كيف تعرف مايدور في اذهان الاخرين وأنت صامت

vogue grl

New member
إنضم
20 يوليو 2007
المشاركات
6,099
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Over The RainBoW
الموقع الالكتروني
twitter.com
سبع إشارات لها أهميتها وتوصل لك رسائل هامة ؟؟



1- العين :


1-إذا رأيت الذي أمامك اتسع بؤبؤ العين عنده وبدا للعيان فإن ذلك دليل على أنه سمع منك توا شيئا أسعده.


2- أما إذا ضاق بؤبؤ العين فالعكس هو الذي حدث، (فانتبه وحاول أن تعيد الفكرة بطريقة مسعدة أخرى).


3- وإذا ضاقت عيناه ربما يدل على أنك حدثته بشيء لا يصدقه فأعده عليه بطريقة منطقية أكثر تتناسب مع عقله وتفكيره.


4- وإذا اتجهت عينه إلى أعلى جهة اليمين فإنه ينشئ صورة خيالية مستقبلية.


5- وإذا اتجه بعينه إلى أعلى اليسار فإنه يتذكر شيئا من الماضي له علاقة بالواقع الذي هو فيه.


6- وإذا نظر إلى أسفل فإنه يتحدث مع أحاسيسه وذاته حديثا خاصا ويشاور نفسه في موضوع ما وتراه يروح بعينيه يمينا ويسارا يتحدث مع ذاته ويشاور أحاسيسه... دقق النظر فيه وهو في هذه الحالة فإنك تراه في الأغلب قد حبس نفسه أو بدأ يتنفس ببطء .... ثم فجأة يأخذ نفسا عميقا سريعا ويتكلم أو يرفع رأسه ......... وهذا يعني أنه وجد شيئا هاما ووصل إلى نتيجة هامة أو قرار حيال الأمر الذي تكلمه فيه.


2- الحواجب: يقول الشاعر:


يا عاقدا للحاجبين ...... تحت الجبين كاللجين
قتلت غيري مرة ..... أما إلي مرتين ......
ويقول الشاعر:
مالي وللحاجب ....... عن وصلها حاجبي
والنون في الحاجب ...... من الردى خاليا


1- إذا رأيت شخصا رفع حاجبا واحدا فإن ذلك يدل على أنك قلت له شيئا إما أنه لا يصدقه أو يراه مستحيلا
حلوة يرفع حاجبا واحدا !!!!!!!!!!!!! اذا انتم لا تصدقون اذهبوا إلى المرآة الآن وجرب أنك ترفع حاجبا واحدا ،،،، وإذا لم تستطع تذكر أمرا مستحيلا وشوف حاجبك كيف يرتفع ...


2- أما إذا رفع كلي الحاجبين فإن ذلك يدل على المفاجأة.
3- أما إذا قطب بين حاجبيه مع ابتسامة خفيفة فإنه يتعجب منك ولكنه لا يريد أن يكذبك


4- وإذا تكرر تحريك الحواجب فإنه مبهور ومتعجب من الكلام ........ وموجات كلامك تدخل على دماغه بأكثر من شكل
واسألوا إخواننا العتبان عن كيفية تقطيب الحاجبين للتعبير عن أمر غريب طبعا مع زم الشفتين زنة خفيفة


3- الأنف والأذنان :


1- إذا حك المستمع أنفه أو مرر يديه على أذنيه ساحبا إياهما بينما يقول لك إنه يفهم ما تريده فهذا يعني أنه متحير بخصوص ما تقوله ومن المحتمل انه لا يعلم مطلقا ما تريد منه أن يفعله .


2- ووضع اليد أسف الأنف فوق الشفة العلية دليل أنه يخفي عنك شيئا ويخاف أن يظهر منه وبعضهم لديه عادة نسميها لازمة شم الأصابع فهو يضعها أسفل أنفه ويشممها


3-أما نكش الأنف بالسبابة فهذا إشارة أن الشخص قد أسقط كل حدود الكلفة بينك وبينه


4- وتحريك فتحتي الأنف وإغلاقها بحركة لا إرادية تتناغم مع التنفس هذه دليل أن الذي أمامك على وشك البكاء
وهو في المراحل الأخيرة للبكاء فانتبه (حرام عليك لا تزود العيار واللوم عليه)


5- إذا لاحظت الشخص كثير الإمساك بأنفه بالإبهام والسبابة وأنت تحدثه فهذا دليل أن لديه كلاما كثيرا
وأنت لا تدعه يتكلم .... ويكاد الكلام أن يخرج من أنفه


4- جبين الشخص:


1- فإذا قطب جبينه وطأطأ رأسه للأرض في عبوس فإن ذلك يعني أنه متحير أو مرتبك أو أنه لا يحب سماع ما قلته توا ، وخاصة اذا زامنه زفرات من التنفس


2- أما إذا قطب جبينه ورفعه إلى أعلى فإن ذلك يدل على دهشته لما سمعه منك وللجبين دراسات عميقة يحللون من خلالها الإنسان لعلي أعود لذكر بعضها فيما بعد


5- الأكتاف:


1- فعندما يهز الشخص كتفه فيعني انه لا يبالي بما تقول .


2- رفع الأكتاف إلى الأذنين إشارة إلى أن الشخص يفكر في البرد أو أن لديه أحاسيس تملكت عليه عضلاته


3- رفع كتف واحدا فقط إشارة على الرفض


4- إرجاع الكتفين إلى الخلف مع استواء الرقبة في المشي وعدم ميلانها إشارة إلى أن الشخص بصري ويلاحق صورا بصرية أمامه ....وإذا فعلته الفتاة فهي إشارة أنها استعراضية (كأنها تقول لاحظوني ولاحظوا قوامي)


5- ضم الكتفين إلى جهة الصدر إشارة إلى أن الشخص حيي ... حسي ... أو أنها فتاة حديثة العهد بالبلوغ
من يتصف بهذه الصفة حريص على أن يخفي مشاعره .....
وربما تكون إشارة أي أنه كثير الديون وخاصة إذا صاحبها طأطأة للرأس كأنه حامل كيس تقيل على كاهله


6- الأصابع:


نقر الشخص بأصابعه على ذراع المقعد أو على المكتب يشير إلى العصبية أو عدم الصبر وفرقعتها لها مدلول
وتعرقها ......... وإمساكها باليد الثانية ....... كل ذلك له مدلول وربما أعود له فيما بعد


7- وعندما يضم الشخص بذراعيه على صدره:


فهذا يعني أن هذا الشخص يحاول عزل نفسه عن الآخرين أو يدل على أنه خائف بالفعل منك


هذه الإشارات السبع تعطيك فكرة عن لغة الجسد ككل وكيف يمكن استخدامها ليس فقط في إبراز قوة شخصيتك ولكن التعرف فيما يفكر الآخرون بالرغم من محاولاتهم إخفاء ذلك.............
 

wardia

Active member
إنضم
15 يونيو 2008
المشاركات
1,366
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
يعطيج العافيه حبيبتي !

فيه شغلات واايد مفيده :)
 

رشة هيل

New member
إنضم
9 سبتمبر 2006
المشاركات
590
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في مناكبها....
تصدقين أختي توني شاريه كتاب لغة الجسد من جرير نفسسسسسس الكلام بجد شيء ممتع وخصوصا إذا دعموها بالصور فضاايح
 
إنضم
25 أغسطس 2008
المشاركات
118
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
واذا ردييت ع موضوووعج وقلت لج يسسسسسسسلمو اعرفي انه عاااااجبني هههه


يسسسسسسسسسسسسسسلموووو
 

mimi_el3so0ola

New member
إنضم
5 أكتوبر 2008
المشاركات
944
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
37
الإقامة
Q8
تسلم ايدج حبيبتي على هالنقله المميزه ;) ماتقصرين الغلا .،

والله يعطيج الصحه والعافيه يارب ...


& تااااااااااااانكيوو ،،
 

ريماا

New member
إنضم
28 ديسمبر 2005
المشاركات
6,011
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رووووووعة
اعشق كل شى لة علاقة بعلم النفس
يسلمووووووووووووووو
 
إنضم
2 يوليو 2008
المشاركات
349
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
42
الإقامة
k*u*w*a*i*t
واو حدة عجيب يعجبنى ألى يفهم 000000000000000

يعطيج العافية على المواضيع القيم والمفيدة وزيدينا قوة تعلم نفسك وفوة تعلم الأخرين مشكورة 000000000000000000
 
إنضم
2 يوليو 2008
المشاركات
349
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
42
الإقامة
k*u*w*a*i*t
أجعل من نفسك سيدا لحياتك !!!

لن يتم التغيير أبداً بالصدفة أو بفعل القدر، بل سيحصل نتيجة لأعمالنا. لذلك، إذا كانت بعض الطرق التي تسلكها في حياتك لا تعجبك، لا جدوى في أن تنسب ذلك إلى الحظ السيئ أو إلى القدر، يكمن الجواب في داخلك. إليك برنامجاً كاملاً سيساعدك في سلوك الطريق القويم لتغيير نمط حياتك.

من المؤكّد أنّ جزءًا كبيرًا من حياتك يروق لك، لكن ماذا عن الجزء الآخر؟ هذا الأمر طبيعي، تتخلل الحياة لحظات من القلق والضجة والفشل كذلك لا تخلو من لحظات الفرح والنجاح والعواطف. بإختصار، لم تكن الحياة أبدًا نهرًا هادئًا، لحسن حظنا، فكيف سنقدر الحياة السعيدة إن لم نواجه من وقتٍ إلى آخر مشكلة صغيرة تعكّر صفو حياتنا؟ إن كنت تلوم الحظ أو الصدفة أو حتى القدر على أفراحك وأحزانك، ألم تتساءل يومًا عن الدور الذي يؤديه شَخصك في هذا كله؟

أنت تصنع حياتك، وأنت المسؤول عن كلّ ما يحدث خلالها. لا تكون الموافقة على تلك الفكرة سهلة، لكن هذا ما يجب أن تقوم به إذا أردت تغيير الظروف أو الأمور التي لا تعجبك في حياتك. إذا كنت تشتكي من عملك أو من عدم ارتياحك في علاقتك العاطفية أو من صداقاتك أو من اكتسابك وزنًا زائدًا، لماذا لا تعيد النظر في حالتك وتحاول تغيير وضعك بدلا من أن تشتكي وتردّد قائلاً: «إنّ الحظ لم يكن أبدًا حليفي؟» إذا أمعنت النظر جيدًا، تجد أن كل ما يحدث لك من صنع يديك. هل أنت ملزم على البقاء في عملك إذا كان لا يعجبك؟ يمكنك بالتأكيد التحكم بالمهنة التي تمارسها وإيجاد عمل يعجبك. إذا كانت حياتك العاطفية فاشلة ألا تتحمل أنت وشريكك المسؤولية؟ هل حاولتما أن تتصارحا أو تبذلا جهدكما لإشعال نار الحب من جديد؟ إذا لم ترض عن صداقاتك ربما لم تكن أبدًا نظرتك إلى الصداقة هي الأمثل، وهل تساءلت يوماً مثلاً، إن كنت تعطي أصدقاءك من ذاتك بقدر ما يعطونك هم من ذواتهم؟


يجب أن تفهم أنك لست الضحية بل أنت المسؤول عن الحياة التي تعيشها وأنك لست من المشاهدين بل أنت بطل تلك القصة. الآن بعدما علمت أين هي المشكلة، يمكنك تغيير ما تريد تغييره بسهولة أكبر، لأنك تجد الجواب في داخلك لكل سؤال يخطر ببالك. لكن قبل ذلك، لا بد من أن تراقب حياتك عن بُعد وتحدد ما لا يعجبك وتريد تغييره.

أنت سيّد القرار!

إليك بعض النصائح الواضحة التي يسديها إليك أحد علماء الفلسفة:

«قيّم حياتك بكل صراحة وحدد أين أنت اليوم، ثم عد وقيّم وضعك وحالة زواجك وحياتك العاطفيّة، أعد النظر في مشاريعك. ذلك التقييم أساسي لأنه سيحدد النصائح التي تحتاج إليها، فإذا كنت تكذب على نفسك، توشك أن تشوّش صورتك فتصبح أفضل استراتيجيات العلاج مجرد تسوية لا أكثر».

يجب أن تعلم أن معرفة الناحية التي لا تعجبك في حياتك شيء ومعرفة ما هي المشكلة بالتحديد شيء آخر. مثلاً، إذا لم تكن حياتك الزوجية على ما يرام لكنك ما زلت تحب شريكك، من المفيد إذًا تحليل الحالة لوضع الإصبع على المشكلة التي تعكّر حياتك العاطفية. هل للروتين علاقة بذلك أم أن السبب في انعدام التواصل أو في حياتك المهنية التي تأخذ وقتك كله؟ أو أنك لم تعد تبذل أي جهد للفت انتباه الشريك؟

كل قصة فريدة وكل حالة تتطلب تحليلاً محدداً لإيجاد المشكلة. لكن يكمن الهدف في إرادة النظر إلى الحقيقة أمامنا وتحديد المشكلة. لمجرد أن تدرك أنك تتحمل جزءًا من المسؤولية تجاه ما يحدث في حياتك، وأن تفهم ما لا يعجبك فيها، لا يبقى سوى أن تفكر ملياً بما ترغب فيه فعلاً.

يشير علماء الفلسفة الى ان التردّد أب الفشل والفشل يؤدي إلى نتائج غير مرغوب فيها، فتجعل حياتك تمر سدى». بالتالي، إذا كنت لا تعرف بالتحديد ما هي رغباتك، لا يمكنك أن تضع نصب عينَيك أهدافًا محددة ولن تتمكن من العمل للوصول إليها. لا أحد يمكنه أن يلبّي رغباتك إذا لم تعرف أنت ما الذي تريده بالتحديد.

الآن، بعدما أتممت الجزء الصعب، وهو أن تعترف بمسؤوليتك تجاه ما يحدث في حياتك وأن تجد المشكلة وتحدد رغباتك، لا يبقى لك سوى أمر واحد لتتمكن فعليًّا من تغيير ما لا يعجبك: أن تتصرّف.

منفووووووول:RoadRunner:
 

vogue grl

New member
إنضم
20 يوليو 2007
المشاركات
6,099
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Over The RainBoW
الموقع الالكتروني
twitter.com
رد: أجعل من نفسك سيدا لحياتك !!!

لن يتم التغيير أبداً بالصدفة أو بفعل القدر، بل سيحصل نتيجة لأعمالنا. لذلك، إذا كانت بعض الطرق التي تسلكها في حياتك لا تعجبك، لا جدوى في أن تنسب ذلك إلى الحظ السيئ أو إلى القدر، يكمن الجواب في داخلك. إليك برنامجاً كاملاً سيساعدك في سلوك الطريق القويم لتغيير نمط حياتك.

من المؤكّد أنّ جزءًا كبيرًا من حياتك يروق لك، لكن ماذا عن الجزء الآخر؟ هذا الأمر طبيعي، تتخلل الحياة لحظات من القلق والضجة والفشل كذلك لا تخلو من لحظات الفرح والنجاح والعواطف. بإختصار، لم تكن الحياة أبدًا نهرًا هادئًا، لحسن حظنا، فكيف سنقدر الحياة السعيدة إن لم نواجه من وقتٍ إلى آخر مشكلة صغيرة تعكّر صفو حياتنا؟ إن كنت تلوم الحظ أو الصدفة أو حتى القدر على أفراحك وأحزانك، ألم تتساءل يومًا عن الدور الذي يؤديه شَخصك في هذا كله؟

أنت تصنع حياتك، وأنت المسؤول عن كلّ ما يحدث خلالها. لا تكون الموافقة على تلك الفكرة سهلة، لكن هذا ما يجب أن تقوم به إذا أردت تغيير الظروف أو الأمور التي لا تعجبك في حياتك. إذا كنت تشتكي من عملك أو من عدم ارتياحك في علاقتك العاطفية أو من صداقاتك أو من اكتسابك وزنًا زائدًا، لماذا لا تعيد النظر في حالتك وتحاول تغيير وضعك بدلا من أن تشتكي وتردّد قائلاً: «إنّ الحظ لم يكن أبدًا حليفي؟» إذا أمعنت النظر جيدًا، تجد أن كل ما يحدث لك من صنع يديك. هل أنت ملزم على البقاء في عملك إذا كان لا يعجبك؟ يمكنك بالتأكيد التحكم بالمهنة التي تمارسها وإيجاد عمل يعجبك. إذا كانت حياتك العاطفية فاشلة ألا تتحمل أنت وشريكك المسؤولية؟ هل حاولتما أن تتصارحا أو تبذلا جهدكما لإشعال نار الحب من جديد؟ إذا لم ترض عن صداقاتك ربما لم تكن أبدًا نظرتك إلى الصداقة هي الأمثل، وهل تساءلت يوماً مثلاً، إن كنت تعطي أصدقاءك من ذاتك بقدر ما يعطونك هم من ذواتهم؟


يجب أن تفهم أنك لست الضحية بل أنت المسؤول عن الحياة التي تعيشها وأنك لست من المشاهدين بل أنت بطل تلك القصة. الآن بعدما علمت أين هي المشكلة، يمكنك تغيير ما تريد تغييره بسهولة أكبر، لأنك تجد الجواب في داخلك لكل سؤال يخطر ببالك. لكن قبل ذلك، لا بد من أن تراقب حياتك عن بُعد وتحدد ما لا يعجبك وتريد تغييره.

أنت سيّد القرار!

إليك بعض النصائح الواضحة التي يسديها إليك أحد علماء الفلسفة:

«قيّم حياتك بكل صراحة وحدد أين أنت اليوم، ثم عد وقيّم وضعك وحالة زواجك وحياتك العاطفيّة، أعد النظر في مشاريعك. ذلك التقييم أساسي لأنه سيحدد النصائح التي تحتاج إليها، فإذا كنت تكذب على نفسك، توشك أن تشوّش صورتك فتصبح أفضل استراتيجيات العلاج مجرد تسوية لا أكثر».

يجب أن تعلم أن معرفة الناحية التي لا تعجبك في حياتك شيء ومعرفة ما هي المشكلة بالتحديد شيء آخر. مثلاً، إذا لم تكن حياتك الزوجية على ما يرام لكنك ما زلت تحب شريكك، من المفيد إذًا تحليل الحالة لوضع الإصبع على المشكلة التي تعكّر حياتك العاطفية. هل للروتين علاقة بذلك أم أن السبب في انعدام التواصل أو في حياتك المهنية التي تأخذ وقتك كله؟ أو أنك لم تعد تبذل أي جهد للفت انتباه الشريك؟

كل قصة فريدة وكل حالة تتطلب تحليلاً محدداً لإيجاد المشكلة. لكن يكمن الهدف في إرادة النظر إلى الحقيقة أمامنا وتحديد المشكلة. لمجرد أن تدرك أنك تتحمل جزءًا من المسؤولية تجاه ما يحدث في حياتك، وأن تفهم ما لا يعجبك فيها، لا يبقى سوى أن تفكر ملياً بما ترغب فيه فعلاً.

يشير علماء الفلسفة الى ان التردّد أب الفشل والفشل يؤدي إلى نتائج غير مرغوب فيها، فتجعل حياتك تمر سدى». بالتالي، إذا كنت لا تعرف بالتحديد ما هي رغباتك، لا يمكنك أن تضع نصب عينَيك أهدافًا محددة ولن تتمكن من العمل للوصول إليها. لا أحد يمكنه أن يلبّي رغباتك إذا لم تعرف أنت ما الذي تريده بالتحديد.

الآن، بعدما أتممت الجزء الصعب، وهو أن تعترف بمسؤوليتك تجاه ما يحدث في حياتك وأن تجد المشكلة وتحدد رغباتك، لا يبقى لك سوى أمر واحد لتتمكن فعليًّا من تغيير ما لا يعجبك: أن تتصرّف.

منفووووووول:roadrunner:

مشكوووووره على النقل موضوع مفيد يسلموووو:)