هناك فتاة تدعى ساميه تحب ابن عمها خالد منذ المراهقه الذي اكبر منها باربع سنوات لكن خالد كان يعتبر ساميه مجرد طفله منذ ان استلم شهادت الثنويه العامه قرر ان يسافر
يسافر للدراسه بالخارج و فعلا هذا ما حصل بعد ان رجع و جد بنت عمه ساميه اعجب فيها و هي ايضا معجبه به منذ الصغر من ما بدا يتكلمان اشتعلت نار الغيره من
بنت عمته الاخرى مشاعل التي كانت فقط تريده لان اباه تاجر غني و هو الوحيد بين اخوته الناجح فكانت بقوه تفكر من انه سيوفر
احتياجتها و كانت امها تشجعها فكانت تفعل اي شيء للحصول عليه
فيوم من الايام اتت بعثه لساميه فرح كل اهلها
احتياجتها و كانت امها تشجعها فكانت تفعل اي شيء للحصول عليه
فيوم من الايام اتت بعثه لساميه فرح كل اهلها
حتى خالد فعندما سافرت ساميه كانت تكتب له و تراسله و في يوم تفاجئت بانه سافر لها و قطع مسافتا بعيدا عن اهله فعندما علمت مشاعل و امها اشتعلت نار القهر اكثر ففكرت بان تذهب الى ال
(بار) انتظار احد شاربي الكحول بالخروج و اتفقت معهم بانها ستهديهم هديه فتاة ذات جمال و جسد دون مال بالبلعكس هي التي اعطتهم المال فاتفقت بين اربع شبان
بينما تتمشا بالاجورد بعيدا عن خالد الذي ارادشراء طعام هندي من الشارع الذي يليه و هي متعبه فلم تذهب معه ارادت الذهاب الى الحمام و شبان يلاحقونها ذهبت الى مكان بعيدا عن الناس فاستغلو هذه الفرصه و قامو باغتصابها و عندما انتهو تركوها بوضعيه مخله دون ملابس فكان في هذا الوقت خالد يبحث عنها الى ان راها شاب و قام بلم الناس حوليها فاستغل هذه الفرصه احد الصحفين
ساميه و قام بتصويره بوضعها المخل ووضعها بالصحيفه كونها فتاه خليجيه مسلمه عندما علم خالد بالحادث رجع الى و طنه و لنسيان ما حصل قرر الزواج بمشاعل بنت عمته ذهبت ساميه الى العرس و عندما حان وقت التسليم على المعرس و العروسذهبت ساميه للتسليم على العروس و دموعها تهطل فعندما اتجهت الى خالد قالت عندما كن اريدك لم تاتي و عندما كنت حزينه لم تهدئني
فماذا كنت انتظر من فتاه عندما احببته من مراهقتي قال لي طفله هنيئا لك بزواج لن تستطيع العيش سعيد دوني فانا حبيبتك شعر خالد بالندم و الحزن حتى بكى لكن لا من شيء يفعله هو تركها
التعديل الأخير: