كل ما يجب معرفته عن زراعة الأسنان
هي عبارة عن عملية أو اجراء لتعويض السن المفقود، وهي طريقة حديثة و مثالية ومرغوبة، تستخدم لتعويض سن واحد أو أكثر و مهما كان سبب الفقدان سواء نتيجة لوجود مرض أو التهاب مزمن حاد في اللثة او السن أو نتيجة لعدم وجود الأسنان وراثياً.
زراعة الأسنان هي من أكثر العمليات الشائعة اليوم في عالمنا والتي تساعد في الحصول على أسنان صحية وجديدة. من أجل التعرف أكثر عن هذه العملية كان هذا الحوار مع د. اياس جبرين، أخصائي في جراحة وتجميل اللثة من كلينيكا جويل.
ما هي عملية زراعة الأسنان؟
عملية زراعة الأسنان تقضي بزرع الأسنان لتعويض الأسنان المفقودة او للحصول على أسنان جذابة. والسن المزروع أو الزرعة هي عبارة عن جذر صناعي يوضع بالفكين تحت التخدير الموضعي، وبعد فترة من التحسن يبنى على السن لتركيب السن الجديد وتسكير الفراغات الموجودة. ويمكن أن يقصد أحدهم طبيب الأسنان المختص بهدف زراعة أسنان كاملة للفكين العلوي و السفلي.
من هم الأشخاص الذين يجب ان يخضعون الى هذه العملية؟
كل شخص قد بلغ ال18 سنة و تعرض لفقد الأسنان الطبيعية لاي سبب من الأسباب، ويمكن اجرائها لجميع الفئات العمرية كبار السن أو عمر الشباب. لكن هناك فئة معينة لا يمكن أن نجري لهم زراعة أسنان وهم الذين يعانون من مشاكل والتهابات مزمنة في اللثة وعظم الفكين، مرضى السكري الذي ليس لديهم قدرة على التحكم في مستوى نسبة السكر في الدم. بشكل عام فهو علاج أو طريقة فعالة آمنة و ذات نتائج مضمونة و دائمة، تستخدم فيها مادة التيتانيوم منذ عشرات السنوات في كسور العظام، في كسر منطقة الحوض و هي مادة صلبة وصديقة للجسم تتلاءم معه ولا تسبب مضاعفات.
ما هي عوارضها السلبية؟
زراعة الأسنان كعملية أو إجراء ليس لها أي عوارض سلبية و لكن قد يواجه المريض بعض المشاكل أثناء الزراعة نتيجة للاستخدام أو التطبيق الخاطئ الغير مدروس لهذه المادة وهي “التيتانيوم” مثل وضع الزرعة بمكان غير مناسب، تركيب السن على الزرعة بشكل خاطئ، استخدام أنواع من الزرعات الغير معروفة عالمياً و دولياً. وضع الزراعة من قبل أطباء غير مؤهلين يؤدي إلى نتائج سلبية على المريض قد تكلفه مدة زمنية كبيرة و مبلغ مادي كبير وألم ومضافعات هو بغنى عنها .
ما هي الخطوات التي يجب اتباعها للعناية بالأسنان المزروعة؟
تعتبر الأسنان المزروعة هي نفس الأسنان الطبيعية أو تشبهها إلى حد كبير، لذلك فإن الحفاظ على نظافتها هي أولى الأولويات والتعليمات للعناية بصحتها و يكون ذلك من خلال تفريش الأسنان واللثة صباحا ومساءً يومياً، تنظيف الأسنان بالخيط، والكشف الدوري من قبل اخصائي الأسنان خلال فترة زمنية لا تتعدى الـ 6 شهور، استخدام الأسنان بطريقة صحية و سليمة كعدم تعريضها للضغط الزائد و الغير متحكم فيه، فتح المواد الصلبة بالأسنان وطبيعة ونوع الأطعمة كل ذلك يسهم و يساعد في الحفاظ عليها.
كلمة أخيرة منكم للقارئات ؟
نصيحة للكل هي الإستمرارية في العناية “بالأسنان، وعليه فإن الوعي خصوصاً عند كبار السن والتنويه عند الأطفال في كل ما يخص نظافة الأسنان هو ضروري، لأن نظافة الأسنان هي عادة مكتسبة كأي عادة أخرى كغسل الوجه وتمشيط الشعر أو وضع الميك آب. ونصيحة مهمة أيضاً تقضي بضرورة البحث عن المكان والمركز الطبي أو التجميلي الذي يعمل بمصداقية عالية وذو سمعة وجودة في تقديم خدماته.
هي عبارة عن عملية أو اجراء لتعويض السن المفقود، وهي طريقة حديثة و مثالية ومرغوبة، تستخدم لتعويض سن واحد أو أكثر و مهما كان سبب الفقدان سواء نتيجة لوجود مرض أو التهاب مزمن حاد في اللثة او السن أو نتيجة لعدم وجود الأسنان وراثياً.
زراعة الأسنان هي من أكثر العمليات الشائعة اليوم في عالمنا والتي تساعد في الحصول على أسنان صحية وجديدة. من أجل التعرف أكثر عن هذه العملية كان هذا الحوار مع د. اياس جبرين، أخصائي في جراحة وتجميل اللثة من كلينيكا جويل.
ما هي عملية زراعة الأسنان؟
عملية زراعة الأسنان تقضي بزرع الأسنان لتعويض الأسنان المفقودة او للحصول على أسنان جذابة. والسن المزروع أو الزرعة هي عبارة عن جذر صناعي يوضع بالفكين تحت التخدير الموضعي، وبعد فترة من التحسن يبنى على السن لتركيب السن الجديد وتسكير الفراغات الموجودة. ويمكن أن يقصد أحدهم طبيب الأسنان المختص بهدف زراعة أسنان كاملة للفكين العلوي و السفلي.
من هم الأشخاص الذين يجب ان يخضعون الى هذه العملية؟
كل شخص قد بلغ ال18 سنة و تعرض لفقد الأسنان الطبيعية لاي سبب من الأسباب، ويمكن اجرائها لجميع الفئات العمرية كبار السن أو عمر الشباب. لكن هناك فئة معينة لا يمكن أن نجري لهم زراعة أسنان وهم الذين يعانون من مشاكل والتهابات مزمنة في اللثة وعظم الفكين، مرضى السكري الذي ليس لديهم قدرة على التحكم في مستوى نسبة السكر في الدم. بشكل عام فهو علاج أو طريقة فعالة آمنة و ذات نتائج مضمونة و دائمة، تستخدم فيها مادة التيتانيوم منذ عشرات السنوات في كسور العظام، في كسر منطقة الحوض و هي مادة صلبة وصديقة للجسم تتلاءم معه ولا تسبب مضاعفات.
ما هي عوارضها السلبية؟
زراعة الأسنان كعملية أو إجراء ليس لها أي عوارض سلبية و لكن قد يواجه المريض بعض المشاكل أثناء الزراعة نتيجة للاستخدام أو التطبيق الخاطئ الغير مدروس لهذه المادة وهي “التيتانيوم” مثل وضع الزرعة بمكان غير مناسب، تركيب السن على الزرعة بشكل خاطئ، استخدام أنواع من الزرعات الغير معروفة عالمياً و دولياً. وضع الزراعة من قبل أطباء غير مؤهلين يؤدي إلى نتائج سلبية على المريض قد تكلفه مدة زمنية كبيرة و مبلغ مادي كبير وألم ومضافعات هو بغنى عنها .
ما هي الخطوات التي يجب اتباعها للعناية بالأسنان المزروعة؟
تعتبر الأسنان المزروعة هي نفس الأسنان الطبيعية أو تشبهها إلى حد كبير، لذلك فإن الحفاظ على نظافتها هي أولى الأولويات والتعليمات للعناية بصحتها و يكون ذلك من خلال تفريش الأسنان واللثة صباحا ومساءً يومياً، تنظيف الأسنان بالخيط، والكشف الدوري من قبل اخصائي الأسنان خلال فترة زمنية لا تتعدى الـ 6 شهور، استخدام الأسنان بطريقة صحية و سليمة كعدم تعريضها للضغط الزائد و الغير متحكم فيه، فتح المواد الصلبة بالأسنان وطبيعة ونوع الأطعمة كل ذلك يسهم و يساعد في الحفاظ عليها.
كلمة أخيرة منكم للقارئات ؟
نصيحة للكل هي الإستمرارية في العناية “بالأسنان، وعليه فإن الوعي خصوصاً عند كبار السن والتنويه عند الأطفال في كل ما يخص نظافة الأسنان هو ضروري، لأن نظافة الأسنان هي عادة مكتسبة كأي عادة أخرى كغسل الوجه وتمشيط الشعر أو وضع الميك آب. ونصيحة مهمة أيضاً تقضي بضرورة البحث عن المكان والمركز الطبي أو التجميلي الذي يعمل بمصداقية عالية وذو سمعة وجودة في تقديم خدماته.
