ما بعد الطلاق .
.
1-اغضب
من حقك أن تشعر بالغضب لفترة من الزمن اما بفعل الشعور بعدم التقدير أو الخذلان أو بفعل تراكم مشاعر السخط من إخفاقات العلاقة. وأمامك مسائل تقلقك كالمسائل المادية وارتباط طليقتك بشخص غيرك. .
.
2-لا توجه طاقة غضبك نحو طليقتك، فعلاقتكما انتهت ومحاولة الانتقام سيحيل الطلاق إلى تجربة مريرة لك ولها وللأطفال. اشترك بنادي رياضي أو انشغل بما يفرغ طاقة غضبك بما هو مفيد. .
.
3-هي أم فلا تستغل أمومتها وضعفها لتحقيق مكاسب لصالحك فهذا ليس من الرجولة في شيء، لا تتصرف وفق مشاعر الغضب بداخلك بل لصالح الأسرة. لا تجعل الابناء وقوداً لمعركة قاسية بينكما. التزم باتفاقات الحضانة والنفقة وكن مرناً. .
.
4-لا تتكلم في عيوبها فهي باتت إمرأة غريبة عليك بعد الطلاق. ومن غير اللائق التحدث في عيوبها لا تصريحاً ولا تلميحاً. .
.
5-كن محسناً في التسريح، والإحسان يعني التفضل، سرحها بأفضل حال دون إذلال أو إهانات. فهي كانت يوماً زوجتك وأم أبنائك. .
.
6-تجاوزها عاطفياً حتى وإن كنت لازلت تكن لها مشاعر ود، في حال هي التي بادرت بطلب الطلاق، بالأخص إن لم تتراجع عن قرارها. فالعاطفة اختيار شخصي وليس اجبار. لا تقف عائقاً في طريق حياتها القادمة فهي لم تعد في ذمتك. والأهم من ذلك لا تجعل أطفالك جواسيس عليها! .
.
7-اضبط ميزانيتك جيداً وكن كريماً مع طليقتك اذا كانت حاضنة لأطفالك، لا تدعها تواجه شظف العيش وضنكه بمفردها. .
.
8-وأخيراً تمهل قليلاً قبل التفكير في زواج جديد، فربما تكون فترة العدة كافية لكما أنتما الاثنان للتراجع عن الطلاق بعد أن تهدأ النفوس. فكّر بالارتباط بعد أن تستعيد توازنك النفسي والعاطفي. .
.
1-اغضب
من حقك أن تشعر بالغضب لفترة من الزمن اما بفعل الشعور بعدم التقدير أو الخذلان أو بفعل تراكم مشاعر السخط من إخفاقات العلاقة. وأمامك مسائل تقلقك كالمسائل المادية وارتباط طليقتك بشخص غيرك. .
.
2-لا توجه طاقة غضبك نحو طليقتك، فعلاقتكما انتهت ومحاولة الانتقام سيحيل الطلاق إلى تجربة مريرة لك ولها وللأطفال. اشترك بنادي رياضي أو انشغل بما يفرغ طاقة غضبك بما هو مفيد. .
.
3-هي أم فلا تستغل أمومتها وضعفها لتحقيق مكاسب لصالحك فهذا ليس من الرجولة في شيء، لا تتصرف وفق مشاعر الغضب بداخلك بل لصالح الأسرة. لا تجعل الابناء وقوداً لمعركة قاسية بينكما. التزم باتفاقات الحضانة والنفقة وكن مرناً. .
.
4-لا تتكلم في عيوبها فهي باتت إمرأة غريبة عليك بعد الطلاق. ومن غير اللائق التحدث في عيوبها لا تصريحاً ولا تلميحاً. .
.
5-كن محسناً في التسريح، والإحسان يعني التفضل، سرحها بأفضل حال دون إذلال أو إهانات. فهي كانت يوماً زوجتك وأم أبنائك. .
.
6-تجاوزها عاطفياً حتى وإن كنت لازلت تكن لها مشاعر ود، في حال هي التي بادرت بطلب الطلاق، بالأخص إن لم تتراجع عن قرارها. فالعاطفة اختيار شخصي وليس اجبار. لا تقف عائقاً في طريق حياتها القادمة فهي لم تعد في ذمتك. والأهم من ذلك لا تجعل أطفالك جواسيس عليها! .
.
7-اضبط ميزانيتك جيداً وكن كريماً مع طليقتك اذا كانت حاضنة لأطفالك، لا تدعها تواجه شظف العيش وضنكه بمفردها. .
.
8-وأخيراً تمهل قليلاً قبل التفكير في زواج جديد، فربما تكون فترة العدة كافية لكما أنتما الاثنان للتراجع عن الطلاق بعد أن تهدأ النفوس. فكّر بالارتباط بعد أن تستعيد توازنك النفسي والعاطفي. .
