- إنضم
- 28 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 133
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
مساء الخير عليكم .. اليوم حبيت استعرض مقدمة كتاب ليلة واحده في دبي للروائي والصحفي السعودي هاني نقشبندي
نفذت كافة الطبعات بالساعة الاولي بعد توقيعه النسخه الاولى بمعرض ابو ظبي للكتاب في شهر مارس ...
انصح الجميع بقرائتها .. لما تحمل من احاسيس انثويه تتمحور حول الحيرة والوحدة والضياع والحب والتردد .. احاسيس اي بنت ممكن تمر فيها .. فيها الكثير من الفلسفه .. والاسئلة .. انصحكم بقرائتها .. واخليكم مع مقدمة الكتاب ..
منذ البارحه فقط ، بنت عمارة بجوار نافذتها ترتفع الي السماء ، في ليلة واحده اصبحت مئة طابق وما زالت تشق طريقها للاعلى ، لقد حجبت العمارة ضوء الشمس عن حجرة نومها ، احست بالخوف واخذت تسال : أين أنا ؟ ثم ما لبثت أن ضاع اسمها نسيته فراحت تبحث عمن يعرفها كي يذكرها به من دون ان توحي بأنها نسيته ..
هي جاءت دبي لتبدأ حياة جديدة بعد زواج دام شهرين .
توظفت في شركه كبري وتفوقت في ادارة العلاقات العامة ..
لانها لم تشعر بالاستقرار والطمأنينة مع وحدة كانت تكبر كل يوم بداخلها ..
ورغم نجاحها بالعمل .. بقيت رهينه الحيرة والوحدة والضياع في مدينة جامحة .. الي ان فتحت قلبها وحكت كل شي للحارس الهندي ....
نفذت كافة الطبعات بالساعة الاولي بعد توقيعه النسخه الاولى بمعرض ابو ظبي للكتاب في شهر مارس ...
انصح الجميع بقرائتها .. لما تحمل من احاسيس انثويه تتمحور حول الحيرة والوحدة والضياع والحب والتردد .. احاسيس اي بنت ممكن تمر فيها .. فيها الكثير من الفلسفه .. والاسئلة .. انصحكم بقرائتها .. واخليكم مع مقدمة الكتاب ..
منذ البارحه فقط ، بنت عمارة بجوار نافذتها ترتفع الي السماء ، في ليلة واحده اصبحت مئة طابق وما زالت تشق طريقها للاعلى ، لقد حجبت العمارة ضوء الشمس عن حجرة نومها ، احست بالخوف واخذت تسال : أين أنا ؟ ثم ما لبثت أن ضاع اسمها نسيته فراحت تبحث عمن يعرفها كي يذكرها به من دون ان توحي بأنها نسيته ..
هي جاءت دبي لتبدأ حياة جديدة بعد زواج دام شهرين .
توظفت في شركه كبري وتفوقت في ادارة العلاقات العامة ..
لانها لم تشعر بالاستقرار والطمأنينة مع وحدة كانت تكبر كل يوم بداخلها ..
ورغم نجاحها بالعمل .. بقيت رهينه الحيرة والوحدة والضياع في مدينة جامحة .. الي ان فتحت قلبها وحكت كل شي للحارس الهندي ....