- إنضم
- 16 يونيو 2021
- المشاركات
- 265
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
أنواع القلق
هناك أنواع مختلفة للقلق وهي كما يلي:[٣] القلق الوجودي: وهو تفكير الإنسان في حياته وصحته ووجوده على هذه الحياة، وينتج هذا القلق من طبيعة الحياة التي يعيشها الإنسان وظروفه، وهذا النوع من القلق له تأثير سلبي على حياة الإنسان، إذ إنه يصبح غير قادر على ممارسة حياته بالشكل الطبيعي، وهذا النوع من القلق ظهر في الفترة الحديثة على خلاف الأنواع الأخرى للقلق، وهذا النوع مرتبط بالروح، والموت، والحياة. القلق من الامتحان: ينتج هذا القلق من الشعور الذي يسيطر على الطالب في فترة تقديم الامتحانات، وخوفه من الرسوب والفشل ينتابه حالة من القلق الشديد، وقد ينتج هذا الخوف من عدم وجود ثقة عالية في نفس الطالب، ورغبته في الحصول على تحصيل علمي عالي، والخوف من التعرّض لأي إحراج من قبل الطلبة والمعلمين في حالة عدم الحصول على العلامة المناسبة، والخوف من عقاب وتوبيخ الأهل له، كل هذه الأمور تؤدي إلى تعرض الطالب للضغوطات الكبيرة والتي تؤدي إلى شعوره بالقلق والخوف. عدم الجرأة على التعامل والتفاعل مع الآخرين: والشعور بالقلق عند مجالسة الغرباء والحديث معهم، ويطلق على هذه الحالة بالرهاب الاجتماعي، والذي يكون له نتائج سلبية على الإنسان.

هناك أنواع مختلفة للقلق وهي كما يلي:[٣] القلق الوجودي: وهو تفكير الإنسان في حياته وصحته ووجوده على هذه الحياة، وينتج هذا القلق من طبيعة الحياة التي يعيشها الإنسان وظروفه، وهذا النوع من القلق له تأثير سلبي على حياة الإنسان، إذ إنه يصبح غير قادر على ممارسة حياته بالشكل الطبيعي، وهذا النوع من القلق ظهر في الفترة الحديثة على خلاف الأنواع الأخرى للقلق، وهذا النوع مرتبط بالروح، والموت، والحياة. القلق من الامتحان: ينتج هذا القلق من الشعور الذي يسيطر على الطالب في فترة تقديم الامتحانات، وخوفه من الرسوب والفشل ينتابه حالة من القلق الشديد، وقد ينتج هذا الخوف من عدم وجود ثقة عالية في نفس الطالب، ورغبته في الحصول على تحصيل علمي عالي، والخوف من التعرّض لأي إحراج من قبل الطلبة والمعلمين في حالة عدم الحصول على العلامة المناسبة، والخوف من عقاب وتوبيخ الأهل له، كل هذه الأمور تؤدي إلى تعرض الطالب للضغوطات الكبيرة والتي تؤدي إلى شعوره بالقلق والخوف. عدم الجرأة على التعامل والتفاعل مع الآخرين: والشعور بالقلق عند مجالسة الغرباء والحديث معهم، ويطلق على هذه الحالة بالرهاب الاجتماعي، والذي يكون له نتائج سلبية على الإنسان.
