- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
قبيل الوفاة، تصبح لحظات الندم هي مايسيطر على فكر ووعي البشر، حيث يسترجعون كل ما فعلوه من أخطاء سابقة ويحاولون التكفير عن سيئاتهم،
نستعرض، في الآتي، أبرز الكلمات التي تلفظ بها مجموعة من الملحدين وأشهر طغاة العالم قبل لحظات من موتهم.
1- سيزر بورجيا: «في حياتي كنت أستعد لكل شيء إﻻ الموت، وأنا اﻵن أموت ولست مستعدًا لهذا»
2- توماس هبس: «فيلسوف سيلسي»: «أنا على وشك القفز في ظﻼم، ولو كنت أملك العالم في هذه اللحظة لدفعته لشراء يوم واحد في الحياة»
3 - توماس باين:
وهو كاتب ملحد عاش في القرن الثامن عشر قال:
أرجوكم ﻻ تتركوني وحيدًا، يا إلهي ماذا جنيت ﻷستحق هذا، لو أن لي العالم كله ومثله معه لدفعت به هذا العذاب، ﻻ تتركوني وحيدًا ولو تركتم معى طفلًا فإني على شفير جهنم إني كنت عميﻼ للشيطان.
4 - السير توماس سكوت:
وهو مستشار إنجليزي توفي في عام 1594م قال وهو يموت: حتى لحظات مضت لم أؤمن بوجود إله أو نار، ولكن اﻵن أنا أشعر بوجودهما حقيقة، وأنا اﻵن على شفير العذاب وهذه عدالة القضاء الرباني.
5 - فولتير:
وهو فيلسوف فرنسي ملحد مات عام 1777م قال موجها كﻼمه للطبيب المعالج فوشين: «لقد أهملني الرب والناس وسأعطيك نصف ما عندي إذا أبقيتني حيًا لستة أشهر، أنا ميت وسأذهب إلى الجحيم.
6 - ممرضة فولتير: «لو أعطيت كل أموال أوروبا فﻼ أريد أن أرى شخصًا ملحدًا عانى مثله وكان يصيح طوال الليل طلبا للمغفرة». 7 - ديفيد هيوم:
وهو مؤرخ اسكتلندي وملحد مات عام 1776م قال عنه من رآه في موته: « كان يصيح: النيران تحرقني بلهبها » وكان يائسا وقانطا لدرجة تثير الشفقة.
8 - نابليون بونابرت:
اﻹمبراطور الفرنسي الذي قتل المﻼيين ﻹشباع جنون العظمة عنده وحب حكم العالم قال: «ها أنذا أموت قبل وقتي وأعود إلى باطن اﻷرض وأنا اﻹمبراطور اﻷعظم، شتان ما بين الهاوية التي أقع فيها وبين جنة الخلد»
. 9 - السير فرنسيس نيوبرت:
رئيس نادي الملحدين البريطانيين، قال لمن حول سريره وقت موته: -« ﻻ تقولوا لى ﻻ يوجد إله، فأنا اﻵن في حضرته، وﻻ تقولوا لي ﻻ توجد جهنم فأنا اﻵن أحس بأني أنزلق فيها
تعسًا، وفروا كﻼمكم فأنا اﻵن أضيع، إنها النار التي لو عشت ألف سنة لكذبت بها ولو مضت مﻼيين السنين لما تخلصت من عذابها آه آه إنها النار».
10- الملك شارلز التاسع:
وهو ملك فرنسي قتل عشرات اﻵﻻف من المسيحيين البروتستانت في فرنسا عام 1572م ﻷنهم على غير دينه الكاثوليكي.
قال في موته ﻷطبائه: «إنني أرى هؤﻻء الذين قتلتهم يمرون أمامي وجراحهم تنزف وهم يشيرون إلي، إنني أرى مصيري، لقد أخطأت وضعت إلى اﻷبد».
نستعرض، في الآتي، أبرز الكلمات التي تلفظ بها مجموعة من الملحدين وأشهر طغاة العالم قبل لحظات من موتهم.
1- سيزر بورجيا: «في حياتي كنت أستعد لكل شيء إﻻ الموت، وأنا اﻵن أموت ولست مستعدًا لهذا»
2- توماس هبس: «فيلسوف سيلسي»: «أنا على وشك القفز في ظﻼم، ولو كنت أملك العالم في هذه اللحظة لدفعته لشراء يوم واحد في الحياة»
3 - توماس باين:
وهو كاتب ملحد عاش في القرن الثامن عشر قال:
أرجوكم ﻻ تتركوني وحيدًا، يا إلهي ماذا جنيت ﻷستحق هذا، لو أن لي العالم كله ومثله معه لدفعت به هذا العذاب، ﻻ تتركوني وحيدًا ولو تركتم معى طفلًا فإني على شفير جهنم إني كنت عميﻼ للشيطان.
4 - السير توماس سكوت:
وهو مستشار إنجليزي توفي في عام 1594م قال وهو يموت: حتى لحظات مضت لم أؤمن بوجود إله أو نار، ولكن اﻵن أنا أشعر بوجودهما حقيقة، وأنا اﻵن على شفير العذاب وهذه عدالة القضاء الرباني.
5 - فولتير:
وهو فيلسوف فرنسي ملحد مات عام 1777م قال موجها كﻼمه للطبيب المعالج فوشين: «لقد أهملني الرب والناس وسأعطيك نصف ما عندي إذا أبقيتني حيًا لستة أشهر، أنا ميت وسأذهب إلى الجحيم.
6 - ممرضة فولتير: «لو أعطيت كل أموال أوروبا فﻼ أريد أن أرى شخصًا ملحدًا عانى مثله وكان يصيح طوال الليل طلبا للمغفرة». 7 - ديفيد هيوم:
وهو مؤرخ اسكتلندي وملحد مات عام 1776م قال عنه من رآه في موته: « كان يصيح: النيران تحرقني بلهبها » وكان يائسا وقانطا لدرجة تثير الشفقة.
8 - نابليون بونابرت:
اﻹمبراطور الفرنسي الذي قتل المﻼيين ﻹشباع جنون العظمة عنده وحب حكم العالم قال: «ها أنذا أموت قبل وقتي وأعود إلى باطن اﻷرض وأنا اﻹمبراطور اﻷعظم، شتان ما بين الهاوية التي أقع فيها وبين جنة الخلد»
. 9 - السير فرنسيس نيوبرت:
رئيس نادي الملحدين البريطانيين، قال لمن حول سريره وقت موته: -« ﻻ تقولوا لى ﻻ يوجد إله، فأنا اﻵن في حضرته، وﻻ تقولوا لي ﻻ توجد جهنم فأنا اﻵن أحس بأني أنزلق فيها
تعسًا، وفروا كﻼمكم فأنا اﻵن أضيع، إنها النار التي لو عشت ألف سنة لكذبت بها ولو مضت مﻼيين السنين لما تخلصت من عذابها آه آه إنها النار».
10- الملك شارلز التاسع:
وهو ملك فرنسي قتل عشرات اﻵﻻف من المسيحيين البروتستانت في فرنسا عام 1572م ﻷنهم على غير دينه الكاثوليكي.
قال في موته ﻷطبائه: «إنني أرى هؤﻻء الذين قتلتهم يمرون أمامي وجراحهم تنزف وهم يشيرون إلي، إنني أرى مصيري، لقد أخطأت وضعت إلى اﻷبد».