نيولوفر
New member
- إنضم
- 3 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 6,443
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
الإنسان الناجح يسعى دوماً للتميز والطريق لهذا التميز هو تطوير الذات ، فما هو تطوير الذات؟ وكيف يكون هذا التطوير ؟
ما المقصود بالذات؟
الذات هي ما يملكه الشخص من مشاعر وأفكار وإمكانات وقدرات، وتطويرها يعني استغلال ذلك كله الاستغلال الأمثل في تحقيق الأهداف والآمال، وهذه القدرات فيها ما هو موجود فيك بالفعل، ومنها ما تحتاج أن تكتسبيه بالممارسة والمران لفنون الكفاءة والفاعلية .
قبل أن تطوري ذاتك اصنعيها...
كثيرون هم الذين يخططون لأعمال ومشاريع وما أن يبدؤوا بتنفيذها حتى يرجعوا القهقرى دون أن يظفروا بنتيجة ملموسة لجهودهم ، فإن أردتي أن تنظمي يومك فعليكي في كل صباح أن تدوّني أعمالك ومهماتك في ورقة، ثم توزعي أوقات يومك على تلك الواجبات، وكلما أنجزتي عملاً منها فقومي بإسقاطه من تلك الورقة ، حينها ستلمسي نتيجة إيجابية لجهدك .
واجابة على سؤال كيف يكون هذا التطوير نقول، ضعي نصب عينيك الأمور التالية :
1. كوني إيجابيًا وخذي بزمام المبادرة
2. ابدأي وأهدافك واضحة لك
3. رتبي أولوياتك وقدمي الأهم فالمهم
4. فكير في المنفعة المشتركة لجميع الأطراف
5. حاولي أن تفهمي الآخرين قبل أن تتحدثي إليهم
6. اعملي للمجموع وتعاوني مع الآخرين
7. جددي قدراتك باستمرار
ما لا يُدرك كله لا يُترك جُلُّه:
حددتي أهدافكي وبدأتي بالتنفيذ واعترضتي طريقك العقبات لم تستطع إكمال المشوار ، لاتيأسي قفي قليلا مع نفسكي نظمي أمورك ، وعدي من جديد، فمن الحقائق الثابتة التي يجب أن تقتنعي بها أنه لم يفت الأوان أمام تحقيق الأحلام التي تحلمي بها ، إذ يجب عليك أن توقني بذلك لتكوني لك رغبة قوية في التغيير وإطلاق القوة الكامنة ، هذه قناعات ... يجب أن تقتنع بها فلابد أن تكوني مقداماً في مجابهة المواقف التي تعترضكي لئلا تموتي نفسياً .... بادري وواجهي الأمور ..
( إذا لم تزد على الدنيا كنت زائداً عليها )
ابعدي عن نفسكي الاحباط بذكر الله دائما والتمسي منه الأمان فهو معنا أينما كنا وأبعد عنكي وساوس الشيطان لاقعادك عن العمل واقناعكي أنك منسية ولا فائدة منك فنحن لم نخلق عبثا بل لعبادة الله، وعمارة الأرض تتطلب الثقة بالنفس وتسخير القدرات ..
لا تجعلي الشعور بالفشل يطاردكي وينتصر عليكي قاوميه بثقتك بقدراتك ولا مانع من تكرار المحاولات في العمل لا اليأس والشعور بعدم الفائدة..
لا تتنازلي عن رأيك إذا كنت مصيبا وحاولي تصحيح المفاهيم الخاطئة لدى من حولك
بأسلوب الحوار والاقناع الموجه السديد لا الغلظة..
و لا تنزعجي من نقد الآخرين فمجرد نقدهم لك دليل على أهمية عملكي فانظري إلى الامام دائما ..
امسحي كلمة لا أقدر وامحيها من عالمك فقد أودعي الله فيك قدرات اكتشفيها ووقمي بتنميتها
للوصول الى الابتكار والتفوق واقحمي نفسك في عدة مجالات حتى تكتشف مواهبك
أكثير من القراءة والاطلاع ومجالسة العلماء والناجحين وذوي الطموح فللجليس تأثير كبير.. و اجعلي من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام والصالحين قدوة لك..
هذه بعض الأمور التي تساعدكي على تطوير نفسك. والآن اقول لكن استعن بالله وابدأن بمشروع تطوير ذواتكن واسأل الله لكن التوفيق
ما المقصود بالذات؟
الذات هي ما يملكه الشخص من مشاعر وأفكار وإمكانات وقدرات، وتطويرها يعني استغلال ذلك كله الاستغلال الأمثل في تحقيق الأهداف والآمال، وهذه القدرات فيها ما هو موجود فيك بالفعل، ومنها ما تحتاج أن تكتسبيه بالممارسة والمران لفنون الكفاءة والفاعلية .
قبل أن تطوري ذاتك اصنعيها...
كثيرون هم الذين يخططون لأعمال ومشاريع وما أن يبدؤوا بتنفيذها حتى يرجعوا القهقرى دون أن يظفروا بنتيجة ملموسة لجهودهم ، فإن أردتي أن تنظمي يومك فعليكي في كل صباح أن تدوّني أعمالك ومهماتك في ورقة، ثم توزعي أوقات يومك على تلك الواجبات، وكلما أنجزتي عملاً منها فقومي بإسقاطه من تلك الورقة ، حينها ستلمسي نتيجة إيجابية لجهدك .
واجابة على سؤال كيف يكون هذا التطوير نقول، ضعي نصب عينيك الأمور التالية :
1. كوني إيجابيًا وخذي بزمام المبادرة
2. ابدأي وأهدافك واضحة لك
3. رتبي أولوياتك وقدمي الأهم فالمهم
4. فكير في المنفعة المشتركة لجميع الأطراف
5. حاولي أن تفهمي الآخرين قبل أن تتحدثي إليهم
6. اعملي للمجموع وتعاوني مع الآخرين
7. جددي قدراتك باستمرار
ما لا يُدرك كله لا يُترك جُلُّه:
حددتي أهدافكي وبدأتي بالتنفيذ واعترضتي طريقك العقبات لم تستطع إكمال المشوار ، لاتيأسي قفي قليلا مع نفسكي نظمي أمورك ، وعدي من جديد، فمن الحقائق الثابتة التي يجب أن تقتنعي بها أنه لم يفت الأوان أمام تحقيق الأحلام التي تحلمي بها ، إذ يجب عليك أن توقني بذلك لتكوني لك رغبة قوية في التغيير وإطلاق القوة الكامنة ، هذه قناعات ... يجب أن تقتنع بها فلابد أن تكوني مقداماً في مجابهة المواقف التي تعترضكي لئلا تموتي نفسياً .... بادري وواجهي الأمور ..
( إذا لم تزد على الدنيا كنت زائداً عليها )
ابعدي عن نفسكي الاحباط بذكر الله دائما والتمسي منه الأمان فهو معنا أينما كنا وأبعد عنكي وساوس الشيطان لاقعادك عن العمل واقناعكي أنك منسية ولا فائدة منك فنحن لم نخلق عبثا بل لعبادة الله، وعمارة الأرض تتطلب الثقة بالنفس وتسخير القدرات ..
لا تجعلي الشعور بالفشل يطاردكي وينتصر عليكي قاوميه بثقتك بقدراتك ولا مانع من تكرار المحاولات في العمل لا اليأس والشعور بعدم الفائدة..
لا تتنازلي عن رأيك إذا كنت مصيبا وحاولي تصحيح المفاهيم الخاطئة لدى من حولك
بأسلوب الحوار والاقناع الموجه السديد لا الغلظة..
و لا تنزعجي من نقد الآخرين فمجرد نقدهم لك دليل على أهمية عملكي فانظري إلى الامام دائما ..
امسحي كلمة لا أقدر وامحيها من عالمك فقد أودعي الله فيك قدرات اكتشفيها ووقمي بتنميتها
للوصول الى الابتكار والتفوق واقحمي نفسك في عدة مجالات حتى تكتشف مواهبك
أكثير من القراءة والاطلاع ومجالسة العلماء والناجحين وذوي الطموح فللجليس تأثير كبير.. و اجعلي من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام والصالحين قدوة لك..
هذه بعض الأمور التي تساعدكي على تطوير نفسك. والآن اقول لكن استعن بالله وابدأن بمشروع تطوير ذواتكن واسأل الله لكن التوفيق
مما راق لي