- إنضم
- 5 مارس 2008
- المشاركات
- 14,342
- مستوى التفاعل
- 3
- النقاط
- 0
كتب عبدالرزاق النجار:
في واقعة شهدتها منطقة السالمية تؤكد على ان هناك شباناً مرضى نفسيين او مختلين عقلياً أو «مو متربيين» والأخير هو الارجح وهو ما جسده تصرف احدهم عندما اقدم على ضرب فتاة ضرباً مبرحاً ولم يترك مكاناً في وجهها إلا ترك فيه آثار عدوان والسبب لأنها رفضت أخذ رقم هاتفه، والغريب في الامر ان المعتدي بعد ان ضبط استغرب من نفسه من هذا التصرف الذي اقدم عليه ولكن بعد أن أخذ «كفايته» من كرم الضيافة والحفاوة» التي تميز بها ضابط مخفر السالمية وعناصر الامن في مثل هذه القضايا.
الواقعة حصلت عندما كانت فتاة تقود سيارتها في امان الله وهي فعلاً محترمه «مو مثل بعض الهيلقيات والخفيفات.. ادري الحين كل وحدة تقول اشوه انا ثقيلة واعرف نفسي عدل» المهم ان الفتاة فوجئت بمركبة تسير جانبها ويستقلها شابان قام أحدهما بالتحرش بها لكنها كانت «رافعة عليه الجام» الامر الذي أغاظه فواصل مطاردتها والتحرش بها حتى وصل شارعاً مكتظاً بالسيارات وفجأة ترجل من مركبته وبكل وقاحة توجه نحو سيارة الفتاة وفتح بابها وسحبها من داخلها وأوسعها ضربا وعندما حاول البعض التدخل هرب الشاب بعد ان صعد الرصيف وتوارى عن الانظار إلا ان الفتاة التقطت رقم لوحة سيارته وتم استدعاؤه الى مخفر الرميثية ولما دخل «شاهد شريط حياته يمر عليه بلحظة» فتم احتجازه وسجلت ضده قضية.
المصدر جريده الوطن 2010/10/28
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=64496
حده يخرع احسه مينون موصاحي :0bee2e8d89:
في واقعة شهدتها منطقة السالمية تؤكد على ان هناك شباناً مرضى نفسيين او مختلين عقلياً أو «مو متربيين» والأخير هو الارجح وهو ما جسده تصرف احدهم عندما اقدم على ضرب فتاة ضرباً مبرحاً ولم يترك مكاناً في وجهها إلا ترك فيه آثار عدوان والسبب لأنها رفضت أخذ رقم هاتفه، والغريب في الامر ان المعتدي بعد ان ضبط استغرب من نفسه من هذا التصرف الذي اقدم عليه ولكن بعد أن أخذ «كفايته» من كرم الضيافة والحفاوة» التي تميز بها ضابط مخفر السالمية وعناصر الامن في مثل هذه القضايا.
الواقعة حصلت عندما كانت فتاة تقود سيارتها في امان الله وهي فعلاً محترمه «مو مثل بعض الهيلقيات والخفيفات.. ادري الحين كل وحدة تقول اشوه انا ثقيلة واعرف نفسي عدل» المهم ان الفتاة فوجئت بمركبة تسير جانبها ويستقلها شابان قام أحدهما بالتحرش بها لكنها كانت «رافعة عليه الجام» الامر الذي أغاظه فواصل مطاردتها والتحرش بها حتى وصل شارعاً مكتظاً بالسيارات وفجأة ترجل من مركبته وبكل وقاحة توجه نحو سيارة الفتاة وفتح بابها وسحبها من داخلها وأوسعها ضربا وعندما حاول البعض التدخل هرب الشاب بعد ان صعد الرصيف وتوارى عن الانظار إلا ان الفتاة التقطت رقم لوحة سيارته وتم استدعاؤه الى مخفر الرميثية ولما دخل «شاهد شريط حياته يمر عليه بلحظة» فتم احتجازه وسجلت ضده قضية.
المصدر جريده الوطن 2010/10/28
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=64496
حده يخرع احسه مينون موصاحي :0bee2e8d89: