أسمح لي يا سيدي أن أتجاوز حبر قلمي وأتمرد على أحساس حرفي الصامت لأول مره ، من غير خوف ولا أرتباك ولا شعور بأنتقاص.
فأنا هنا أتكلم بلا تحديد هويات ، بحرية مطلقه . دون دكتاتورية عشقك المتسلط . فأن أقترن حرفي بأحساسك لن يفصح لك أنه ملكك وحدك،
فحرفي له كبرياء كما أنا .وكلانا دولة عشق صامت لا تقبل الا بمحارب للوصول لها ليتأجج شعوري به حد الأرتواء لرجولته المفعمه بالحنان.
لا تأخذ على حرفي ونفسي مقياسك المتجبر بعنادك رغم يقيني بحبك لي وتضاد أحساسي بآن واحد .
فضفضة أحساس يجترف من نبع الكلم ، فأني أعتلي قمم الأفصاح عن دواخلي أيضا لأول مره ، كما أني أريد أن أنسف
جذور الصمت المتمكنه من قلبي اليائس ، لعلي أنعم بقسط من الراحه ولو لهنيهات قليلة .. سأسعى يا سيدي العنيد الى حلم يداعب مخيلتي
أزيل به كل جسور البعد عنك ، واتخطى كل الحواجز وأصل أليك ، بأرادتك أم رغما عنك أني عشقتك . أعلم أني في الهوى
متيمه وأنت بالجفا مكبل ، كما أني أعلم أن الحزن بات موطني ببعدك ، ومتيقنه أن قلبي يحيا بنبضك أنت .. دعني لا أتصنع
الحرف ولا أزين الكلام ، سأسمح له بالعفويه والأستسلام ، فأني أعلنت رفع الراية البيضاء ، هذه المره وتخطي الكتمان ،
فما عاد قلبي الصغير يحتمل ، وما عادت الروح تشعر بالأمان . فأني أبحث عن ذاتي المتهالكه فيك ..!! فما السبيل للوصول.؟ !
أنجدني بحق خالق السماء .. فحبك يحررني من جبروتي المقتحم لبراءتي ويأسرني ككل أنثى حتى أشعر بضعفي المحبب لك .
صحيح طوال عمري ما زرع في طريقي الا الأشواك ، وما أصاب قلبي الا نزيف من جراح الأحباب . وما أبتسمت شفاهي الا عناد
ولكن .. ألا يحق لي أن أحلم بمثلك ..!! أني عشقتك من غير أسباب ، ولا مقدمات ولا لكلام ولا لأشعار وروايات .. أني عشقتك لأني شعرتك
الأماان وتجديد لأيام من حرمان ، شعرت بأتزانك يخفي الجنان ، وخلف عنادك وغرورك طفل حيران يبحث عن بسمة دفا وأماان .
شعرتك نصفي الضائع وموطني الغائب وقلبي الذي كان يسافر بأسطر من عذاب وأكتفى بك يعيده لبر الأمان ، فأني عشقتك ببراءة طفل
يحتاج لحضن دافىء وحنان . وأفتقدك حد التلاشي بأوجاعي .
فأنا هنا أتكلم بلا تحديد هويات ، بحرية مطلقه . دون دكتاتورية عشقك المتسلط . فأن أقترن حرفي بأحساسك لن يفصح لك أنه ملكك وحدك،
فحرفي له كبرياء كما أنا .وكلانا دولة عشق صامت لا تقبل الا بمحارب للوصول لها ليتأجج شعوري به حد الأرتواء لرجولته المفعمه بالحنان.
لا تأخذ على حرفي ونفسي مقياسك المتجبر بعنادك رغم يقيني بحبك لي وتضاد أحساسي بآن واحد .
فضفضة أحساس يجترف من نبع الكلم ، فأني أعتلي قمم الأفصاح عن دواخلي أيضا لأول مره ، كما أني أريد أن أنسف
جذور الصمت المتمكنه من قلبي اليائس ، لعلي أنعم بقسط من الراحه ولو لهنيهات قليلة .. سأسعى يا سيدي العنيد الى حلم يداعب مخيلتي
أزيل به كل جسور البعد عنك ، واتخطى كل الحواجز وأصل أليك ، بأرادتك أم رغما عنك أني عشقتك . أعلم أني في الهوى
متيمه وأنت بالجفا مكبل ، كما أني أعلم أن الحزن بات موطني ببعدك ، ومتيقنه أن قلبي يحيا بنبضك أنت .. دعني لا أتصنع
الحرف ولا أزين الكلام ، سأسمح له بالعفويه والأستسلام ، فأني أعلنت رفع الراية البيضاء ، هذه المره وتخطي الكتمان ،
فما عاد قلبي الصغير يحتمل ، وما عادت الروح تشعر بالأمان . فأني أبحث عن ذاتي المتهالكه فيك ..!! فما السبيل للوصول.؟ !
أنجدني بحق خالق السماء .. فحبك يحررني من جبروتي المقتحم لبراءتي ويأسرني ككل أنثى حتى أشعر بضعفي المحبب لك .
صحيح طوال عمري ما زرع في طريقي الا الأشواك ، وما أصاب قلبي الا نزيف من جراح الأحباب . وما أبتسمت شفاهي الا عناد
ولكن .. ألا يحق لي أن أحلم بمثلك ..!! أني عشقتك من غير أسباب ، ولا مقدمات ولا لكلام ولا لأشعار وروايات .. أني عشقتك لأني شعرتك
الأماان وتجديد لأيام من حرمان ، شعرت بأتزانك يخفي الجنان ، وخلف عنادك وغرورك طفل حيران يبحث عن بسمة دفا وأماان .
شعرتك نصفي الضائع وموطني الغائب وقلبي الذي كان يسافر بأسطر من عذاب وأكتفى بك يعيده لبر الأمان ، فأني عشقتك ببراءة طفل
يحتاج لحضن دافىء وحنان . وأفتقدك حد التلاشي بأوجاعي .
