Al9out-Aljare7
New member
- إنضم
- 7 يونيو 2010
- المشاركات
- 120
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
هاااااي بناااااات شلونكم شخبااااااركم
انا بكتب لكم قصة رفيجتي اللي وياي من 3 ابتدائي لحد اليوم
عمرها الحالي 18 سنة
قصة حزينة حيل وتعور القلب وتبجي
قبل اي شي راح تلقون وايد جرأة.. لكن ما ارقعلها.. مايت من قلة تربية او عدم احترام ولكن الظروف اهيا اللي اجبرتها
القصة على لسان صاحبتها وانا انقلها لكم كتابة
بليز ابي ردودكم عشان اكمل البارتات اذا في اندماج
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل 5 سنين
بيوم حار وبأحد المنتزهات بالكويت دلول تتمشى مع بنات عماتها الثنتين
زينب كانت اكبر من دلول بسنتين
وايمان اصغر بسنه...
زينب: دلول شفيج مطنقرة
دلول: لانكم مصختوها كل ما مر واحد تظحكتوله ترى ما احب هالحركات
ايمان: يعني شلون يايين نستانس!!
دلول: اوكي ومو لازم وناستكم تكون بهالطريقه !! فشلتونا مابقى احد ماشافنا لو يمرون عيال عمنا شيقولون
زينب : اوووه انتي مو صاحيه وين يمرون
واحنا نمشي مرت فيها شابين
اللي يسوق كان صبي يبين انه عمره 17 او 18 سنه!!
ويهه عادي ابيضاني وشعره اسود وملامحه من عيال العيم
واللي يمه رفيجه (عبدالله)
عبدالله يبطل الجامه ويكلم دلال
اقوول فدييت هالجسم .. ترى خق عليج رفيجي عطينا ويه
دلال تمشي بعيد وبخوف
وخففوا سرعه السياره وبدا عبدالله يكلم زينب وايمان...
عبدالله: شفيها الاخت مطنقرة
زينب: لانها ماتحب احد يلحقنا
عبدالله: وليش انتي تحبين أحد يلحقكم
زينب:....
عبدالله: اممم ومشوا
حركوا الشباب وبعدوا عن البنات ودار بينهم حوار
عبدالله: اقول حمود ترى البنت ثقيله ومو مالت هالسوالف مبين عليها وحتى غير عن الي معاها
محمد: تصدق هالشي حده حببني فيها وقام احس اني ابيها بحبها!!
عبدالله: شفيك ينيت هذا اللي يقول حب من اول نظره
محمد: مادري!! شعور غريب اول مرة احس فيه
عبدالله: لازم نضبطلك اياها عيل
البنات
زينب: تصدقين انتي غبيه
دلول: شتبين!!!!!
ايمان: الحين هذا ميت عليج شوفي شحلاته كلميه اخذيه رقمه
دلول: نعمّ! ماكو شغل اقول سكتوا بس
ردت ايمان شاليهم عشان تبدل.. وراحوا زينب ودلال يتمشون
لحق دلول واحد تمت حاقرته اخر شي بالصدفه طلع رفيج محمد وعبدالله
( انا بدون تفسلف وبعيد عنه.. الكل يشهد بجمالي وكل اللي يشوفوني يتمنوني زوجة لولدهم او احد قرايبهم وانوثتي طاغيه حيييل وجسمي يفتن الكل..بس شكلي بمراهقتي يعطي اكبر من عمري..)
زينب: دلول وبعدين يعني الف واحد لحقج يبيج الكل مطنقرة عليه لو انا منج اكلم
دلول: سكتي بس ذبحتيني مابي يعني مابي
مر محمد وعبدالله بسيارتهم وخففوا سرعتها...
وهالمره محمد اللي نكلم...
محمد: ممكن شوي تردين علي
دلال: ..........
محمد: تكفين ردي!!
دلال: (ماترد كلش ولا تلتفت)
محمد: والله شاريج والله
زينب: ماتبي خلاص
محمد: اوكي فكري على راحتج انا موجود
وحركوا السياره
زينب: حرام عليج ترى حده يبين يبيج
دلال: واهوا يدري جم عمري عشان يبيني؟
زينب: اكيد لأ يا ذكيه
دلال: عيل جب
صار الليل وبترد دلال بيتهم لان ثاني يوم عندها عرس
وتموا زينب وايمان بالشاليه ويا اهلهم وكان باجر اخر يوم لهم بالشاليه
الصبح الساعه 11.30
كانوا زينب وايمان قاعدين عالبحر يسولفون
ومحمد وعبدالله يمشون يدورون دلال.... لان كان اخر يوم ومايبي رد الا واهوا معطيها رقمه
شافوا زينب وايمان
عبدالله: وين الي امس وياكم
زينب: ردت بيتهم من امس بليل
محمد: شلووووون!!
ايمان: بالسياره
عبدالله: محد قالج دمج ثقيل
ايمان: لأ
محمد: اقدر اعطيكم امانه توصلونها لها؟
زينب: وشنو امانتك بالله
محمد: هالورقه فيها رقمي عطيها تكفين
زينب: بس ماتبي تكلم اهيا
محمد: عطيها وقوليلها اني ابيها طلبتج
زينب: اوكي صار
انا بكتب لكم قصة رفيجتي اللي وياي من 3 ابتدائي لحد اليوم
عمرها الحالي 18 سنة
قصة حزينة حيل وتعور القلب وتبجي
قبل اي شي راح تلقون وايد جرأة.. لكن ما ارقعلها.. مايت من قلة تربية او عدم احترام ولكن الظروف اهيا اللي اجبرتها
القصة على لسان صاحبتها وانا انقلها لكم كتابة
بليز ابي ردودكم عشان اكمل البارتات اذا في اندماج
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل 5 سنين
بيوم حار وبأحد المنتزهات بالكويت دلول تتمشى مع بنات عماتها الثنتين
زينب كانت اكبر من دلول بسنتين
وايمان اصغر بسنه...
زينب: دلول شفيج مطنقرة
دلول: لانكم مصختوها كل ما مر واحد تظحكتوله ترى ما احب هالحركات
ايمان: يعني شلون يايين نستانس!!
دلول: اوكي ومو لازم وناستكم تكون بهالطريقه !! فشلتونا مابقى احد ماشافنا لو يمرون عيال عمنا شيقولون
زينب : اوووه انتي مو صاحيه وين يمرون
واحنا نمشي مرت فيها شابين
اللي يسوق كان صبي يبين انه عمره 17 او 18 سنه!!
ويهه عادي ابيضاني وشعره اسود وملامحه من عيال العيم
واللي يمه رفيجه (عبدالله)
عبدالله يبطل الجامه ويكلم دلال
اقوول فدييت هالجسم .. ترى خق عليج رفيجي عطينا ويه
دلال تمشي بعيد وبخوف
وخففوا سرعه السياره وبدا عبدالله يكلم زينب وايمان...
عبدالله: شفيها الاخت مطنقرة
زينب: لانها ماتحب احد يلحقنا
عبدالله: وليش انتي تحبين أحد يلحقكم
زينب:....
عبدالله: اممم ومشوا
حركوا الشباب وبعدوا عن البنات ودار بينهم حوار
عبدالله: اقول حمود ترى البنت ثقيله ومو مالت هالسوالف مبين عليها وحتى غير عن الي معاها
محمد: تصدق هالشي حده حببني فيها وقام احس اني ابيها بحبها!!
عبدالله: شفيك ينيت هذا اللي يقول حب من اول نظره
محمد: مادري!! شعور غريب اول مرة احس فيه
عبدالله: لازم نضبطلك اياها عيل
البنات
زينب: تصدقين انتي غبيه
دلول: شتبين!!!!!
ايمان: الحين هذا ميت عليج شوفي شحلاته كلميه اخذيه رقمه
دلول: نعمّ! ماكو شغل اقول سكتوا بس
ردت ايمان شاليهم عشان تبدل.. وراحوا زينب ودلال يتمشون
لحق دلول واحد تمت حاقرته اخر شي بالصدفه طلع رفيج محمد وعبدالله
( انا بدون تفسلف وبعيد عنه.. الكل يشهد بجمالي وكل اللي يشوفوني يتمنوني زوجة لولدهم او احد قرايبهم وانوثتي طاغيه حيييل وجسمي يفتن الكل..بس شكلي بمراهقتي يعطي اكبر من عمري..)
زينب: دلول وبعدين يعني الف واحد لحقج يبيج الكل مطنقرة عليه لو انا منج اكلم
دلول: سكتي بس ذبحتيني مابي يعني مابي
مر محمد وعبدالله بسيارتهم وخففوا سرعتها...
وهالمره محمد اللي نكلم...
محمد: ممكن شوي تردين علي
دلال: ..........
محمد: تكفين ردي!!
دلال: (ماترد كلش ولا تلتفت)
محمد: والله شاريج والله
زينب: ماتبي خلاص
محمد: اوكي فكري على راحتج انا موجود
وحركوا السياره
زينب: حرام عليج ترى حده يبين يبيج
دلال: واهوا يدري جم عمري عشان يبيني؟
زينب: اكيد لأ يا ذكيه
دلال: عيل جب
صار الليل وبترد دلال بيتهم لان ثاني يوم عندها عرس
وتموا زينب وايمان بالشاليه ويا اهلهم وكان باجر اخر يوم لهم بالشاليه
الصبح الساعه 11.30
كانوا زينب وايمان قاعدين عالبحر يسولفون
ومحمد وعبدالله يمشون يدورون دلال.... لان كان اخر يوم ومايبي رد الا واهوا معطيها رقمه
شافوا زينب وايمان
عبدالله: وين الي امس وياكم
زينب: ردت بيتهم من امس بليل
محمد: شلووووون!!
ايمان: بالسياره
عبدالله: محد قالج دمج ثقيل
ايمان: لأ
محمد: اقدر اعطيكم امانه توصلونها لها؟
زينب: وشنو امانتك بالله
محمد: هالورقه فيها رقمي عطيها تكفين
زينب: بس ماتبي تكلم اهيا
محمد: عطيها وقوليلها اني ابيها طلبتج
زينب: اوكي صار