عائشة الرشيد: أرفض الحجاب ولن أرحل.. فليرحل التكفيري ومزدوج الجنسية
استغربت رئيسة مؤسسة نحو أداء برلماني متميز «منار» الناشطة السياسية عائشة الرشيد بشدة ما جاء في الندوة المتعلقة بالحجاب عندما قال نواب إن من يرفض الحجاب فعليه أن يرحل من البلد.
وقالت الرشيد في تصريح صحفي أنا أرفض الحجاب ولن أرحل من البلد وأن من يرحل من البلد من يحمل فكرا تكفيريا وازدواجا في الجنسية ومن يريد فرض وصايته على الناس، مشيرة إلى أن حجاب المرأة أصبح مسألة حيوية بالنسبة لنواب الإسلام السياسي ومظهرا مهما من مظاهر حكمه ونفوذه.
وأضافت قائلة: إن هناك الكثير من الأسباب التي تجعل حجاب المرأة أمرا حيويا بالنسبة لهم، فإذا كانت حرية المرأة مقياسا للحرية في المجتمع يصبح قمع المرأة من قبلهم مؤشرا على نفوذهم وعلى مدى قدرتهم على التحكم بالمجتمع، مشيرة إلى أن مأساة العقول كلها تنصب حول الرغبة في الاستئساد والسيطرة على الناس.
وأشارت الرشيد إلى أنه لا توجد امرأة عاقلة ترفض الاحتشام مردفة بالقول إن كلمة حجاب لا تعني غطاء الرأس تعني ساتر وحجاب الحائط والبيوت مستدركة بأن الاحتشام جاء به الإسلام وكل العقائد مع فروق فهناك من يتشدد وهناك من يتوسط إنما بالإجماع الاحتشام في المظهر يزينها وهو مطلب إسلامي لا يجادل فيه عاقل وتجبر العين الوقحة على غض البصر منوهة بأن الاحتشام بأن لا يكون الملبس شافا أو فيه ما يلفت النظر ومؤكدة بأن النقاب والحجاب وهذا السواد جاء من دول أخرى، وعلقت الرشيدي بأن نواب الإسلام السياسي ليسوا قضاة علينا ولا يوجد نص قرآني يؤكد أنهم وكلاء الله في الأرض مستشهدة بالآية الكريمة ?إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر?، ومشيرة إلى أنهم اختزلوا كل الفضائل في هذا الغطاء ولم يقتربوا من الفضائل الأخرى وهم يقصدون ذلك، فالله قال لرسوله الكريم ما عليك إلا البلاغ ?ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك?.
وحذرت الرشيد من تفسير النصوص وفقا للأهواء، فهؤلاء شددوا في طريقة لباس المرأة ويريدون فرض الحجاب النفسي والروحي والمادي عليها موضحة بأن الإسلام بريء من الذين يجبرون المرأة على لباس لا ترضاه... وأن تجبر على ارتدائه فهذا مرفوض لأن استخدامها بشكل دنيء لصالح أهداف سياسية أمر غير مقبول.
وأوضحت الرشيد أن المجتمعات التي يكثر فيها الحجاب لا يمكن اعتبارها بمجتمعات متدينة بالضرورة لأن الكثيرات ممن يرتدين الحجاب يتبعن الموضة في ارتدائه ويتفنن في عقده وطريقة وضعه على الرأس وهذا أكبر دليل على عدم قناعتهن به لأن أغلبيتهن مجبرات عليه سواء بضغط ديني سياسي أو بضغط اجتماعي بيئي.
واختتمت الرشيد بيانها بقولها «متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا».
تاريخ النشر 27/10/2009
أتعجب من بعض النواب من إلي يحطون دوبهم دوب الحجاب وتاركين قضايانا على صوب
يعني لهدرجه فاضين ولاقين هم وقت يتناجرون على أشياء مثل هذي
خوش والله تحجبوا غصب
مع أدري احنا نعبد الله ولا نعبدكم
عسى بس مع يطولون بلمجلس لان مع نواب مثل هذول بتضييييع الديره
و عساج على القوه يا عائشة الرشيد وعسى الله يخليج ذخر لنا :fun:
كلام قوي صراحه والله وكسرتي فيهم
استغربت رئيسة مؤسسة نحو أداء برلماني متميز «منار» الناشطة السياسية عائشة الرشيد بشدة ما جاء في الندوة المتعلقة بالحجاب عندما قال نواب إن من يرفض الحجاب فعليه أن يرحل من البلد.
وقالت الرشيد في تصريح صحفي أنا أرفض الحجاب ولن أرحل من البلد وأن من يرحل من البلد من يحمل فكرا تكفيريا وازدواجا في الجنسية ومن يريد فرض وصايته على الناس، مشيرة إلى أن حجاب المرأة أصبح مسألة حيوية بالنسبة لنواب الإسلام السياسي ومظهرا مهما من مظاهر حكمه ونفوذه.
وأضافت قائلة: إن هناك الكثير من الأسباب التي تجعل حجاب المرأة أمرا حيويا بالنسبة لهم، فإذا كانت حرية المرأة مقياسا للحرية في المجتمع يصبح قمع المرأة من قبلهم مؤشرا على نفوذهم وعلى مدى قدرتهم على التحكم بالمجتمع، مشيرة إلى أن مأساة العقول كلها تنصب حول الرغبة في الاستئساد والسيطرة على الناس.
وأشارت الرشيد إلى أنه لا توجد امرأة عاقلة ترفض الاحتشام مردفة بالقول إن كلمة حجاب لا تعني غطاء الرأس تعني ساتر وحجاب الحائط والبيوت مستدركة بأن الاحتشام جاء به الإسلام وكل العقائد مع فروق فهناك من يتشدد وهناك من يتوسط إنما بالإجماع الاحتشام في المظهر يزينها وهو مطلب إسلامي لا يجادل فيه عاقل وتجبر العين الوقحة على غض البصر منوهة بأن الاحتشام بأن لا يكون الملبس شافا أو فيه ما يلفت النظر ومؤكدة بأن النقاب والحجاب وهذا السواد جاء من دول أخرى، وعلقت الرشيدي بأن نواب الإسلام السياسي ليسوا قضاة علينا ولا يوجد نص قرآني يؤكد أنهم وكلاء الله في الأرض مستشهدة بالآية الكريمة ?إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر?، ومشيرة إلى أنهم اختزلوا كل الفضائل في هذا الغطاء ولم يقتربوا من الفضائل الأخرى وهم يقصدون ذلك، فالله قال لرسوله الكريم ما عليك إلا البلاغ ?ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك?.
وحذرت الرشيد من تفسير النصوص وفقا للأهواء، فهؤلاء شددوا في طريقة لباس المرأة ويريدون فرض الحجاب النفسي والروحي والمادي عليها موضحة بأن الإسلام بريء من الذين يجبرون المرأة على لباس لا ترضاه... وأن تجبر على ارتدائه فهذا مرفوض لأن استخدامها بشكل دنيء لصالح أهداف سياسية أمر غير مقبول.
وأوضحت الرشيد أن المجتمعات التي يكثر فيها الحجاب لا يمكن اعتبارها بمجتمعات متدينة بالضرورة لأن الكثيرات ممن يرتدين الحجاب يتبعن الموضة في ارتدائه ويتفنن في عقده وطريقة وضعه على الرأس وهذا أكبر دليل على عدم قناعتهن به لأن أغلبيتهن مجبرات عليه سواء بضغط ديني سياسي أو بضغط اجتماعي بيئي.
واختتمت الرشيد بيانها بقولها «متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا».
تاريخ النشر 27/10/2009
أتعجب من بعض النواب من إلي يحطون دوبهم دوب الحجاب وتاركين قضايانا على صوب
يعني لهدرجه فاضين ولاقين هم وقت يتناجرون على أشياء مثل هذي
خوش والله تحجبوا غصب
مع أدري احنا نعبد الله ولا نعبدكم
عسى بس مع يطولون بلمجلس لان مع نواب مثل هذول بتضييييع الديره
و عساج على القوه يا عائشة الرشيد وعسى الله يخليج ذخر لنا :fun:
كلام قوي صراحه والله وكسرتي فيهم
