- إنضم
- 11 مايو 2005
- المشاركات
- 530
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
يُقدّم السمك العديد من الفوائد الصحيّة للقلب وتوضح النقاط الآتية العديد من نتائج الدراسات حول ذلك، ومنها ما يأتي:
أشارتْ مراجعة منهجية وتحليلٍ شموليٍّ لـ 38 دراسة ونشر في مجلّة British Medical Journal عام 2012 إلى أنّ استهلاك السمك يُقلّل من خطر الإصابة بالأمراض الدماغيّة الوعائيّة (بالإنجليزيّة: Cerebrovascular disease)، وذكرت الدّراسة أنّ هذه النّتائج تعود لاحتواء الأسماك على مجموعةٍ كبيرةٍ من المُغذّيات بما فيها الأوميغا-3.
أشارتْ دراسةٌ نشرتْها مجلّةtrition Journal عام 2014 إلى أنّ تناول السمك بكمية تزيد عن حصتين بالأسبوع يَحدّ من خطر الإصابة بتصلّب الشرايين (بالإنجليزيّة: Atherosclerosis)، لكن ما تزال هناك حاجةٌ للمزيد من الدّراسات؛ لمعرفة تأثير استهلاكه في تقليل خطر الإصابة بالأمراض القلبيّة الوعائيّة.[١١] أشارتْ دراسةٌ نشرتْها مجلّة JAMA Internal Medicine عام 2005، وأُجريَت على مجموعةٍ من كبار السنّ، إلى أنّ استهلاك سمك التونة، أو السمك المشويّ، يحدّ من خطر الإصابة بالسكتة الدّماغيّة، وعلى العكس من ذلك فإنّ تناول السمك المقليّ، أو شطائر السمك (بالإنجليزية: Fish burgers) يزيد من خطر الإصابة بها، ومع ذلك فإنّ هناك حاجة لإجراء المزيد من الدّراسات للتوصّل إلى الأسباب المُحتملَة لهذه النّتائج،
بينما أشارت دراسةٍ أخرى نشرتْها مجلّة جمعية القلب الأمريكيّة (بالإنجليزيّة: American Heart Association) عام 2011، إلى أنّ استهلاك 3 حصصٍ من السمك أسبوعيّاً يُقلّل من خطر الإصابة بالسكتة الدّماغية بنسبة بسيطة تصل إلى 6%، وقد فَسّرت الدّراسة هذه النّتائج تِبعاً لاحتواء الأسماك على الأحماض الدّهنية المتعددة غير المشبعة؛ أوميغا 3 طويلة السلسلة، والتي يُمكنها أن تُقلّل من خطر الإصابة بالسكتة الدّماغيّة عبر تقليل مستويات ثلاثي الغليسريد، وضغط الدّم، وتحسين وظائف البطانة الغشائيّة (بالإنجليزيّة: Endothelial function) للأوعية الدمويّة.
أشارتْ مراجعة منهجية وتحليلٍ شموليٍّ لـ 38 دراسة ونشر في مجلّة British Medical Journal عام 2012 إلى أنّ استهلاك السمك يُقلّل من خطر الإصابة بالأمراض الدماغيّة الوعائيّة (بالإنجليزيّة: Cerebrovascular disease)، وذكرت الدّراسة أنّ هذه النّتائج تعود لاحتواء الأسماك على مجموعةٍ كبيرةٍ من المُغذّيات بما فيها الأوميغا-3.
أشارتْ دراسةٌ نشرتْها مجلّةtrition Journal عام 2014 إلى أنّ تناول السمك بكمية تزيد عن حصتين بالأسبوع يَحدّ من خطر الإصابة بتصلّب الشرايين (بالإنجليزيّة: Atherosclerosis)، لكن ما تزال هناك حاجةٌ للمزيد من الدّراسات؛ لمعرفة تأثير استهلاكه في تقليل خطر الإصابة بالأمراض القلبيّة الوعائيّة.[١١] أشارتْ دراسةٌ نشرتْها مجلّة JAMA Internal Medicine عام 2005، وأُجريَت على مجموعةٍ من كبار السنّ، إلى أنّ استهلاك سمك التونة، أو السمك المشويّ، يحدّ من خطر الإصابة بالسكتة الدّماغيّة، وعلى العكس من ذلك فإنّ تناول السمك المقليّ، أو شطائر السمك (بالإنجليزية: Fish burgers) يزيد من خطر الإصابة بها، ومع ذلك فإنّ هناك حاجة لإجراء المزيد من الدّراسات للتوصّل إلى الأسباب المُحتملَة لهذه النّتائج،
بينما أشارت دراسةٍ أخرى نشرتْها مجلّة جمعية القلب الأمريكيّة (بالإنجليزيّة: American Heart Association) عام 2011، إلى أنّ استهلاك 3 حصصٍ من السمك أسبوعيّاً يُقلّل من خطر الإصابة بالسكتة الدّماغية بنسبة بسيطة تصل إلى 6%، وقد فَسّرت الدّراسة هذه النّتائج تِبعاً لاحتواء الأسماك على الأحماض الدّهنية المتعددة غير المشبعة؛ أوميغا 3 طويلة السلسلة، والتي يُمكنها أن تُقلّل من خطر الإصابة بالسكتة الدّماغيّة عبر تقليل مستويات ثلاثي الغليسريد، وضغط الدّم، وتحسين وظائف البطانة الغشائيّة (بالإنجليزيّة: Endothelial function) للأوعية الدمويّة.
