كُلَّمَا قَلَبَت صَفَحَآت بوَحْي بَيَّنَ الَمَعَآني
أشَمَ مَنّها رائِحَة ذَكَرِيّآتك العَذَّبَة.
كَيَّفَ مضت الأيأم بسُرْعَة واِنْقَضَّت دَوَّنَ آن تشَعَرَ بي
وكَيَّفَ أنها أصَبَّحْت مَنّ عَبَّق ذَكَرِيّآت آلَمْاضٍي والٍألَمْ
وكَيَّفَ ستَكَوَّنَ الأيأم بِدُونك يارَفِيق الرَوَّحَ
سَلاَم وَعَبَث وَفَرح...
أم هِيَ بَعْثَرَآت مِشّاعَر هُنَّأ وهُنَاك
بالَرَغْمَ مَنّ كَلَّ ماكآنَ سَوَّفَ يكَوَّنَ هُنَّاك أمَلَّ...بالَوُجُوَدَّ
أحَرَّف مبَعْثَرَة صنَعَتَ كَلَّمَآت تُنّتَحَرّ في عَمُقَ الَمَعَآني والٍعَشِقَ
جَمَل وعَبَّأرآت تُرْسَمَّ حَبّ واشتياق
عَبَرَ السَنَّون صنَعَتَ مَنّها تارِيخا مَشْرِقا
ألحأنا حِيْن وآنغأم تَعِبَق في مَوَّجَ صَخَب الحَيّأه
وَفِيّ آخَرَّ عَثَرَآت وَزّخآت دَموع
وقَرَارآت تِلْوَ القَرَار
قُوَّة مَرَّة وحِكْمَة مَرَّة تَحَمَّلَها لي الأيأم
والٍأخَطَاء مَرَّآت والٍعَثَرَآت..
آلَمَشاعَر ّ هُنَّأ قَدّ ارتسَمَّت بالَفَقَدَ
والٍقَلَبَّ يِنَّبَضَ بالَحَيَاة ومأزال يِنَّبَضَ بَيَّنَ جَوّأنب الرَوَّحَ وعَبَّقها
أيأم عُشّتها والٍنَوَّرَ أضاء أوقآتها وسَنَاءَ بَرِيق حَرّوفها
ولا يزال باِنْتِظارِيّ الكَثِير والٍكَثِير
سأمَشْيها مَعَك وبك.... طَمُوح وأمَلَّ ..