بَيِّنْ يَدَيْهِ هُوَ فَقَطْ

أَكُوْنْ أَنَآَ ،، هِيَ أَنَآَإ
بُجَآنبِهُ وَحْدَهُ مِنْ بَيْنِ سَآَئِرَ الْبَشَـرَ
أَشْعُرُ أَنْنَيّ أُنْثَىْ .,
وَحْدَهُ الَقَآدُرِ عَلَىَ بُعَثْرَتِيّ وتَجَميَعيِ مُرَّةَ أُخْرَىَ
أُحِبُّهُ ..

لدَقِيقَتِيّ هَذِهِ ، لِْ لَحْظَتِيّ هَذِهِ
وَلْ آَخَرَ الْأَنْفَآسْ !

