في ايام الدورة الشهرية للرجال لا تقربوهم ..

[ازهارك]

( دورة القمر)

هذا الموضوع حقيقة هناك دورة شهرية للرجال



وهي ليست الدورة الشهرية المعروفة عند النساء وتسمى ( دورة القمر )

عند اكتمال القمر يكون ساطعاً ويسمى بدراً أي في أيامه 13 - 14 - 15

يصبح عندها جسم الإنسان مليء بالسوائل ويتهيج دمه

وفي هذه الحالة تكون نفسية الشخص متقلبة وغير منتظمة

* لوحظ في ألمانيا وبريطانيا وأمريكا في هذه الفترة يكثر الناس في البارات وأماكن

شرب الخمر

وتزداد همجيتهم وتصرفاتهم الغريبة ( متقلبي المزاج )

فأصبحت الشرطة تستعد في هذه الأيام أكثر من غيرها تحسبا لحدوث أي مشكله ما

ثم قام احد العلماء بدراسة الحالة النفسية لدى بعض هؤلاء الناس
وأتضح إن الناس في هذه الفترة تزيد نسبه السوائل الموجودة في أجسامهم مما يؤدي

إلى تصرفات غير محمودة

* وهنا تتضح الحكمة من صيام الأيام البيض ( 13 - 14 - 15 ) لان الصيام ينشط

مع وجود السوائل في الجسم :7_11_116[1]:

* وأيضاً تتضح الحكمة من تحديد أوقات الحجامة في الأيام 17 - 18 - 19

لان في هذه الأيام يكون فيها الدم قد وصل إلي مرحله الهيجان بعدها يبدأ بالسكون

فعلى الأشخاص القياديون التريث في إصدار أي قرارات أو أعمال مصيرية في هذه

الأوقات

لما لها من ردة فعل نفسية على الشخص قد يندم عليها لاحق

فسبحان الله العظيم على حكمة خلقه


موضوع لفت انتباهي في الحقيقه وحبيت تشاركوني الرأي .


يعني فيه هـ الشي


يصير ؟


انا اللي خلاني اتعجب سبحآن الله الصيآم..

والحجآمه

سبحآن الله الاكتشآفآت الجديده في الغرب

اصلها ومنبعهآ الدين الاسلامي

واحاديث الرسول المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه
اسأال الله ان ينال علي رضاكم
تحياتي
مما رااق لي
اذا اعجبك الموضوع و اردت نشره في المنتديات الاخرى ف​

​

 

[سكرررة]

حبيبتي يعطيج العافيه على الموضوع بس بما ان مافي اية قرآنية او مافي شي من السنة النبوية ينهى عن التقرب من الزوج في هذي الأيام فأنا ضد الاعتقاد اللي تعتقديه مع احترامي لوجهة نظرج
والله سبحانه وتعالى حرم على الرجال من الاقتراب من زوجاتهم في فترة الحيض ( اي نزول دم الدورة ) فقط وغير ذلك مباح شرعا
والدليل قوله تعالى: "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِين""سورة البقرة : 222".