و ويك اند و سجلي بالدفتر جدول ثاني للصيام و طبعا كل 30 يوم صيام يعادل شهر ,
و ظغطي على عمرج عشان تخلصين قدر معين و ترتاحين , و اذا بلشتي بالطريقة و مشيتي عليها راح تتشجعين و تكملين عليها و تعرفين من الناحية النسبية مثلا انج قظيتي 3 سنوات صلاة و سنة صيام ,
و ان شاء الله تكون الفكرة واضحة لج و تفيدج , و الله يغفر لنا جميعا ...
 
إنضم
24 يوليو 2010
المشاركات
729
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
يعني اليترك الصلاة متعمد مايقضيها بس يتوب
ويستغفر حسب الفتاوي اللي قريتها بالموضوع
المسلم اللي تارك الصلاة يسمى عاصي مو كافر
الكاافر هو بالأساس ما يعرف الله ولا يؤمن فيه
فلما يسلم ويبدي يصلي ما عليه قضاء لأن بالأساس
هو جديد على الإسلام مو مثل المسلم هناك فرق والفرق واضح

حبيبتي لازم تقضين لاتودرين عمرج بفتاوي الناس المجتهده
معروف اذا طافتج صلاة تقضينها والصوم تقضينه ليش نقضي الصوم وقت الدوره
بعد مو الدروه شيء من الفطره مو المفروض ما نقضي بس الدين يحتم قضاء أيام الصيام

الله يثبتج على دينه وانتهزي فرصة توبتج بقضاء الحوائج المتعسره عندج


ربي لك الحمد والشكر على نعمة الإسلام
 

mi corazon

New member
إنضم
18 مارس 2008
المشاركات
5,915
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
بحاول اقضي علشان ابتعد عن الشبهه

جزاكم الله خير بنات