
تتلو القرآن غضاً طرياً كما أنزل
تصلي كأنك تقف بين يدي الله لأول مرة
تنسكب دموعك على وجنتيك لنسمات دعاء خاشع
هبت على قلبك .
تفتح بذلك صفحة جديدة مع الله وكأنك لم تولد إلا الآن
ولم يصلك التكليف الإلهي إلا الآن ..
فماضي التقصير لم يعد له وجود
وخطاياك غفرها الغفور والودود