*دانة الخليج*
New member
- إنضم
- 8 أبريل 2008
- المشاركات
- 6,843
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
ولية أمر طالبين من ذوي الاحتياجات الخاصة تشكو من تعسف المدرسة مع ابنيها
| ناشدت المواطنة ام عبدالرحمن كلاً من وزيرة التربية الدكتورة نورية الصبيح ووزير الشؤون الاجتماعية والعمل المستشار بدر الدويلة برفع الظلم الذي وقع عليها وعلى ابنيها الذين عانوا جميعاً من مسلسل التطفيش المتكرر من قبل ناظرة ومديرة احدى المدارس الخاصة العاملة في مجال تدريس الطلبة المعاقين ذوي اعاقة متلازمة كثرة الحركة (الدسليكيا). وحضرت ام عبدالرحمن إلى مبنى جريدة «الراي» طالبة شرح موضوعها والذي سيتحتم عليه اما فصل ابنيها من المدرسة بسبب تعنت الناظرة والمديرة معها ومع ابنيها اللذين يدرسان داخل اسوار هذه المدرسة. وطالبت من الإدارة المدرسية الاعتذار عن خدش الحياء والاغرار فيه والناتج عن الاهمال من قبل الإدارة والذي تسبب في عرض احد الطلبة على ابني مقطع بلوتوث فيه (مقطع جنسي)، بالاضافة إلى محاولة قتل ولدي بطعنه من قلم حبر ومن ثم معاقبته لدفاعه عن نفسه كل هذا لأن الطالب المقصود ابن شقيق نائب سابق. وأضافت انه لا بد من وقوف إدارة المدرسة عند حدها بعد ان قامت بالتهديد والطرد والوعيد وبناء على حجج واهية، وأتفهها عدم ذهاب ابنيّ لرحلات شاطئية، وتوجيه جملة (أنت حفرت لنفسك حفرة عميقة لن تستطيع الخروج منها) لأبني لأنه نسي ان يعمل واجبه. وبينت ان مديرة المدرسة ضربت بعرض الحائط ما جاء بالمرسوم الأميري الخاص بتعليم المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة وذلك لعدم تسليم ابنيّ كتاب الالتحاق للعام المقبل ومنعهم التعليم وان هذه المدرسة اكتشفت بعد فترة ثلاث سنوات الحاجة لتعديل سلوك ابنيّ. كما ان الشاكية ذكرت ان إدارة المدرسة زكت اخصائية لتعديل سلوك الطلبة وتتقاضى خمسين دينار عن الساعة الواحدة وذلك من المفترض ان يتم تحويلهم على اخصائي المدرسة، كما ان مرافق المدرسة تؤجر وتستعمل رياضياً اثناء دوام الطلبة وغيرها الكثير. وأشارت ان في احدى المرات التي تمت من خلالها معاقبة احد ابنائي بكتابة عبارة خمسون مرة وهي تقول (سلوكي في الباص كان غير مقبول، وتحركاتي جلبت «العار» لأسرتي ولنفسي ومدرستي وفي المستقبل سأكون سبباً للفخر). وأوضحت ان إدارة المدرسة تعامل هؤلاء الطلبة خصوصاً ابنيّ وكأنهم معتقلين في غوانتنامو ويشمئزون مني لأنني منتقبة وغير متفتحة. وختمت ولية الأمر بمطالبة وزيرة التربية نورية الصبيح وزير الشؤون الاجتماعية والعمل بدر الدويلة بالتدخل لرفع الظلم والتعسف الواقع على ابنيها من قبل إدارة هذه المدرسة كما انها تطالب بحماية ابنيها من خطر تكرار ما يحدث معهما في المدرسة.
لاحوله ولا قوة الا بالله
منقول من جريده الراي
| ناشدت المواطنة ام عبدالرحمن كلاً من وزيرة التربية الدكتورة نورية الصبيح ووزير الشؤون الاجتماعية والعمل المستشار بدر الدويلة برفع الظلم الذي وقع عليها وعلى ابنيها الذين عانوا جميعاً من مسلسل التطفيش المتكرر من قبل ناظرة ومديرة احدى المدارس الخاصة العاملة في مجال تدريس الطلبة المعاقين ذوي اعاقة متلازمة كثرة الحركة (الدسليكيا). وحضرت ام عبدالرحمن إلى مبنى جريدة «الراي» طالبة شرح موضوعها والذي سيتحتم عليه اما فصل ابنيها من المدرسة بسبب تعنت الناظرة والمديرة معها ومع ابنيها اللذين يدرسان داخل اسوار هذه المدرسة. وطالبت من الإدارة المدرسية الاعتذار عن خدش الحياء والاغرار فيه والناتج عن الاهمال من قبل الإدارة والذي تسبب في عرض احد الطلبة على ابني مقطع بلوتوث فيه (مقطع جنسي)، بالاضافة إلى محاولة قتل ولدي بطعنه من قلم حبر ومن ثم معاقبته لدفاعه عن نفسه كل هذا لأن الطالب المقصود ابن شقيق نائب سابق. وأضافت انه لا بد من وقوف إدارة المدرسة عند حدها بعد ان قامت بالتهديد والطرد والوعيد وبناء على حجج واهية، وأتفهها عدم ذهاب ابنيّ لرحلات شاطئية، وتوجيه جملة (أنت حفرت لنفسك حفرة عميقة لن تستطيع الخروج منها) لأبني لأنه نسي ان يعمل واجبه. وبينت ان مديرة المدرسة ضربت بعرض الحائط ما جاء بالمرسوم الأميري الخاص بتعليم المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة وذلك لعدم تسليم ابنيّ كتاب الالتحاق للعام المقبل ومنعهم التعليم وان هذه المدرسة اكتشفت بعد فترة ثلاث سنوات الحاجة لتعديل سلوك ابنيّ. كما ان الشاكية ذكرت ان إدارة المدرسة زكت اخصائية لتعديل سلوك الطلبة وتتقاضى خمسين دينار عن الساعة الواحدة وذلك من المفترض ان يتم تحويلهم على اخصائي المدرسة، كما ان مرافق المدرسة تؤجر وتستعمل رياضياً اثناء دوام الطلبة وغيرها الكثير. وأشارت ان في احدى المرات التي تمت من خلالها معاقبة احد ابنائي بكتابة عبارة خمسون مرة وهي تقول (سلوكي في الباص كان غير مقبول، وتحركاتي جلبت «العار» لأسرتي ولنفسي ومدرستي وفي المستقبل سأكون سبباً للفخر). وأوضحت ان إدارة المدرسة تعامل هؤلاء الطلبة خصوصاً ابنيّ وكأنهم معتقلين في غوانتنامو ويشمئزون مني لأنني منتقبة وغير متفتحة. وختمت ولية الأمر بمطالبة وزيرة التربية نورية الصبيح وزير الشؤون الاجتماعية والعمل بدر الدويلة بالتدخل لرفع الظلم والتعسف الواقع على ابنيها من قبل إدارة هذه المدرسة كما انها تطالب بحماية ابنيها من خطر تكرار ما يحدث معهما في المدرسة.
لاحوله ولا قوة الا بالله
منقول من جريده الراي
التعديل الأخير: