السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحظت إن فيه ناس قاعده تتفنن في التفريق بين الزوجين ويحاولون يصعدون الخلاف بين الزوجي لأسباب عدة مع الإتفاق على الهدف الاوهو التفريق
يحسبون الأمر هين بس ترى مايجوز شرعا والي يحاول يفرق بين الزوجين ملعوووووووووووون ترى الأمر موهين حبيت أنبهكم للحكم وأنتوا بدوركم انشروا هالأمر وهدوا النفوس ولا تفرقون مهما كانت الاسباب....
أشار النبي
إلى ذلك حينما قال: ((لعن الله من خبب امرأة على زوجها، لعن الله من خبب زوجاً على زوجته))
اي عليه لعنة الله من أفسد زوجاً على زوجته أو زوجة على زوجها،
فإذا جاءك إنسان يشتكي فينبغي أن تشعر وأن تحس أنك أمام عورة وأنك أمام أمر ينبغي ستره, فعلمه الصبر وحاول قبل أن يتكلم أن تذكره بالله وأن تُعوده التوكل على الله وأن تكون مشاكله بينه وبين زوجته, وعوده الصبر والتأسي بالسلف الصالح مع زوجاتهم فإنك إن فعلت ذلك كان الأجر والمثوبة في الدنيا والآخرة، فرحم الله رجال صادقين ونساءً صالحات ثبّت الله بهن قلوب الأزواج, أولئك الأصفياء البررة الذين يوصون بالصبر ويوصون بالتحمل واحتساب الأجر، لقد أوجد الله رجالاً صادقين كادت الأسر أن تتمزق لولا الله ثم نصائح منهم قيمة وكلمات منهم مباركات سديدة أولئك الذين عَناهم الله بقوله:
والعصر
إن الإنسان لفي خُسر
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصو بالصبر
التواصي بالصبر من كانت فيه هذه الخصلة فهو من الناجين إذا كان الرجل يصبر صديقه على زوجته ويعينه في محنته ومشكلته, فإنه من أهل الخير, ومن الذين عناهم الله تعالى بالنجاة.
لاحظت إن فيه ناس قاعده تتفنن في التفريق بين الزوجين ويحاولون يصعدون الخلاف بين الزوجي لأسباب عدة مع الإتفاق على الهدف الاوهو التفريق
يحسبون الأمر هين بس ترى مايجوز شرعا والي يحاول يفرق بين الزوجين ملعوووووووووووون ترى الأمر موهين حبيت أنبهكم للحكم وأنتوا بدوركم انشروا هالأمر وهدوا النفوس ولا تفرقون مهما كانت الاسباب....
أشار النبي
اي عليه لعنة الله من أفسد زوجاً على زوجته أو زوجة على زوجها،
فإذا جاءك إنسان يشتكي فينبغي أن تشعر وأن تحس أنك أمام عورة وأنك أمام أمر ينبغي ستره, فعلمه الصبر وحاول قبل أن يتكلم أن تذكره بالله وأن تُعوده التوكل على الله وأن تكون مشاكله بينه وبين زوجته, وعوده الصبر والتأسي بالسلف الصالح مع زوجاتهم فإنك إن فعلت ذلك كان الأجر والمثوبة في الدنيا والآخرة، فرحم الله رجال صادقين ونساءً صالحات ثبّت الله بهن قلوب الأزواج, أولئك الأصفياء البررة الذين يوصون بالصبر ويوصون بالتحمل واحتساب الأجر، لقد أوجد الله رجالاً صادقين كادت الأسر أن تتمزق لولا الله ثم نصائح منهم قيمة وكلمات منهم مباركات سديدة أولئك الذين عَناهم الله بقوله: