هذي عدة مقالات نقلتها من عده مصادر تتكلم عن الروبيه الهنديه وشلون اعتمدوها الكويتيين كعمله لهم
وخبر عن اعاده افتتاح الديوانيه الهنديه الكويتيه في الهند
وشلون كانت الكويت ممر لنقل البضائع او خلنا نقول شلون كانت مركز مالي وتجاري مثل ما يقوولون وكيف وعلى اى اساس تم اختيارها لهشي
وبعض المفردات الهنديه الاصل الي يستخدمها الكويتيين حاليا
والاهم من هذا ان الكويت كانت دايما ارض سلام يتم اختيارها اراضيها لنقل البضائع من الشرق الى الغرب - الهند الى اوربا
ومقال يتكمل عن اول مركز بريد في المنطقه
اخييه يا ديرتي :eh_s(7):
تفظلو اقرو
الديوانية الكويتية الهنديه - افتتاح الديوانية الكويتية - الهندية : دعم العلاقات الثقافية والاجتماعية
نيودلهي - كونا: رعى السفير الكويتي لدى الهند سامي السليمان حفل اعادة افتتاح "الديوانية الكويتية - الهندية" في نيودلهي استكمالا لاحتفال السفارة باعياد الكويت الوطنية بحضور شخصيات سياسية واجتماعية واكاديمية وثقافية هندية ولفيف من رؤساء وممثلي البعثات الديبلوماسية العربية والاجنبية.
وقال السفير السليمان في كلمة ادلى بها خلال الحفل "ان اعادة انشطة الديوانية الكويتية - الهندية تندرج في اطار الجهود التي يبذلها الطرفان باتجاه فهم كل منهما للاخر وتوافر ارضية لمناقشة سبل تحقيق الاهداف المشتركة".
واضاف ان الكويت والهند لديهما تاريخ طويل من العلاقات الودية في شتى المجالات وتربط شعبيهما علاقات صداقة وتعاون منذ القدم لاتزال راسخة حتى الان.
وشدد السليمان على ضرورة دعم العلاقات الثقافية والتعليمية والاجتماعية الثنائية وايجاد المزيد من فرص الاتصال بين شعبي البلدين من خلال تبادل الخبرات في مجال الفن والثقافة وتبادل ايفاد الطلبة المبتعثين.
واشاد بالعلاقات التي تجمع البلدين على الصعد السياسية والاقتصادية والثقافية وحرص الجانبين على تطويرها وتنميتها بما يتماشى مع تطلعات القيادة السياسية في البلدين نحو تحقيق شراكة متميزة.
من جانبه قال رئيس الديوانية وعضو البرلمان الهندي السابق عارف محمد خان ان الكويت بلد غني بالادب العربي ولها انعكاس ايجابي على الهند ونحن نسعى الى الاستفادة من تأثير "هذا البلد العظيم" في هذا المجال.
واضاف ان البلدين شريكان طبيعيان منذ القدم وتربطهما صداقة وتعاون مشددا على اهمية المضي قدما في تعزيز اواصر الصداقة من خلال فهم كل منهما للاخر.
يذكر ان (الديوانية الكويتية - الهندية) انشئت في مدينة جيبور شمال غرب الهند في عام 1992 بهدف منح المجال لمواطني البلدين للتناقش حول السبل التي تعزز فهم كل منهما للاخر وتحقيق المنفعة المتبادلة في شتى المجالات.
وقال السفير السليمان في كلمة ادلى بها خلال الحفل "ان اعادة انشطة الديوانية الكويتية - الهندية تندرج في اطار الجهود التي يبذلها الطرفان باتجاه فهم كل منهما للاخر وتوافر ارضية لمناقشة سبل تحقيق الاهداف المشتركة".
واضاف ان الكويت والهند لديهما تاريخ طويل من العلاقات الودية في شتى المجالات وتربط شعبيهما علاقات صداقة وتعاون منذ القدم لاتزال راسخة حتى الان.
وشدد السليمان على ضرورة دعم العلاقات الثقافية والتعليمية والاجتماعية الثنائية وايجاد المزيد من فرص الاتصال بين شعبي البلدين من خلال تبادل الخبرات في مجال الفن والثقافة وتبادل ايفاد الطلبة المبتعثين.
واشاد بالعلاقات التي تجمع البلدين على الصعد السياسية والاقتصادية والثقافية وحرص الجانبين على تطويرها وتنميتها بما يتماشى مع تطلعات القيادة السياسية في البلدين نحو تحقيق شراكة متميزة.
من جانبه قال رئيس الديوانية وعضو البرلمان الهندي السابق عارف محمد خان ان الكويت بلد غني بالادب العربي ولها انعكاس ايجابي على الهند ونحن نسعى الى الاستفادة من تأثير "هذا البلد العظيم" في هذا المجال.
واضاف ان البلدين شريكان طبيعيان منذ القدم وتربطهما صداقة وتعاون مشددا على اهمية المضي قدما في تعزيز اواصر الصداقة من خلال فهم كل منهما للاخر.
يذكر ان (الديوانية الكويتية - الهندية) انشئت في مدينة جيبور شمال غرب الهند في عام 1992 بهدف منح المجال لمواطني البلدين للتناقش حول السبل التي تعزز فهم كل منهما للاخر وتحقيق المنفعة المتبادلة في شتى المجالات.
علاقة الكويت بالهند علاقة تاريخيه عريقه كانت وما زالت - الروبية الهندية
تاريخ العملة في الكويت، تم تداول عدد من العملات في تاريخ دولة الكويت نظرا لطبيعتها التجارية. وقد شجع الوضع السياسي المستقر على الانفتاح التجاري في دولة الكويت لتصبح الكويت ميناءا هاما منذ بداية القرن العشرين ، وقد أتاحت التجارة للكويتيين بأن يتداولوا عدد من العملات، وخصوصا العملات الرائجة في البلدان التي يقيمون فيها علاقات تجارية ومعرفة قيمة كل منها، والتعامل بها لإنجاز معاملاتهم التجارية دون تفضيل لأحدها على الآخر، وقد أدى هذا الأمر -في ظل عدم وجود عملة كويتية رسمية- إلى رواج جميع تلك العملات في الكويت خاصة وأن أعداداً كبيرة من الكويتيين كانوا يقضون أوقاتهم في الأسفار، وكان من يقصد الكويت من تجار أجانب أو زوار لم يكن يتردد في اصطحاب أي كمية معه من العملات التابعة لبلاده سواء للتداول بها محليا أو للتعامل بواسطتها مع التجار المحليين لإنجاز معاملاته التجارية وكان ذلك يشمل جميع عملات المنطقة تقريبا، واستمر هذا الوضع حتى نهاية الحرب العالمية الأولى عندما بسطت الروبية الهندية سيطرتها على السوق نظرا لقوتها الاقتصادية واعتماد تجارة الكويت الرئيسية على التعامل مع الهند، فأصبحت تلك العملة هي العملة الأولى في الكويت حتى صدور الدينار الكويتي في بداية الستينات من القرن العشرين
الكويت كانت مركز مالي وتجاري وممر للبضائع بين الهند واوربا
بدأ استخدام الروبية الهندية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ويعود ذلك إلى استقرار نفوذ شركة الهند الشرقية الإنجليزية في الهند مما جعلها تصدر عملة واحدة باسمها للاستخدام في عموم الهند، ونظرا للنمو المضطرد للتجارة بين الكويت والهند عبر الزمن بدأت هذه العملة تأخذ مكانها جنبا إلى جنب مع بقية العملات الرائجة في الكويت آنذاك .
وقد اكتسبت العملة قوة مالية واقتصادية ضخمة ودعم قوي من قبل اشركة الهند الشرقية الإنجليزية التي كان نفوذها قد انتشر في معظم المناطق الواقعة تحت سيطرة النفوذ البريطاني مما أهلها للانتشار تدريجيا في بعض المستعمرات البريطانية ومناطق النفوذ ومن بينها بعض دول الجزيرة العربية والكويت، وكان ذلك نتيجة لإزدياد التبادل التجاري بين الكويت والهند وتبوء الكويت مركزا تجاريا هاما كممر للبضائع القادمة من الهند إلى أوروبا، بالإضافة إلى البريد الرسمي المتوجه من شركة الهند الشرقية الإنجليزية إلى في الهند إلى إدارتها الرسمية في لندن عبر الكويت، وكذلك الرسائل الدبلوماسية بين حكومة الهند الإنجليزية ووزارة الخارجية البريطانية في لندن .
بدأت الحكومة الهندية بعد الاستقلال في التعرض لخسائر كبيرة في احتياطيها كنتيجة لإخراج كميات كبيرة من نقدها بصورة غير قانونية إلى منطقة الخليج واستبدالها بالجنيه الإسترليني، لذلك تم الاتفاق بين حكومة الهند وبلدان الخليج العربي التي تستخدم الروبية الهندية على إصدار فئات ورقية خاصة من الروبيات للاستعمال في هذه البلدان، ومن 1 يونيو 1959 تم التداول في العملة الجديدة في الكويت
اهل الكويت ما كانو اهل مشاكل لذالك يتم اختيار الكويت دائما لتصريف البضائع وتبادلها
أدى استقرار الوضع السياسي في الكويت إلى أن تكون الكويت محطة مهمة يتم فيها تنزيل البضائع القادمة من الهند والمتجهة لبلدان الشرق الأوسط وأوروبا لإعادة شحنها إلى بغداد أو حلب بواسطة قوافل الجمال لتأخذ طريقها هناك لى أوروبا، وقد إزدادت أهمية الكويت التجارية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر وتحديدا في عام 1776 كنتيجة لتأزم العلاقة بين فارس والدولة العثمانية ونشوب الحرب بينهما وقيام فارس بحصار البصرة لمدة ثلاثة عشر شهرا ثم احتلالها في ابريل 1776 مما أدى إلى قيام شكرة الهند الشرقية الإنجليزية بتفريغ بضائعها في الكويت بدلا من البصرة، وبذلك أصبحت الكويت محطة رئيسية لقوافل الجمال التي كانت تنقل البضائع من البصرة إلى حلب طوال فترة الحصار والاحتلال الذي استمر حتى عام 1779، وقد استمرت القوافل أثناء تلك الفترة بشحن البضائع من الكويت إلى حلب متجنبة المرور بالبصرة، وبذلك حلت مشكلة تصريف بضائع الهند في بلدان الشرق الأوسط وأوروبا .
وقد أعادت شركة الهند الشرقية الإنجليزية فتح مكتبها في البصرة بعد انسحاب القوات الفارسية من هناك عام 1779، لكنها عادت لتنقله إلى الكويت مرة أخرى في عام 1793 عندما نشبت بعض المشاكل بين ممثلي الحكومة البريطانية في البصرة والسلطات العثمانية، واستمر هذا الأمر لمدة سنتين، وقد أدى إلى توسع النشاط التجاري في الكويت مرة أخرى بعد أن دعى المقيم البريطاني في بوشهر ربابنة السفن الإنجليزية بتفريغ بضائعهم في الكويت بدلا من البصرة كلما كان ذلك ممكنا .
وفي عام 1821 انتقلت وكالة الشركة الهندية الإنجليزية للمرة الثالثة إلى الكويت قادمة من البصرة نتيجة للخلاف الذي نشب بين باشا بغداد والممثل السياسي الإنجليزي فيها، حيث استقرت لمدة أربعة أشهر عادت بعدها إلى البصرة مرة أخرى، وكان إتخاذ الكويت مقرا بديلا لأنشطة شركة الهند الشرقية أثناء الأزمات زاد من أهميتها كمركز تجاري يعتمد عليه وأدى إلى تثبيت كيانها السياسي والاقتصادي كبلد مستقل عن الدولة العثمانية وبعيدا عن تأثيراتها السياسية، كما عزز ذلك علاقة أمير الكويت عبد الله بن صباح بن جابر الصباح ومن بعده ابنه جابر بن عبد الله الصباح مع الشركة الهندية الشرقية الإنجليزية، ومع توسع التبادل التجاري بين الكويت والهند بدأت الروبية الهندية تأخذ مكانها شيئا فشيئا كعملة مقبولة محليا مع بقية العملات التي كانت متداولة
مرحلة جديده في تاريخ الكويت
وفي شهر مارس 1961 وقبل أن تبدأ عملية استبدال الدينار الكويتي بالروبيات الهندية سافر وفد رسمي من مجلس النقد الكويتي إلى الهند للتفاوض من وزارة المالية الهندية من أجل استرداد الروبيات التي سيتم سحبها من التداول في الكويت بعد صدور الدينار الجديد، وكان الوفد يتكون من خمسة أعضاء برئاسة حيدر الشهابي وعضوية كل من خالد أبو السعود وحامد اليوسف وتيرنر سكرتير مجلس النقد ومكريجر مستشار دائرة المالية والاقتصاد، وقد زار الوفد البنك المركزي الهندي في بومبي وكذلك نيودلهي للتفاوض بشأن عملية المبادلة، حيث عرضت الهند تقديم سندات بالروبية الهندية لحكومة الكويت مقابل الروبيات التي كانت متداولة في الكويت وتمت إعادتها إلى الهند على أن يتم دفع السندات خلال فترة تمتد حوالي ست سنوات بفائد قدرها 4% لكن الوفد الكويتي طلب أن تكون السندات بالجنيه الإسترليني حيث اتفق على ذلك، وكانت الفائد 4,5% وقد تم تسديد المبلغ فيما بعد حسب الاتفاق .
في 1 ابريل 1961 بدأت عملية استبدال روبيات الخليج الهندية بالدنانير الكويتية (كل 13,33 روبية تعادل دينار واحد) حيث عمل موظفو البنوك التجارية الثلاثة التي كانت قائمة آن ذاك (البنك البريطاني للشرق الأوسط وبنك الكويت الوطني والبنك التجاري الكويتي) وموظفو دائرة البريد صباحا ومساء لمدة ثمانية أسابيع استبدلوا خلالها ملايين الروبيات بالدينار الكويتي، واستلم بنك الاحتياط الهندي 342 مليون روبية تم سحبها من الأسواق الكويتية وهي تعادل 25,646,110 دينار كويتي، وهكذا انتهى تعامل الكويت بالروبية الهندية في 17 مايو 1961 بعد أن تم استخدامها لفترة تزيد عن مئة وعشرين عاما
تاريخ البريد

وقـــد عينــت حكومــة الكويت آنذاك سعاة للبريد لنقل الرسائل من مصانع شركة الهند الشرقية بالبصرة وإليها عــن طريــق استخــدام الجمــال لنقــل الرسائـــــــل من الكويت إلى الشام عن طريق رحلة تستغرق من 14 إلى 20 يوما يطلق عليها "خدمة بريـد الصحـراء السريعة" أو DESERT EXPRESS ، وتعتبر أول رحلة بريدية معروفة ومسجلة هي التي قامت من الكويت إلى حلب بتاريخ 15/7/1775م
وبسبب الحروب الإنجليزية الفرنسية في العقود الأخيرة من القرن الثامن عشر ، قامت الكويت عن طريق أسطولها التجاري بنقل الرسائل القادمة من حكومة الهند الإنجليزية والمتجهة إلى لندن نظرا لعدم تعرض تلك السفن لتفتيش السفن الفرنسية والاستيلاء عليها ، وكانت تلك السفن تنقل الرسائل من الهند إلى الكويت ليتم إرسالها من هناك إلى أوروبا عن طريق حلب
ومع بداية عام 1862م تم إنشاء خدمة حديثة نسبيا أدت إلى دخول عصر تجاري وسياسي جديد في منطقة الخليج حيث تم إنشاء خط بواخر للأغراض البريدية لتسير بين بومباي والخليج ، وتم من ذلك التاريخ زيادة وتحسين مواصلات الخدمات البريدية ، وبتاريخ 19/2/1904م وافقت الحكومة البريطانية على الاقتراح بإنشاء مكتب بريد في الكويت وقررت إلحاقه بمكتب المعتمد السياسي البريطاني
كما وافق الشيخ مبارك الصباح بتاريخ 28/2/1904م على القرار وعلى عدم السماح لأي دولة أخرى بفـتــح مكـتـب بريـد فـي الكـويت ، ولكـن هـذا المكتـب لـم يتخذ الصــورة الرسمية إلا بتاريخ 21/1/1915م حين تم افتتاح مكتب البريد الهندي في الكويت وكان مقره في مبنى مقر المعتمد السياسي البريطاني والواقع في منطقة الشرق
ومع بداية فتح ذلك المكتب بدأت عملية ختم الرسائل المرسلة من الكويت إلى الخارج بالختم المخصص للكويت والذي يحمل اسمها بالتهجئة الفرنسية "KOWEIT" ، كما تم جلب كميات كبيرة من الطوابع الهندية لدفع رسوم البريد ، وكانت تحمل صورة الملك جورج الخامس ملك بريطانيا وإمبراطور الهند في ذلك الوقت بالإضافة إلى طوابع تحمل صورة سلفه الملك إدوارد السابع
وفـــي عام 1922م تـــم تبديل التهجئة الفرنســـية للأختــــام لتتحــــول إلــــى الإنـجـلـيــزية "KUWAIT" ، وقد تنوعت الأختام من خاصة للبرقيات وأخري للبريد المستحق وكذلك ختم خاص بالرقابة في أثناء الحرب العالمية الثانية وأختام البريد المسجل ، وكان الختم يستخدم ليبين مصدر الرسالة وتاريخ إرسالها

كانت الطوابع المستخدمة عند بدء نشاط مكتب البريد الهندي في الكويت عام 1915م هي نفس الطوابع الهندية المستخدمة في الهند ، وكانت قيمتها تدفع بالربية الهندية وهي العملة الهندية التي كانت سائدة بالكويت إلى تاريخ الاستقلال سنة 1961م، ومن أقدم الطوابع المستخدمة بالكويت الطابع الذي يحمل صورة الملك إدوارد السابع ، والطابع الذي يحمل صورة الملك جورج الخامس
وفي 1/4/1923م صدرت أول مجموعة طوابع باسم الكويت بالتهجئة الإنجليزية على الطوابع الهندية المراد استعمالها في الكويت لتطرح للبيع للاستعمال العام ، واستمر استخدام هذه الطوابع حتى عام 1948م
كلمات كويتية هنديه الاصل
تجوري : الخزانة الحديدية
تكانه : الشخص الثقة الذي يعتمد عليه، وهي من "تيكه" الهندية
دشداشة : جلباب يلبسه الرجال وهي هندية من "دلداشة" وقيل فارسية من "دشي دشت"
ديرم : لحاء شجر العندمتتخذه النساء لصبغ شفاههن واللفظة هندية من "دارم" أي صبغة الرمان
زام أو الزام : وتطلق على ساعات العمل وهي هندية، وقيل عربية من الزام من الشئ ربعه.
سيده : مستقيم .. وهي هندية
سيم : سلك حديدي رفيع وهي هندية
شال : رداء يوضع على الأكتاف فارسية من أصل هندي وعربت
الي عندها شي تضيفه