- إنضم
- 16 يونيو 2021
- المشاركات
- 265
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
طرق مساعدة المراهقين على الإقلاع عن التّدخين
القدوة يُشكّل الوالدين تأثيراً كبيراً على حياة المراهق؛ لذا عليهما البدء بمحاولة الإقلاع عن التّدخين عن طريق زيارة المختص أو أخذ بعض المنتجات الآمنة للمساعدة على ذلك، وخلال تلك الفترة عليهما الابتعاد عن التّدخين في المنزل أو على مرآى من ابنهم المراهق، وإبعاد السجائر عن الأماكن التي قد يصل إليها.
الحديث معه على الأهل أن يُخبروا ابنهم المراهق بشكلٍ واضح عن رغبتهم في إقلاعه عن التّدخين، مع تجنّب توجيه الأوامر والتّهديدات والإنذارات المتعلّقة بهذا الشّأن أو التّصرف بغضب؛ فهذه الأساليب تزيد الأمر سوءاً، ومن جانبٍ آخر؛ فإنّ فهم الأهل لسبب تدخين ابنهم هو الحلّ الأفضل لعلاج المشكلة.
التّحذير من أضرار التّدخين يُمكن إخبار المراهقين بالأضرار العديدة التي يُسبّبها التّدخين، مثل: رائحة الفم والملابس والشّعر الكريهة، وضعف الأداء الرّياضيّ؛ بحيث يُصبحوا غير قادرين على التّنافس مع أقرانهم غير المدخنين، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض؛ فتُشير الدّراسات إلى أنّهم عرضة للإصابة بالبرد، والإنفلونزا، والتهاب الشّعب الهوائية والالتهاب الرّئويّ أكثر من غيرهم.
تقديم الدّعم يُمكن عرض المراهق على أحد مختصي الإقلاع عن التّدخين بحيث يمنحه الأسلوب والدّعم اللازمين للتوقّف عن التّدخين، كما قد تُقدّم هذه الخدمة الصّحّية بعض المستشفيات والمنظمات المحلية، إلى جانب شبكة الإنترنت التي تعرض بعض البرامج المساهمة في الإقلاع عن التّدخين
القدوة يُشكّل الوالدين تأثيراً كبيراً على حياة المراهق؛ لذا عليهما البدء بمحاولة الإقلاع عن التّدخين عن طريق زيارة المختص أو أخذ بعض المنتجات الآمنة للمساعدة على ذلك، وخلال تلك الفترة عليهما الابتعاد عن التّدخين في المنزل أو على مرآى من ابنهم المراهق، وإبعاد السجائر عن الأماكن التي قد يصل إليها.
الحديث معه على الأهل أن يُخبروا ابنهم المراهق بشكلٍ واضح عن رغبتهم في إقلاعه عن التّدخين، مع تجنّب توجيه الأوامر والتّهديدات والإنذارات المتعلّقة بهذا الشّأن أو التّصرف بغضب؛ فهذه الأساليب تزيد الأمر سوءاً، ومن جانبٍ آخر؛ فإنّ فهم الأهل لسبب تدخين ابنهم هو الحلّ الأفضل لعلاج المشكلة.
التّحذير من أضرار التّدخين يُمكن إخبار المراهقين بالأضرار العديدة التي يُسبّبها التّدخين، مثل: رائحة الفم والملابس والشّعر الكريهة، وضعف الأداء الرّياضيّ؛ بحيث يُصبحوا غير قادرين على التّنافس مع أقرانهم غير المدخنين، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض؛ فتُشير الدّراسات إلى أنّهم عرضة للإصابة بالبرد، والإنفلونزا، والتهاب الشّعب الهوائية والالتهاب الرّئويّ أكثر من غيرهم.
تقديم الدّعم يُمكن عرض المراهق على أحد مختصي الإقلاع عن التّدخين بحيث يمنحه الأسلوب والدّعم اللازمين للتوقّف عن التّدخين، كما قد تُقدّم هذه الخدمة الصّحّية بعض المستشفيات والمنظمات المحلية، إلى جانب شبكة الإنترنت التي تعرض بعض البرامج المساهمة في الإقلاع عن التّدخين
