ليتني ...
ليتني، ياقلب بت تحت أنقاض الثرى...
ليتني، يا عقل بت ذكرى يوم شؤم لا يرى...
ليتني، استسلمت لعناق طويل الأمد من رمال عشقت ملامسة أطرافي..!
وليت جسدي الهزيل هجر روحي الخاوية من معاني الحياة...
ليت عيني أطبقت جفنيها بعيدة عن جثة متحركة...!
ليتك كنت مغيث روحي المحال
و بريق عيني المزال
ليتك فهمت صعوبة الأقدار التي حطت رحالها في طي أيامي...
ليت و ليت لاتنتهي..
أعددتها
لأجلك أنت..!
فسموك أرقني و أنا أحاول جاهدة ..
حتى بت أزحف بغية الخلاص...
ألا يسر في صفحات الفلاح..؟!
مازلت ، و ما زلت ، و مازلت ... ألاحقك أيها الضياء..
و،مازلت تخدعني بنورك الذي هيهات يقبلني في طياته...
سلبت مداركي بنورك ...
و أحطتني رغما عني بجورك...!
نعم، لك جور هادئ قد حثني على الخطي قدما لحلم صدق عليه الوهم بذاته..
و لك نغم قد قادني لنسيان مافات من أوجاع هزت أركان حياتي...
وقعت كثيرا في براثن سرابك إنما...
أنت تفائلي بأمل...
و أنت رجائي و المحتمل...
سألاحقك مادام قلبي منتضم المسير...
و مادمت قادرة على شهيق و زفير...
فأنت دليلي و الهدف..
و أنت ما لا يجب أن أتخاذل في ظل رجواه...
لست على جهل بل بلغت قمة الوعي حيث اتخذتك سبيلا لامرد منه...
سأخوض حرب الحياة بتجاربها، صعوباتها، آلامها....
لأرد ضيائك مبتعدة عن تناقض الأفكار..
و،ظلمة سلبت مني حسن القرار...
و حين ذي اللحظة و تلك...
هيهات "ليت" تخط في قاموس ألحاني..
و السلام عليكم
ليتني، ياقلب بت تحت أنقاض الثرى...
ليتني، يا عقل بت ذكرى يوم شؤم لا يرى...
ليتني، استسلمت لعناق طويل الأمد من رمال عشقت ملامسة أطرافي..!
وليت جسدي الهزيل هجر روحي الخاوية من معاني الحياة...
ليت عيني أطبقت جفنيها بعيدة عن جثة متحركة...!
ليتك كنت مغيث روحي المحال
و بريق عيني المزال
ليتك فهمت صعوبة الأقدار التي حطت رحالها في طي أيامي...
ليت و ليت لاتنتهي..
أعددتها
لأجلك أنت..!
فسموك أرقني و أنا أحاول جاهدة ..
حتى بت أزحف بغية الخلاص...
ألا يسر في صفحات الفلاح..؟!
مازلت ، و ما زلت ، و مازلت ... ألاحقك أيها الضياء..
و،مازلت تخدعني بنورك الذي هيهات يقبلني في طياته...
سلبت مداركي بنورك ...
و أحطتني رغما عني بجورك...!
نعم، لك جور هادئ قد حثني على الخطي قدما لحلم صدق عليه الوهم بذاته..
و لك نغم قد قادني لنسيان مافات من أوجاع هزت أركان حياتي...
وقعت كثيرا في براثن سرابك إنما...
أنت تفائلي بأمل...
و أنت رجائي و المحتمل...
سألاحقك مادام قلبي منتضم المسير...
و مادمت قادرة على شهيق و زفير...
فأنت دليلي و الهدف..
و أنت ما لا يجب أن أتخاذل في ظل رجواه...
لست على جهل بل بلغت قمة الوعي حيث اتخذتك سبيلا لامرد منه...
سأخوض حرب الحياة بتجاربها، صعوباتها، آلامها....
لأرد ضيائك مبتعدة عن تناقض الأفكار..
و،ظلمة سلبت مني حسن القرار...
و حين ذي اللحظة و تلك...
هيهات "ليت" تخط في قاموس ألحاني..
و السلام عليكم
