أن الأطفال لديهم طلبات مختلفة منها ما هو سهل المنال ومتاح، ومنها ما هو صعب تحقيقه، وفى بعض الأحيان قد يتجاهل الآباء تنفيذ هذه الطلبات، فيضطر الأبناء للتوتر والقلق والشعور بالعصبية، مما يدفع الآباء لتنفيذ هذه الطلبات رغما عنهم، وبالتالى يتصور الطفل أن العصبية الزائدة هى الطريقة المثلى لتنفيذ هذه الطلبات.
بضرورة تحقيق المطالب المشروعة للطفل فى أسرع وقت ممكن، وبالنسبة للرغبات التى يصعب تنفيذها فيفضل تلاشيها تماما، مهما ظهر على الطفل من أعراض التوتر والقلق أو حتى قيامه بإيماءات وصراخ مستمر، كما يفضل تشجيع الطفل على الهدوء باستمرار، وحثه على تحقيق طلباته بشكل هادئ، على ألا تتم تلبية طلباته حينما يتبع أساليب غير طبيعية عند طلبها من الآباء.
تعليقات بعض الناس
الحل يا اخواتي فينا احنا,نضع حد للعصبيه والعنف الموجود فينا...نحن قدوه لاطفالنا وكما يرونا نتعامل معهم يتعاملونا معنا ومع الاخرين...فالبيئه التي يعيشها الطفل نؤثر كثيرا في تكوين شخصيته وكيفية تعامله مع الاخرين اما بطريقه عنيفه او بطريقه لطيفه,,,,:eh_s(15):
عندما كنت طفل كنت اعاني من نفس هذه العصبية , بل استمرت معي ل سن كبير , و الحمد لله تخلصت منها بفضل ربي
من خلال وجهة نظري , الغصبية تتلخص في قلةالاهتمام بالطفل لانه لا يفغل ذلك الا عندما يشعر بقلة الاهتمام , ايضا جدولة يوم الطفل بنشاطات بدنية تجعله يخرج طاقته و العصبية و الحركية و يفعلها تفعيل ايجابي ,, بالتوفيق لللجميع
وان شاء الله تستفادو
