مســـــافره
New member
«أنا مسحور من «الأولى»... وسلمت أمري لله»
المعرس زايد: سأسعى بقوة القانون لحضانة ولديّ وزوجتي الجديدة على استعداد لتقوم برعايتهما
«ما ذنب محمد وشقحة ابنيّ الصغيرين... وما ذنب ارواح الابرياء الذين قضوا في ليلة فرحي»... هكذا بدأ المعرس المصدوم زايد الظفيري الذي وضع يده على خده وكان واقفا متأملا امام منزل نسيبه حين التقته «الراي» مرددا «وسائل الإعلام لم تنقل الصورة الصحيحة وبعضها شوه سمعتي ونشر امورا واشاعات مغرضة زادت من معاناتي (...) فلماذا يفعلون هذا».
وقال المعرس زايد الظفيري: «لم اقبل رأس زوجتي ولماذا اقبلها؟ وهل اقبلها على ما فعلت؟ هذا الكلام غير صحيح، فعندما دخلت عليها في النيابة العامة قلت لها لماذا فعلت كل هذا وانّبتها كثيرا، وتمنيت ان اجلس معها على انفراد، ولو تهيأت هذه الفرصة لكان لكل حادث حديث».
واضاف «ما افكر به حاليا هو تربية ولديّ محمد وشقحة اللذين لم ارهما منذ حادثة الحريق، واتمنى لو ان احتضنهما لكي انسى معاناتي وسأسعى بقوة القانون لكي اظفر بحضانتهما لتربيتهما تربية صحيحة، وزوجتي الجديدة على استعداد لتقوم برعايتهما بمشاركة اخواتي».
وزاد، ان «الحادثة اثرت على نفسيتي ومازلت متماسكا حتى لاينهار الجميع، فالمصيبة كبيرة وطالت عددا كبيراً وليس شخصا او اثنين، وهؤلاء كلهم ماتوا في يوم فرحي».
واضاف «انا مسحور وأشك بأن زوجتي هي من عملت لي السحر الذي انتشر في ارجاء المنزل، ورجال الدين الذين لجأت اليهم حذروني من الدخول إلى المنزل إلى ان يفك السحر وانا سلمت امري لله».
يااااربي من نص دق كل جريده كاتبه كلاااااام !!!!
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=151390
المصدر
المعرس زايد: سأسعى بقوة القانون لحضانة ولديّ وزوجتي الجديدة على استعداد لتقوم برعايتهما
«ما ذنب محمد وشقحة ابنيّ الصغيرين... وما ذنب ارواح الابرياء الذين قضوا في ليلة فرحي»... هكذا بدأ المعرس المصدوم زايد الظفيري الذي وضع يده على خده وكان واقفا متأملا امام منزل نسيبه حين التقته «الراي» مرددا «وسائل الإعلام لم تنقل الصورة الصحيحة وبعضها شوه سمعتي ونشر امورا واشاعات مغرضة زادت من معاناتي (...) فلماذا يفعلون هذا».
وقال المعرس زايد الظفيري: «لم اقبل رأس زوجتي ولماذا اقبلها؟ وهل اقبلها على ما فعلت؟ هذا الكلام غير صحيح، فعندما دخلت عليها في النيابة العامة قلت لها لماذا فعلت كل هذا وانّبتها كثيرا، وتمنيت ان اجلس معها على انفراد، ولو تهيأت هذه الفرصة لكان لكل حادث حديث».
واضاف «ما افكر به حاليا هو تربية ولديّ محمد وشقحة اللذين لم ارهما منذ حادثة الحريق، واتمنى لو ان احتضنهما لكي انسى معاناتي وسأسعى بقوة القانون لكي اظفر بحضانتهما لتربيتهما تربية صحيحة، وزوجتي الجديدة على استعداد لتقوم برعايتهما بمشاركة اخواتي».
وزاد، ان «الحادثة اثرت على نفسيتي ومازلت متماسكا حتى لاينهار الجميع، فالمصيبة كبيرة وطالت عددا كبيراً وليس شخصا او اثنين، وهؤلاء كلهم ماتوا في يوم فرحي».
واضاف «انا مسحور وأشك بأن زوجتي هي من عملت لي السحر الذي انتشر في ارجاء المنزل، ورجال الدين الذين لجأت اليهم حذروني من الدخول إلى المنزل إلى ان يفك السحر وانا سلمت امري لله».
يااااربي من نص دق كل جريده كاتبه كلاااااام !!!!
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=151390
المصدر