- إنضم
- 16 يونيو 2021
- المشاركات
- 265
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
فوائد ماء الورد للوجه
موازنة درجة حموضة الوجه يساعد ماء الورد ذو درجة الحموضة 5.5 على موازنة درجة حموضة الوجه عن طريق إعادتها إلى الوضع الطبيعي؛ حيث يؤدي الاستخدام المفرط للصابون، وغسولات الوجه، ومنتجات العناية المختلفة إلى التأثير في درجة حموضة الوجه، ليتراوح الرقم الهيدروجيني له بين 4.5-6.2، واعتباره حمضياً بناء على ذلك، مما يُعزز نمو البكتيريا، وبالتالي تطوّر بعض المشاكل الجلدية؛ مثل حب الشباب وغيرها
التقليل من تهيّج الجلد واحمراره يمتاز ماء الورد بخصائصه القوية المُضادة للالتهابات، والتي تساعد على التقليل من التهيّج المصاحب لبعض الأمراض الجلدية؛ مثل الإكزيما، ووردية الوجه، كما أنه يُستخدم لتقليل احمرار الجلد، وتحسين مظهره ولونه، والتقليل من انتفاخه،[١] ومنحه النعومة والإشراق
الحد من مشكلة حب الشباب يساعد ماء الورد على إزالة الزيوت الزائدة من الوجه، كما يثبّط نمو البكتيريا المسببة لظهور حب الشباب، مما يُساهم في التخفيف من هذه الحالة، ومنع تطورها في المستقبل،[٢] كما يساعد على التخفيف من الآثار والندوب الناتجة عنه.
تنظيف البشرة وفتح المسام يعتبر ماء الورد منظّفاً جيداً للوجه؛ حيث يمكن استخدامه لإزالة الأوساخ والزيوت العالقة به، وبالتالي التقليل من انسداد المسام، كما يساعد تطبيقه موضعيّاً على التقليل من الالتهاب المرتبط بحبوب الشباب، ويمكن الاستفادة من خصائصه كذلك لالتئام جروح الوجه.
ترطيب الوجه يؤدي إهمال ترطيب بشرة الوجه إلى زيادة المشاكل فيها؛ مثل ظهور علامات التقدم في العمر في وقتٍ مبكر، واحمرار الجلد، والشعور بالوخز أو الألم، وظهور الطفح الجلدي، لذلك يمكن الاستفادة من ماء الورد لترطيب البشرة، إذ يُساهم ذلك في إكسابها المزيد من النعومة، والليونة، والبرودة؛[٥] حيثُ يمتاز ماء الورد بخصائص مرطبة تساعد على التقليل من جفاف الوجه، وتهيّجه، ويُمكن استخدامه لتبريد حروق الشمس ويُشار إلى أنّ رش القليل منه على الوجه قد يُساعد على منحه الانتعاش الفوري دون الشعور بالقلق تجاه الآثار الجانبية أو الخوف من جفاف الجلد.

موازنة درجة حموضة الوجه يساعد ماء الورد ذو درجة الحموضة 5.5 على موازنة درجة حموضة الوجه عن طريق إعادتها إلى الوضع الطبيعي؛ حيث يؤدي الاستخدام المفرط للصابون، وغسولات الوجه، ومنتجات العناية المختلفة إلى التأثير في درجة حموضة الوجه، ليتراوح الرقم الهيدروجيني له بين 4.5-6.2، واعتباره حمضياً بناء على ذلك، مما يُعزز نمو البكتيريا، وبالتالي تطوّر بعض المشاكل الجلدية؛ مثل حب الشباب وغيرها
التقليل من تهيّج الجلد واحمراره يمتاز ماء الورد بخصائصه القوية المُضادة للالتهابات، والتي تساعد على التقليل من التهيّج المصاحب لبعض الأمراض الجلدية؛ مثل الإكزيما، ووردية الوجه، كما أنه يُستخدم لتقليل احمرار الجلد، وتحسين مظهره ولونه، والتقليل من انتفاخه،[١] ومنحه النعومة والإشراق
الحد من مشكلة حب الشباب يساعد ماء الورد على إزالة الزيوت الزائدة من الوجه، كما يثبّط نمو البكتيريا المسببة لظهور حب الشباب، مما يُساهم في التخفيف من هذه الحالة، ومنع تطورها في المستقبل،[٢] كما يساعد على التخفيف من الآثار والندوب الناتجة عنه.
تنظيف البشرة وفتح المسام يعتبر ماء الورد منظّفاً جيداً للوجه؛ حيث يمكن استخدامه لإزالة الأوساخ والزيوت العالقة به، وبالتالي التقليل من انسداد المسام، كما يساعد تطبيقه موضعيّاً على التقليل من الالتهاب المرتبط بحبوب الشباب، ويمكن الاستفادة من خصائصه كذلك لالتئام جروح الوجه.
ترطيب الوجه يؤدي إهمال ترطيب بشرة الوجه إلى زيادة المشاكل فيها؛ مثل ظهور علامات التقدم في العمر في وقتٍ مبكر، واحمرار الجلد، والشعور بالوخز أو الألم، وظهور الطفح الجلدي، لذلك يمكن الاستفادة من ماء الورد لترطيب البشرة، إذ يُساهم ذلك في إكسابها المزيد من النعومة، والليونة، والبرودة؛[٥] حيثُ يمتاز ماء الورد بخصائص مرطبة تساعد على التقليل من جفاف الوجه، وتهيّجه، ويُمكن استخدامه لتبريد حروق الشمس ويُشار إلى أنّ رش القليل منه على الوجه قد يُساعد على منحه الانتعاش الفوري دون الشعور بالقلق تجاه الآثار الجانبية أو الخوف من جفاف الجلد.