Q8-Lady
New member
- إنضم
- 16 يناير 2006
- المشاركات
- 1,121
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
بنات هذا موضوع قريته في منتدى حواء ونقلته لكم كما هو صراحة يستفز ويخوف ويقهر خصوصاً الخادمة الاندنوسية .
ترى طويل بس يستحق القراءة .
ملاحظة الاشراف :
هذا الموضوع للتنبيه وللتحذير من مكر بعض الخادمات وطرق اغوائهن للرجال
لنكون اكثر حذرا وحرصا على بيوتنا وليس للتشكيك في الخادمات والازواج
منقول من الايميل بس مصيييييبة
قصة حقيقية على لسانه خادمة اندنوسية و لاااا اخس مسلسل مكسيكي
في عام 1999 عملت لمدة عام تقريبا كباحثة اجتماعية في السجون
>النسائيةلصالح القيادة العامة للشرطة، وكان عملي يقتضي مقابلة النساء
المحكومات بعقوبات تستدعي السجن لفترات طويلة ودراسة ظروفهن
الاجتماعية والنفسيةالتي أدت بهن إلى ارتكاب تلك الجرائم،
من بين السجينات كانت هناك سجينة اندنوسية، صغيرة في السن لم تتجاوز
الثانية والعشرين من العمر، وكانت متهمة بالشروع في القتل والزنى،
فماقصتها ياترى...........؟؟
لم اجد صعوبة كبيرة في التواصل معها فقد كانت على استعداد تام للحديث
عن نفسها ومشكلتها وتفاصيلها الدقيقة على العكس من كل السجينات
المتحفظات الرافضاتللحديث،
بدات معها الحديث لتسرد لي حكاية من اغرب الحكايات التي يمكن ان تمر
بك، لكي تعلمي ايتها القارئة الكريمة كيف يفكر الآخرون ..........
بل كيف تفكر تلك الخادمات القادمات من مختلف الجنسيات .....
تقول: (( نشأت في أسرة مزارعة فقيرة شديدة الفقر، وكانت والدتي هي
التي تنفق علينا من اجرتها اليومية من عملها في المزرعة، أما والدي
فقد كان رجلا سكيرا سيء الخلق، لا يأتي للمنزل إلا لسرقة مال امي او
لضربها، وحينما اصبحت صبية بدأت امي تأخذني معها لأعمل في المزرعة،
وهناك اكتشفت عالما آخر، فالعمل مع صاحب المزرعة لم يكن يتوقف عن حد
الزراعة والجناية وإنما يتطرق إلى ارضاء نزواته ايضا،
لم تمانع امي ابدا حينما جاء دوري لكنها تجرأت وطلبت منه بعض المال،.!!!!
كانت لنا جارة تبلغ من العمر الرابعة والعشرين في ذلك الوقت، سافرت
للخليج لتعمل كخادمة، بعد ان حصلت على واسطة كبيرة من احد المكاتب
المتخصصة بالخدم في البلدة، ..... وكان من المعتاد ان تبقى في عملها
مدة سنتين لكنا فوجئنا بعودتها بعد سنة وشهرين من السفر، وذهبنا كلنا
لنزورها ونأخذ منها ما قد تجود به يدها علينا، وهناك انتقلت بأحلامي
وطموحاتي إلى عالم لم أسمع عنه يوما،أجتمعنا كلنا، الفتيات والمتزوجات الشابات
في غرفتها وبدأت تحدثنا عن مغامراتها مع صاحب البيت الذي عملت فيه، كانت تتحدث
عن اشبه بالخيال، فقد عاشت قصة حب عنيفة كانت هي المدللة في الحكاية، لقد
استطاعت ان تستحوذ بذكائها على صاحب البيت،واصبح مغرما بها، وكان يعاشرها
في الخفاء ويهديها الهديا القيمةويعطيها الكثير من المال، وقالت انه عرض عليها الزواج
لكنا لم ترغب به لأنه شائب، وكانت في الوقت ذاته تعاشر السائق الهندي وتأخذ منه
>المال،وأنها كانت مغرمة بالسائق أكثر لكن صاحب المنزل علم بذلك فغضب وقام
بتسفيرها ... لكنها ليست حزينة فقد جمعت من المال ما يكفي لتشتري بيت
في اغلى مناطق اندونيسيا، كما يمكنها ان تبدا مشروعها الخاص،....
وتستطيع ان تعود للعمل في الخليج في بيت آخر،في تلك الليلة لم اتمكن من النوم ابدا
، كنت افكر طوال الوقت فيكلامها، وكيف استطاعت ان تستحوذ على قلب صاحب المنزل
وهي اقل مني جمالا بكثير،
فكرت كثيرا وتمنيت لو استطيع السفر إلى الخليج، لكن كيف وأنا لا املك المال، .......؟؟؟
بدأت سندريلا تفكر في طريقة لكي تحصل على فرص للعمل في الخليج، وبدات
في زيارة الكثير من المكاتب الخاصة بالتوظيف، لكنها كادت تيأس فكل
المكاتب تقريبا تطلب المال في البداية، وأخيرا عثرت على مكتب اتفقمعها انه
في حالة حصولها على وظيفة فإنه سيتقاضى جزءا من راتبها لمدة
أربعة اشهر، كما اتفق معها على أن تقضي معه الليل طوال اسبوع ...!!!
عندما سألتها ألم تخشي الحمل، قالت بانهن متعودات على الحصول على
ابر تمنع الحمل مدة6 اشهر ولا يستغنون عنها ابدا وانه لا مشكلة ان تجوع
لكن مشكلة ان لم تحصل على الابرة))
تكمل سندريلا: (( طلب مني المكتب ان اكتب معلومات كاذبة عني، كأن اكتب
اني متزوجة ولدي اطفال، وهذه ليست حقيقة، ثم قام بتصويري بملابس نظيفة
وقصوا لي شعري ونظفوا شكلي ... حتى بدوت شخصاآخر،
بعد شهر من الانتظار جاء الخبر المفرح، اخيرا حصلت على مخدوم، وقمت
بعمل اجراءات السفر بسرعة كبيرة، ولم أكن أفهم الكثير لأعلم ان كفيلي
هي امراة وليست رجلا، ..... فقد كنت احلم بالدرجة الأولى ان اعيش حياة
سندريلا خادمة لكن برتبة عشيقة كنت اريد ان اجرب الحب مع رجل ثري
وكانت الصدمة حينما قابلت مخدومتي لأول مرة، كانت امراة قلت في نفسي
لا مشكلة لا بد ان زوجها في البيت، وذهبنا معا إلى البيت، بيتا فخما
كبيرا جميل، لا تسكنه سوى عجوز غابرة، وكفيلتي المطلقة بلا اولاد،
وأختها المريضة، .. حاولت ان أفهم او استفسر إن كان هناك من يسكن
غيرهم في هذا المنزل، أقصد من الرجال ولكني اكتشفت انهن وحيدات بلا
رجل، .... أصبت باحباط شديد، شديد....
تكمل سندريلا حكايتها الغريبة فتقول: (( انا لا احب العمل المنزلي ابدا ولم اسافر
من بلدي لكي أجلس هكذا،انهن ثلاثة نساء كئيبات، بلا
رجل، اين الحكاية الجميلة التي سأكون بطلة لها، لا أحد يزورهم ولا
يخرجن إلى اي مكان، فكرت كيف أنجو كيف اتصرف، وتذكرت فترة التأمين
الخاصة باختبار الخادمة، اي اني لو لم احسن التصرف قد اجبر على العودة
إلى بلدي .... وهكذا قررت ان احتمل فترة الشهرين الخاصة بالتأمين، ثم
أبدأ خطتي الخاصة بالهرب،وبعد فترة جاءت لزيارتهم امراة لا اعرف إن كانت
تقرب لهم ام لا، لكنها جلبت خادمتها الاندنوسية معها، وهكذا وجدت من
اتحدث اليها، وتحدثنا عن فترة التامين لتخبرني انه بامكاني ابدالالاسرة التي اعمل
لديها عن طريق المكتب، وذلك لو ادعيت اني لا أحب
العمل في بيتهم ..... وعلي ان أجد مبررا قويا،
كما اخبرتني عن علاقتها بزوج مخدومتها وكيف انه وسيم وجذاب وزوجته
كالعجوز، وانها لها علاقة معه كل صباح
في غياب زوجته في عملها، فشعرت بالغيرة
لأني انا ايضااريد ان اعيش قصة حب كهذه.....وبعد ان انقضت مدة التامين بيو
م واحد اغلقت باب غرفتي واعلنت الإضرابعن العمل، حاولن معي ان يعرفن السبب،
فقلت اني تعبانة لان البيت كبير،.بعد أن يأسوا مني تماما اخذوني إلى المكتب،
وهناك حاول المكتب انيجبرني على العودة اليهم، لكني استعصمت ورفضت تماما، دون
ان ابدي اسبابا اخرى، وبعد عناد مني، تركوني في المكتب ورحلوا.
ترى طويل بس يستحق القراءة .
ملاحظة الاشراف :
هذا الموضوع للتنبيه وللتحذير من مكر بعض الخادمات وطرق اغوائهن للرجال
لنكون اكثر حذرا وحرصا على بيوتنا وليس للتشكيك في الخادمات والازواج
منقول من الايميل بس مصيييييبة
قصة حقيقية على لسانه خادمة اندنوسية و لاااا اخس مسلسل مكسيكي
في عام 1999 عملت لمدة عام تقريبا كباحثة اجتماعية في السجون
>النسائيةلصالح القيادة العامة للشرطة، وكان عملي يقتضي مقابلة النساء
المحكومات بعقوبات تستدعي السجن لفترات طويلة ودراسة ظروفهن
الاجتماعية والنفسيةالتي أدت بهن إلى ارتكاب تلك الجرائم،
من بين السجينات كانت هناك سجينة اندنوسية، صغيرة في السن لم تتجاوز
الثانية والعشرين من العمر، وكانت متهمة بالشروع في القتل والزنى،
فماقصتها ياترى...........؟؟
لم اجد صعوبة كبيرة في التواصل معها فقد كانت على استعداد تام للحديث
عن نفسها ومشكلتها وتفاصيلها الدقيقة على العكس من كل السجينات
المتحفظات الرافضاتللحديث،
بدات معها الحديث لتسرد لي حكاية من اغرب الحكايات التي يمكن ان تمر
بك، لكي تعلمي ايتها القارئة الكريمة كيف يفكر الآخرون ..........
بل كيف تفكر تلك الخادمات القادمات من مختلف الجنسيات .....
تقول: (( نشأت في أسرة مزارعة فقيرة شديدة الفقر، وكانت والدتي هي
التي تنفق علينا من اجرتها اليومية من عملها في المزرعة، أما والدي
فقد كان رجلا سكيرا سيء الخلق، لا يأتي للمنزل إلا لسرقة مال امي او
لضربها، وحينما اصبحت صبية بدأت امي تأخذني معها لأعمل في المزرعة،
وهناك اكتشفت عالما آخر، فالعمل مع صاحب المزرعة لم يكن يتوقف عن حد
الزراعة والجناية وإنما يتطرق إلى ارضاء نزواته ايضا،
لم تمانع امي ابدا حينما جاء دوري لكنها تجرأت وطلبت منه بعض المال،.!!!!
كانت لنا جارة تبلغ من العمر الرابعة والعشرين في ذلك الوقت، سافرت
للخليج لتعمل كخادمة، بعد ان حصلت على واسطة كبيرة من احد المكاتب
المتخصصة بالخدم في البلدة، ..... وكان من المعتاد ان تبقى في عملها
مدة سنتين لكنا فوجئنا بعودتها بعد سنة وشهرين من السفر، وذهبنا كلنا
لنزورها ونأخذ منها ما قد تجود به يدها علينا، وهناك انتقلت بأحلامي
وطموحاتي إلى عالم لم أسمع عنه يوما،أجتمعنا كلنا، الفتيات والمتزوجات الشابات
في غرفتها وبدأت تحدثنا عن مغامراتها مع صاحب البيت الذي عملت فيه، كانت تتحدث
عن اشبه بالخيال، فقد عاشت قصة حب عنيفة كانت هي المدللة في الحكاية، لقد
استطاعت ان تستحوذ بذكائها على صاحب البيت،واصبح مغرما بها، وكان يعاشرها
في الخفاء ويهديها الهديا القيمةويعطيها الكثير من المال، وقالت انه عرض عليها الزواج
لكنا لم ترغب به لأنه شائب، وكانت في الوقت ذاته تعاشر السائق الهندي وتأخذ منه
>المال،وأنها كانت مغرمة بالسائق أكثر لكن صاحب المنزل علم بذلك فغضب وقام
بتسفيرها ... لكنها ليست حزينة فقد جمعت من المال ما يكفي لتشتري بيت
في اغلى مناطق اندونيسيا، كما يمكنها ان تبدا مشروعها الخاص،....
وتستطيع ان تعود للعمل في الخليج في بيت آخر،في تلك الليلة لم اتمكن من النوم ابدا
، كنت افكر طوال الوقت فيكلامها، وكيف استطاعت ان تستحوذ على قلب صاحب المنزل
وهي اقل مني جمالا بكثير،
فكرت كثيرا وتمنيت لو استطيع السفر إلى الخليج، لكن كيف وأنا لا املك المال، .......؟؟؟
بدأت سندريلا تفكر في طريقة لكي تحصل على فرص للعمل في الخليج، وبدات
في زيارة الكثير من المكاتب الخاصة بالتوظيف، لكنها كادت تيأس فكل
المكاتب تقريبا تطلب المال في البداية، وأخيرا عثرت على مكتب اتفقمعها انه
في حالة حصولها على وظيفة فإنه سيتقاضى جزءا من راتبها لمدة
أربعة اشهر، كما اتفق معها على أن تقضي معه الليل طوال اسبوع ...!!!
عندما سألتها ألم تخشي الحمل، قالت بانهن متعودات على الحصول على
ابر تمنع الحمل مدة6 اشهر ولا يستغنون عنها ابدا وانه لا مشكلة ان تجوع
لكن مشكلة ان لم تحصل على الابرة))
تكمل سندريلا: (( طلب مني المكتب ان اكتب معلومات كاذبة عني، كأن اكتب
اني متزوجة ولدي اطفال، وهذه ليست حقيقة، ثم قام بتصويري بملابس نظيفة
وقصوا لي شعري ونظفوا شكلي ... حتى بدوت شخصاآخر،
بعد شهر من الانتظار جاء الخبر المفرح، اخيرا حصلت على مخدوم، وقمت
بعمل اجراءات السفر بسرعة كبيرة، ولم أكن أفهم الكثير لأعلم ان كفيلي
هي امراة وليست رجلا، ..... فقد كنت احلم بالدرجة الأولى ان اعيش حياة
سندريلا خادمة لكن برتبة عشيقة كنت اريد ان اجرب الحب مع رجل ثري
وكانت الصدمة حينما قابلت مخدومتي لأول مرة، كانت امراة قلت في نفسي
لا مشكلة لا بد ان زوجها في البيت، وذهبنا معا إلى البيت، بيتا فخما
كبيرا جميل، لا تسكنه سوى عجوز غابرة، وكفيلتي المطلقة بلا اولاد،
وأختها المريضة، .. حاولت ان أفهم او استفسر إن كان هناك من يسكن
غيرهم في هذا المنزل، أقصد من الرجال ولكني اكتشفت انهن وحيدات بلا
رجل، .... أصبت باحباط شديد، شديد....
تكمل سندريلا حكايتها الغريبة فتقول: (( انا لا احب العمل المنزلي ابدا ولم اسافر
من بلدي لكي أجلس هكذا،انهن ثلاثة نساء كئيبات، بلا
رجل، اين الحكاية الجميلة التي سأكون بطلة لها، لا أحد يزورهم ولا
يخرجن إلى اي مكان، فكرت كيف أنجو كيف اتصرف، وتذكرت فترة التأمين
الخاصة باختبار الخادمة، اي اني لو لم احسن التصرف قد اجبر على العودة
إلى بلدي .... وهكذا قررت ان احتمل فترة الشهرين الخاصة بالتأمين، ثم
أبدأ خطتي الخاصة بالهرب،وبعد فترة جاءت لزيارتهم امراة لا اعرف إن كانت
تقرب لهم ام لا، لكنها جلبت خادمتها الاندنوسية معها، وهكذا وجدت من
اتحدث اليها، وتحدثنا عن فترة التامين لتخبرني انه بامكاني ابدالالاسرة التي اعمل
لديها عن طريق المكتب، وذلك لو ادعيت اني لا أحب
العمل في بيتهم ..... وعلي ان أجد مبررا قويا،
كما اخبرتني عن علاقتها بزوج مخدومتها وكيف انه وسيم وجذاب وزوجته
كالعجوز، وانها لها علاقة معه كل صباح
في غياب زوجته في عملها، فشعرت بالغيرة
لأني انا ايضااريد ان اعيش قصة حب كهذه.....وبعد ان انقضت مدة التامين بيو
م واحد اغلقت باب غرفتي واعلنت الإضرابعن العمل، حاولن معي ان يعرفن السبب،
فقلت اني تعبانة لان البيت كبير،.بعد أن يأسوا مني تماما اخذوني إلى المكتب،
وهناك حاول المكتب انيجبرني على العودة اليهم، لكني استعصمت ورفضت تماما، دون
ان ابدي اسبابا اخرى، وبعد عناد مني، تركوني في المكتب ورحلوا.