10 طرق لتجديد حياتك
١- حدد هدفك
حدد هدفك في الحياة.. وإن كانت الأهداف في العادة تتأرجح بين العمل.. والأسرة.. والنجاح.. والثروة.. أو العلاقات الاجتماعية.. ولكن هذا ليس كافيا لأن كل ما سبق متغير.. قد تحرم من بعضه في أي لحظة.. فاجعل أولوية أهدافك القيم الدائمة كالحب والعطاء.. حينها لن تكون سعادتك مهددة.
٢- سعادتك بيديك
هناك مبتسمون على شاشات التليفزيون يبدون وكأنهم اكتسبوا السعادة من القوام الممشوق و المكياج المتقن أو الثراء والشهرة، ولكن مقياس السعادة مختلف عن كل هذا.. أنت وحدك من يستطيع قياسه.. حاول أن تعثر على السلام الذي تفتقده.. إذا وجدته ستعثر على السعادة التي تنبع من داخلك، فهذا هو الشي الحقيقي الوحيد.
٣- علاقاتك قبل الأشياء
العالم تحول إلى تشكيلة سلع.. والكل يريد أن يحصل على ما هو أكبر وأفضل وأحدث وأغلى.. والصورة التي تباع لنا، أنه كلما استهلكت أكثر حصلت على سعادة أكثر.. ولكن الدراسات أثبتت العكس.. وفائض المال يفضح عيوب النفس وإذا قيّمت نفسك من خلال ما تملك ستواجه المتاعب، وسينعكس ذلك على علاقتك بالآخرين.
٤- لا تهدر وقتك
التشتت، رغم أنه أحيانا يكون مفيدا لأنه لا يشعرنا بمرور الوقت فهو خسارة كبيرة. كلما أمضيت ساعات منكبا على ألعاب الفيديو جيم والإنترنت فإنك بذلك تقلل الوقت الذي تنفقه على الأشياء الأكثر أهمية.. اهتم بزرع الرضا، التعاطف، الطيبة والاهتمام بالآخرين وتكوين العلاقات.. هذه الأشياء هي لب الحياة.
٥- أمنك داخلك
في كل لحظة نحن معرضون للأخطار.. في كل لحظة قد نسمع أخبارا مزعجة.. فلم يعد هناك مكان آمن من الخوف.. عدا داخلك.. يمكنك أن تروض نفسك.. وأن تتحكم في نزعة الخوف داخلك.. وإذا تمكنت من الوصول إليه ستجد نوعا من الأمان لا يؤثر فيه الناس أو الأحداث السيئة.
٦- ابتعد عن الضغوط
نشعر جميعا بأن الحياة مرهقة: ضغوط العمل.. ضروريات الحياة.. مسؤوليات.. نفقات.. كل هذه الضغوط قد تحرمك من السعادة.. هناك منطقة حرة في داخلك.. منطقة للهدوء والسلام والسكينة.. ابحث عن هذه المنطقة والتقطها وتمسك بها.. حينها لن تسجنك الضغوط داخلها.. ستشعر بتحرر نابع من داخلك.
٧- اهتم بصحتك
عندما يمرض الجسد فإنه يعبر عن ألمه.. وأنت لن تستطيع أن تكون سعيدا وأنت تتألم، فحافظ دائما على صحتك حتى تكتمل سعادتك واعتنِ بمظهرك فهو المرآة التي تبدو من خلالها للعالم الخارجي، العناية بصحتك ومظهرك تزيد من سعادتك.
٨- سامح
تعلم الصفح والتسامح، خاصة مع شريكك في الحياة حتى تنعم معه بحياة أفضل. التسامح يولد المحبة والود ويزيد من قوة العلاقات.. أعط للآخرين العذر، فأنت لا تعرف ظروفهم وكن دائما حسن الظن بالناس حتى يثبت لك العكس.. فإن تحسن الظن وتخطئ مرة أفضل من إساءة الظن بصفة دائمة.
٩- التأمل والحرص على ********ات
اهتم بالجانب الروحي في حياتك، احرص على قراءة يومية في كتابك المقدس، تعود على الاعتكاف والعزلة لفترة كل شهر، فهي تزيد من صفاء روحك واقترابك من الله، اهتم بالصلوات، وحاول أن تتعود على التأمل الذي يزيد من قدراتك الروحية وسيطرتك على جسدك.
١٠- احلم
الحلم هو أكثر الأشياء التي تميز الإنسان عن غيره من المخلوقات، فخياله الذي لا يحده أفق ولا تسجنه حوائط هو عالمه. احلم ولا تضع قيودا لأحلامك وتعود أن تحاول أن تحققها، كلما حققت حلما صغيراً انتقل معه لأكبر، اجعل من حلمك رفقة العمر ولا تلتفت لمن يحاول أن يكسرها بل اقترب من الذين يساندونك ويساعدونك على تحقيقها
١- حدد هدفك
حدد هدفك في الحياة.. وإن كانت الأهداف في العادة تتأرجح بين العمل.. والأسرة.. والنجاح.. والثروة.. أو العلاقات الاجتماعية.. ولكن هذا ليس كافيا لأن كل ما سبق متغير.. قد تحرم من بعضه في أي لحظة.. فاجعل أولوية أهدافك القيم الدائمة كالحب والعطاء.. حينها لن تكون سعادتك مهددة.
٢- سعادتك بيديك
هناك مبتسمون على شاشات التليفزيون يبدون وكأنهم اكتسبوا السعادة من القوام الممشوق و المكياج المتقن أو الثراء والشهرة، ولكن مقياس السعادة مختلف عن كل هذا.. أنت وحدك من يستطيع قياسه.. حاول أن تعثر على السلام الذي تفتقده.. إذا وجدته ستعثر على السعادة التي تنبع من داخلك، فهذا هو الشي الحقيقي الوحيد.
٣- علاقاتك قبل الأشياء
العالم تحول إلى تشكيلة سلع.. والكل يريد أن يحصل على ما هو أكبر وأفضل وأحدث وأغلى.. والصورة التي تباع لنا، أنه كلما استهلكت أكثر حصلت على سعادة أكثر.. ولكن الدراسات أثبتت العكس.. وفائض المال يفضح عيوب النفس وإذا قيّمت نفسك من خلال ما تملك ستواجه المتاعب، وسينعكس ذلك على علاقتك بالآخرين.
٤- لا تهدر وقتك
التشتت، رغم أنه أحيانا يكون مفيدا لأنه لا يشعرنا بمرور الوقت فهو خسارة كبيرة. كلما أمضيت ساعات منكبا على ألعاب الفيديو جيم والإنترنت فإنك بذلك تقلل الوقت الذي تنفقه على الأشياء الأكثر أهمية.. اهتم بزرع الرضا، التعاطف، الطيبة والاهتمام بالآخرين وتكوين العلاقات.. هذه الأشياء هي لب الحياة.
٥- أمنك داخلك
في كل لحظة نحن معرضون للأخطار.. في كل لحظة قد نسمع أخبارا مزعجة.. فلم يعد هناك مكان آمن من الخوف.. عدا داخلك.. يمكنك أن تروض نفسك.. وأن تتحكم في نزعة الخوف داخلك.. وإذا تمكنت من الوصول إليه ستجد نوعا من الأمان لا يؤثر فيه الناس أو الأحداث السيئة.
٦- ابتعد عن الضغوط
نشعر جميعا بأن الحياة مرهقة: ضغوط العمل.. ضروريات الحياة.. مسؤوليات.. نفقات.. كل هذه الضغوط قد تحرمك من السعادة.. هناك منطقة حرة في داخلك.. منطقة للهدوء والسلام والسكينة.. ابحث عن هذه المنطقة والتقطها وتمسك بها.. حينها لن تسجنك الضغوط داخلها.. ستشعر بتحرر نابع من داخلك.
٧- اهتم بصحتك
عندما يمرض الجسد فإنه يعبر عن ألمه.. وأنت لن تستطيع أن تكون سعيدا وأنت تتألم، فحافظ دائما على صحتك حتى تكتمل سعادتك واعتنِ بمظهرك فهو المرآة التي تبدو من خلالها للعالم الخارجي، العناية بصحتك ومظهرك تزيد من سعادتك.
٨- سامح
تعلم الصفح والتسامح، خاصة مع شريكك في الحياة حتى تنعم معه بحياة أفضل. التسامح يولد المحبة والود ويزيد من قوة العلاقات.. أعط للآخرين العذر، فأنت لا تعرف ظروفهم وكن دائما حسن الظن بالناس حتى يثبت لك العكس.. فإن تحسن الظن وتخطئ مرة أفضل من إساءة الظن بصفة دائمة.
٩- التأمل والحرص على ********ات
اهتم بالجانب الروحي في حياتك، احرص على قراءة يومية في كتابك المقدس، تعود على الاعتكاف والعزلة لفترة كل شهر، فهي تزيد من صفاء روحك واقترابك من الله، اهتم بالصلوات، وحاول أن تتعود على التأمل الذي يزيد من قدراتك الروحية وسيطرتك على جسدك.
١٠- احلم
الحلم هو أكثر الأشياء التي تميز الإنسان عن غيره من المخلوقات، فخياله الذي لا يحده أفق ولا تسجنه حوائط هو عالمه. احلم ولا تضع قيودا لأحلامك وتعود أن تحاول أن تحققها، كلما حققت حلما صغيراً انتقل معه لأكبر، اجعل من حلمك رفقة العمر ولا تلتفت لمن يحاول أن يكسرها بل اقترب من الذين يساندونك ويساعدونك على تحقيقها
