ســتــانــزا
New member
- إنضم
- 7 أبريل 2006
- المشاركات
- 2
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
" الكبرياء " صفة لذيذة ، يكوَّن فينا لــ"يكون " لنا !
.
.
.
البدايه . .
( 1 )
رويداً . . رويداً
سأتعلم الغناء . .
وأتراقص بالسعادة والهناء ؟
لكي أردد " أغنيةً " لا تعجبُ
ذائقة " جٌمهورك " !
.
.
.
( 2 )
من أقدم الكتب التي في " ذاكرتي " . .
سأتلو عليكِ مقطعا " أعجبني " ولازلت أختزله :
تحديداً من" صفحة " الفراق . .
من " سطر " الحزن ( الأول ) . .
يقول الآتي . . !
" الألم " يتعاظم من حولي ؟
مليء أنا بـ" الخسائر " و" القلق" . .
ولازال " العذاب " يلاحقني . .
ويجلدني بــ" سياطه " !
أسم الكتاب :
إن لم تــ" خني " الذاكرة !
( كيف تتعلمين الصدق من جديد) . .
.
.
.
( 3 )
على مشارفِ الــ" ثلاثين "من غدرٍ !
وجدوني ممددًا على ضفة " الندم " لا أحرّك ساكنًا ..
أطلق أنفاسي الأخيرة !
يا أنتِ ؟
أما زلتُ على " قيد " الحياة ؟؟؟
.
.
.
(4)
برغم شعوري بـ" عدم " القدرة على أختراق " المسافة " !
ها أنا أسير في الليل الطويل . .
عائداً " منكِ واليكِ " . .
إلى عتبات " الخيبة " الأولى ..؟
.
.
(5)
برغم أن " الوحده " قارصه . . !
سأحاول بأن "أحتفظُ " لكِ .. بقليل منكِ . .
على الرغم من إحساسي بأن
" العاطفة " متعبة من
" وظيفتها " !
.
.
.
عفواً لازال للــ " كبرياء " بقيه . .
.
.
.
البدايه . .
( 1 )
رويداً . . رويداً
سأتعلم الغناء . .
وأتراقص بالسعادة والهناء ؟
لكي أردد " أغنيةً " لا تعجبُ
ذائقة " جٌمهورك " !
.
.
.
( 2 )
من أقدم الكتب التي في " ذاكرتي " . .
سأتلو عليكِ مقطعا " أعجبني " ولازلت أختزله :
تحديداً من" صفحة " الفراق . .
من " سطر " الحزن ( الأول ) . .
يقول الآتي . . !
" الألم " يتعاظم من حولي ؟
مليء أنا بـ" الخسائر " و" القلق" . .
ولازال " العذاب " يلاحقني . .
ويجلدني بــ" سياطه " !
أسم الكتاب :
إن لم تــ" خني " الذاكرة !
( كيف تتعلمين الصدق من جديد) . .
.
.
.
( 3 )
على مشارفِ الــ" ثلاثين "من غدرٍ !
وجدوني ممددًا على ضفة " الندم " لا أحرّك ساكنًا ..
أطلق أنفاسي الأخيرة !
يا أنتِ ؟
أما زلتُ على " قيد " الحياة ؟؟؟
.
.
.
(4)
برغم شعوري بـ" عدم " القدرة على أختراق " المسافة " !
ها أنا أسير في الليل الطويل . .
عائداً " منكِ واليكِ " . .
إلى عتبات " الخيبة " الأولى ..؟
.
.
(5)
برغم أن " الوحده " قارصه . . !
سأحاول بأن "أحتفظُ " لكِ .. بقليل منكِ . .
على الرغم من إحساسي بأن
" العاطفة " متعبة من
" وظيفتها " !
.
.
.
عفواً لازال للــ " كبرياء " بقيه . .