قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ }الزمر10إ
ذا أراد الله بعبد خيرا وأراد أن يصافيه صب عليه البلاء صبا وثجه عليه ثجا فإذا دعاه قالت الملائكة : صوت معروف وإن دعاه ثانيا فقال : يا رب , قال الله تعالى : لبيك عبدي وسعديك لا تسألني شيئا إلا أعطيتك أو دفعت عنك ما هو خير وادخرت لك عندي ما هو أفضل منه فإذا كان يوم القيامة جيء بأهل الأعمال فوفوا أعمالهم بالميزان أهل الصلاة والصيام والصدقة والحج ثم يؤتى بأهل البلاء فلا ينصب لهم ميزان ولا ينشر لهم ديوان يصب عليهم الأجر صبا كما كان يصب عليهم البلاء صبا فيود أهل العافية في الدنيا لو أنهم كانت تقرض أجسادهم بالمقاريض لما يرون ما يذهب به أهل البلاء من الثواب فذلك قوله تعالى { إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب } [ الزمر : 10 ]*
ويقال الحديث فيه ضعف ولكنة يحسن من نفسيتى كثيرا وكانة يحديثنى ... لانى عرفت انى فينى سكر وفينى تكيس فى شهور قليلة ورا بعض وهذا كان وقت لما تاخر الحمل وبدات اسعى لمعرفة السبب ثم حدث لى حادث سيارة فشعرت كان البلاء يصب عليا صبا فكان هذا الحديث يهون علبا امرى
ربى يرزقنا جميعا
مشكورة اختى نكهة البرتقال على هذا الموضوع الرافع للمعنويات