شاهد الفيديو على الرابط التالي
http://www.4shared.com/video/qGDqZtk3/_____-__.html
حسبي الله عليهم
صج مجرمات
تحرك شعبي ورسمي أثارته الواقعة
فصل معلمتين سوريتين بسبب شريط فيديو يظهر إساءة معاملة تلاميذ
أعلنت وزارة التربية في سوريا
أنها كشفت هوية المعلمتين اللتين ظهرتا على
شريط الفيديو وهما تعاملان تلاميذهما بقسوة شديدة، وأنه قد تم فصلهما عن التعليم.
ويبدو أن الأحداث جرت في منطقة "السفيرة" الواقعة في محافظة حلب، شمال غرب سوريا.
وقال موقع قناة "فرانس 24": إن بث شريط فيديو تظهر فيه معلمتان سوريتان وهما تعاملان تلاميذهما بقسوة شديدة في إحدى مدارس منطقة السفيرة، الواقعة في محافظة حلب، شمال غرب سوريا، أدى إلى تعبئة السوريين على الإنترنت من أجل كشف هوية المعلمتين ومعاقبتهما.
وقد تم إنشاء مجموعة على موقع "فيس بوك" للدعوة إلى المشاركة في كشف هويتهما. كما حرّكت وزارة التربية من جهتها عملية البحث عن المعلمتين.
ويُظهر الشريط الذي يمتد لدقيقتين ونصف، المعلمتين وهما تضربان تلاميذهما على الأيدي والأرجل بمسطرة طويلة. كما أن إحداهما أجبرت تلميذة على مساعدتها في أن تمسك برجلي زميل لها في الفصل وإبقائهما في الهواء كي تتحكم المعلمة في معاقبته.
ونقل الموقع عن مدير نساء سورية بسام القاضي, الذي يعنى بحالات العنف ضد النساء والأطفال في سورية: "في الشريط نرى جيداً أن المعلمتين لا تتستران على فعلتهما... لأن الضرب في المدرسة جزء من التعليم في نظرهما".
ويضيف القاضي: ما نراه في الشريط هو دليل على العنف المتفشي في المدارس السورية بشكل يومي. المعلمون والمديرون هنا لا يؤمنون بتعليم بلا عنف، ولا أقول: إن تعنيف التلاميذ يحدث في المدارس يومياً. لكن الشتيمة والضرب على الرأس والضرب بالمسطرة على اليدين، أو أن يجبر التلميذ على البقاء واقفاً على رجل واحدة لمدة معينة، أو إجلاسه في المقاعد الخلفية.. هي كذلك أنواع من العنف، وهي منتشرة في المدارس العامة والخاصة على حد سواء. وحدهم تلاميذ المدارس الراقية، أي أبناء الأعيان، يَسلَمون من هذه الممارسات.
المشكلة هو أن العنف والضرب في المدارس بات لا يصدم أحداً.
في الشريط، نرى جيداً أن المعلمتين لا تتستران على ما تقومان به ولا تمنعان تصويره، فبالنسبة إليهما الضرب أمر عادي.
وهو جزء من التعليم. وبالتالي فلا داعي للتستر عليه، حتى أهالي الأطفال ضحايا العنف في المدرسة لم يعودوا يشتكون لأنهم يخشون أن ينعكس ذلك سلباً على أطفالهم، لهذا فإن التعرف على هوية المعلمتين ومعاقبتهما لا يكفي، كل النظام التعليمي يحتاج إلى إصلاح.
لاحول ولا قوة الا بالله
قبل لما كنا نشتكي من المدرسات كان ابوي يروح المدرسه ويقول لهم لكم اللحم ولنا العظم فما قمنا نشتكي له من المدرسات هذا طبعا بأواخر السبعينات والثمانينات
حبيت انقل لكم الموضوع اشوف رايكم
تحياتي لكم وعساكم عالقوه
http://www.4shared.com/video/qGDqZtk3/_____-__.html
حسبي الله عليهم
صج مجرمات
تحرك شعبي ورسمي أثارته الواقعة
فصل معلمتين سوريتين بسبب شريط فيديو يظهر إساءة معاملة تلاميذ
أعلنت وزارة التربية في سوريا
أنها كشفت هوية المعلمتين اللتين ظهرتا على
شريط الفيديو وهما تعاملان تلاميذهما بقسوة شديدة، وأنه قد تم فصلهما عن التعليم.
ويبدو أن الأحداث جرت في منطقة "السفيرة" الواقعة في محافظة حلب، شمال غرب سوريا.
وقال موقع قناة "فرانس 24": إن بث شريط فيديو تظهر فيه معلمتان سوريتان وهما تعاملان تلاميذهما بقسوة شديدة في إحدى مدارس منطقة السفيرة، الواقعة في محافظة حلب، شمال غرب سوريا، أدى إلى تعبئة السوريين على الإنترنت من أجل كشف هوية المعلمتين ومعاقبتهما.
وقد تم إنشاء مجموعة على موقع "فيس بوك" للدعوة إلى المشاركة في كشف هويتهما. كما حرّكت وزارة التربية من جهتها عملية البحث عن المعلمتين.
ويُظهر الشريط الذي يمتد لدقيقتين ونصف، المعلمتين وهما تضربان تلاميذهما على الأيدي والأرجل بمسطرة طويلة. كما أن إحداهما أجبرت تلميذة على مساعدتها في أن تمسك برجلي زميل لها في الفصل وإبقائهما في الهواء كي تتحكم المعلمة في معاقبته.
ونقل الموقع عن مدير نساء سورية بسام القاضي, الذي يعنى بحالات العنف ضد النساء والأطفال في سورية: "في الشريط نرى جيداً أن المعلمتين لا تتستران على فعلتهما... لأن الضرب في المدرسة جزء من التعليم في نظرهما".
ويضيف القاضي: ما نراه في الشريط هو دليل على العنف المتفشي في المدارس السورية بشكل يومي. المعلمون والمديرون هنا لا يؤمنون بتعليم بلا عنف، ولا أقول: إن تعنيف التلاميذ يحدث في المدارس يومياً. لكن الشتيمة والضرب على الرأس والضرب بالمسطرة على اليدين، أو أن يجبر التلميذ على البقاء واقفاً على رجل واحدة لمدة معينة، أو إجلاسه في المقاعد الخلفية.. هي كذلك أنواع من العنف، وهي منتشرة في المدارس العامة والخاصة على حد سواء. وحدهم تلاميذ المدارس الراقية، أي أبناء الأعيان، يَسلَمون من هذه الممارسات.
المشكلة هو أن العنف والضرب في المدارس بات لا يصدم أحداً.
في الشريط، نرى جيداً أن المعلمتين لا تتستران على ما تقومان به ولا تمنعان تصويره، فبالنسبة إليهما الضرب أمر عادي.
وهو جزء من التعليم. وبالتالي فلا داعي للتستر عليه، حتى أهالي الأطفال ضحايا العنف في المدرسة لم يعودوا يشتكون لأنهم يخشون أن ينعكس ذلك سلباً على أطفالهم، لهذا فإن التعرف على هوية المعلمتين ومعاقبتهما لا يكفي، كل النظام التعليمي يحتاج إلى إصلاح.
لاحول ولا قوة الا بالله
قبل لما كنا نشتكي من المدرسات كان ابوي يروح المدرسه ويقول لهم لكم اللحم ولنا العظم فما قمنا نشتكي له من المدرسات هذا طبعا بأواخر السبعينات والثمانينات
حبيت انقل لكم الموضوع اشوف رايكم
تحياتي لكم وعساكم عالقوه