قصص من واقع الحياة

العنود london

New member
إنضم
19 سبتمبر 2010
المشاركات
5
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
بسم الله الرحمن الرحيم

احب ان اقدم لكم حلقات من قصص من واقع الحياة

ارجو ان تنال اعجابكم


من مجهودي الشخصي

دعوة كيدية تفضح الخيانة العظمى
في وقت متاخر من الليل حضرت سيدة الى احد اقسام الشرطة وتقدمت بشكوى ضد زوجها حيث قالت الزوجة وعمرها 21 سنة انها متزوجة منذ ثلاثة شهور وقد تفاجاة بزوجها فهو لايعرف الرحمة ابداً ويطلب ممارسة الجنس باستمرار حتى اثناء الحيض وانا اريد ان اخذ حقي منه .وهنا قال الضابط كلامك فيه اساءة اليك قبل زوجك فاذا كان بينكما خلافات فيجب ان تحل بطريقة ودية او في المحكمة ونحن هنا لانكيل التهم لاحد حتى نحضر زوجك ونسمع كلامه ,وعلى العموم سوف احضر زوجك حتى نعرف مدى صدق كلامك واسمحي لي ان اقول بانني غير مرتاح لقصتك التي احس ان فيها شيئا من المبالغة ونحن هنا لانظلم احد ,واحست السيدة بالصدمة من كلام الضابط الذي كان يتكلم بكل ثقة وقالت:اطلبه وحقق بالموضوع وسوف تعرف الحقيقة.

وطلب الضابط الزوج وهو يعمل في احدى شركات الكمبيوتر حيث افاد انه تزوج منذ 3 اشهر وانه لايطلب من زوجته سوى حقه الشرعي اما عن اتهاماتها فهي غير صحيحة وواجه الضابط الزوجة مع زوجها حيث قال الزوج انا لم افعل معك اساءة حتى تتهميني بما ليس بي ,انت ابنة عمي ومن العيب ان تتحدثي بهذه الامور ولو كنت اريد ان افضحك لفضحتك من البداية عندما اكتشفت انك لست بكرا ولكنك ابنة عمي وقد سترت عليك وانا اطلب الاجر من الله وانت تعرفين جيدا ما حصل في ليلة الدخلة.
ولم انس اعترافك لكنني سكت وما زلت ساكتا ولكنني مضطر لان ادافع عن نفسي ,انك تريدين ان تظهري امام الناس انك ملاك والتفت الزوج نحو الضابط وقال:ياحضرة الضابط اريد الان استعادة كرامتي التي اهدرت واريد تسجيل قضية ضد هذه السيدة اللعينة حتى تعرف اني لن اعد اغفر لها بل سآخذ حقي بالقانون واريد معرفة من فض بكارتها قبل ان اتزوجها وانا متاكدةانها مازالت تخونني وقال الضابط قد تكون تعرضت للظلم ولكن لاتكن ظالما ,فرد الرجل :لا لست ظالما ولكنني اريد ان احتفظ ولو بقليل من كرامتي التي اهدرت انت تعلم ماذا سوف يقول الناس عني لان زوجتي اشتكت علي في المخفر وانت تعلم اننا لانملك سوى سمعتنا اريد ان ارد اعتباري باي شكل وخرجت الزوجة عن صمتها وقالت للضابط:اعتقد انه يكذب ويبالغ في كلامه انه هو الذي فض بكارتي ويدعي ظلما وبهتانا علي حتى يستطيع ان يتهرب من فعلته الشنيعة ورد الزوج انا على اتم الاستعداد للتحقيق وهنا قالت السيدة:انا متنازلة عن حقي فرد الزوج :انا لن اتنازل عن حقي,وقالت السيدة انه يريد ان يشوه سمعتي ياحضرة الضابط :بصراحة انا عقلي توقف عن العمل بسببكما ولا اعرف من الصادق او الكاذب وسوف اسجل قضية حتى تتضح الحقيقة وسجل الضابط قضية واحيلت للتحقيق حيث امر المحقق بحجز الزوج وسجل الزوج قضية اخرى عن طريق النيابة وتبادلا التهم المخلة بالشرف في النيابة ووقعت مشاجرات بين العائلتين واحيلت القضية الى المباحث للتحقيق فيها .
وهنا توقف الزوج والزوجة في قسم المباحث حتى تحسم القضية وطلب مسؤول المباحث الزوج للتحقيق معه فيما نسب اليه حيث كرر الزوج نفس الكلام الذي قاله في المخفر وحفظ رجال المباحث عليه حيث اعترف اخيرا انه يمارس الجنس مع زوجته من الخلف انتقاما منها لانه اكتشف انها ليست عذراء واعترف ايضا انه يتناول حبوبا لعدم الانجاب وربما تصيب متعاطيها بالعقم مدى الحياة وقال ان الشك دخل قلبي مرة اخرى عندما قالت لي انها حامل وانا متاكد انها حامل من غيري .اما عن ممارسة الجنس معها اثناء الحيض فقال انها تهمة غير صحيحة وقال له مسؤول المباحث هل تعرف انها تخونك مع شخص معين؟فرد :اطلاقا فهي لا تغادر الشقة الاعندما تزور والدتها التي تسكن مع خالها وجدتها فقط ولا يوجد احد غريب ولكن انا متاكد من هذه الخيانة لانني كثيراً ما اجد شعر قصير على رقبتها وكثيرا ما اشم رائحة عطور رجالية على ملابسها وقال له مسؤول المباحث ربما كانت تهيؤات لانك وجدتها غير عذراء كما تقول فاجاب الرجل لقد اعترفت على نفسي فهل يوجد شيء اكبر من ذلك ؟وطلب مسؤول المباحث الزوجة حيث اكدت ان كلامه فيه تجن وظلم وانه يدعي ذلك لكي اتنازل عن المؤخر وقدره 3000 دينار ولم اكن اتوقع منه هذا الادعاء ورد عليها مسؤول المباحث ولكن الزوج لايمكن ان يتجنى الى هذا الحد هل هو مجنون؟ فقالت:ربما فقال:لقد اعترف بانه واقعك من الخلف ولكن كان ذلك انتقاما منك ,وهو متاكد بانك لست بكرا ولديك علاقة غير مشروعة مع غيره كانت كلمات مثيرة من مسؤول المباحث للسيدة الشابة وردت عليه فورا ولكن يمكن ان يحصل كل شيء مع الحبيب الا الزوج ونسيت انها امام التحقيق وسكتت فقال لها مسؤول المباحث :لقد اعترفت بان لك عشيقا ولكن من هو وما الاسباب التي تمنع الزواج؟هل هو متزوج؟هل هو على ديانة غير ديانتك؟نريد ان نعرف .
وبكت السيدة وقالت:ارجوك ان تنسى ما قلت وقال الضابط بغضب :اسمعي جيدا لقد اعترفت بخيانة زوجك ونحن نريد معرفة الحقيقة وصدقيني وثقي في كلامي انك لن تكذبي في هذا المكان ابدا وارجو ان لا تفسري كلامي الطيب معك انه تعاطف فانا هنا امثل القانون ولا اريد منك سوى الحقيقة ومثلما قال انه اذنب في حقك فانت لديك الحجة لكي تعترفي فقالت الزوجة:صدقني لو قلت لك لما صدقتني فرد الضابط عليها :نحن طيبون نصدق كل شيء لاتخافي منه نحن لانكذب الصادقة هنا وقالت :منذ كان عمري 11 سنة وانا اعيش مع امي وجدتي وخالي وكنت قريبة الى خالي انه قريب الى سني وكان طيب القلب وسيما تعلقت به منذ الصغر حتى كبرت وبت اتبادل معه احاديث الحب والتمني ولو كان غير شقيق امي لتزوجنا,ثم مارست معه كل شي حتى بعد زواجي كنت انزل اليه وانام معه بدون علم اي احد وزوجي صادق في انه لا يعرف من ينام معي ,وقال مسؤول المباحث بغضب:انت وخالك رقصتما مع الشيطان.
وبعد ذلك قام رجال المباحث بضبط الخال والام والجدة حيث قالت الام:هذا الكلام غير صحيح لا اعتقد ان اخي يفعل هذا بابنتي وقال مسؤول المباحث:حصل وفعل .
وقال لها ماذا تعرفين عن هذه العلاقة؟؟
صمتت الام ثم قالت :كانت دوما في غرفة خالها وكانت تخرج معه وانا كنت مطئنة عليها لانه خالها وقالت الجدة في التحقيق :ان ابنة ابنتها كانت تجلس مع خالها طوال اليوم بعد خروج زوجها الى العمل وتغلق الباب عليهما ويجلسان ساعات طويلة مع بعضهما ونحن لم نكن نهتم لذلك لانه خالها اما وانهما اذنبا فاني اطلب الاعدام لهما وهنا ادخل الخال الى مكتب الضابط حيث قال :هذا الكلام مبالغ فيه وهي تريد ان تعلق اخطاءها علي انا لااعرف شيئا عما تقوله فهي حقيرة وسافلة فكيف تتهمني وللاسف ان امي واختي سول لهما الشيطان افكارا جعلتهم يشكون بي وصدقني انا بريء وطلب الفتاة حيث اكدت له وجود بعض العلامات في اماكن من جسده واكدت انه يمارس الجنس منذ كان عمرها 16سنة وهو الذي قام بفض بكارتها وقالت الفتاة انا اعرف ان عندي شيئا قويا جدا ربما يكون ضده فهو يحب تمزيق ملابسي الداخلية عند كل ممارسة وفعلا انا حملت منه وليست من زوجي ولهذا اجهضت الجنين وملابسي الداخلية موجودة تحت سريره وتم احضار هذه الملابس بواسطة المباحث ولكنه انكر التهمة الى ان اكدت الزوجة ان الخادمة قد شاهدتهما وهما عراة في سرير واحد وطلبت الخادمه واعترفت بما رات وثبتت التهمة على الخال الذئب واعترف بدوره بكل شي وقال انها هي التي اغوتني .
وكانت الفتاة تجمع الادلة على خالها لاعتقادها بانها مجني عليها حتى صدمها مسؤول المباحث حيث قال لها انت لست اقل منه سوءا وتم احالتهم جميعا الى النيابة العامة التي امرت بحبس الزوج 21 يوما على ذمة القضية وحكم عليه بالسجن سنة مع وقف التنفيذ مع الابعاد عن البلاد وحكم على الخال بالسجن 7سنوات مع الشغل والنفاذ مع الابعاد عن البلاد وعلى الزوجة بالسجن 5سنوات مع الشغل والنفاذ والابعاد عن البلاد.......



انتظروني مع قصة جديدة
:fun::jbdwjbd: