هذا هو الأدب الجميل للكاتبة و الروائية "أحلام مستغانمي" :eh_s(7):
اطيلي صلاتك حتى لا تعودي تنتبهي الى من سرق قلبك , ان كان اخذه ام ردّه-
كلّما أقبلت على الله خاشعة صغر كل شيء حولك و في قلبك فكل تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر . تذكّرك أن لا جبار إلا الله , وأنّ كلّ متجبّر حتى في حبّه , هو رجل قليل الإيمان متكبّر . فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنه يخاف الله-
إبكي نفسك إلى الله و انت بين يديه , ولا تبكي في حضرة رجل يخال نفسه الألهه , و يتحكّم بحياتك و موتك , و يمنّ عليك بالسعادة و الشقاء متى شاء-
البكاء بين يدي الله تقوى و الشكوى لغيره مذّلة
هل فكّرت يوما أنكّ غالية على الله ؟
اسعدي بكلّ موعد صلاة
إنّ الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم و ثمّة مخلوق بشري يدبّ على الأرض يبخل عليك بكلمة طيّبة-
ما حاجتك إلى "صدقة" هاتفيّة من رجل إن كانت المآذن ترفع آذانها من أجلك , و تقول لك خمس مرّات في اليوم إنّ ربّ هذا الكون ينتظرك و يحبّك
اطيلي صلاتك حتى لا تعودي تنتبهي الى من سرق قلبك , ان كان اخذه ام ردّه-
كلّما أقبلت على الله خاشعة صغر كل شيء حولك و في قلبك فكل تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر . تذكّرك أن لا جبار إلا الله , وأنّ كلّ متجبّر حتى في حبّه , هو رجل قليل الإيمان متكبّر . فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنه يخاف الله-
إبكي نفسك إلى الله و انت بين يديه , ولا تبكي في حضرة رجل يخال نفسه الألهه , و يتحكّم بحياتك و موتك , و يمنّ عليك بالسعادة و الشقاء متى شاء-
البكاء بين يدي الله تقوى و الشكوى لغيره مذّلة
هل فكّرت يوما أنكّ غالية على الله ؟
اسعدي بكلّ موعد صلاة
إنّ الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم و ثمّة مخلوق بشري يدبّ على الأرض يبخل عليك بكلمة طيّبة-
ما حاجتك إلى "صدقة" هاتفيّة من رجل إن كانت المآذن ترفع آذانها من أجلك , و تقول لك خمس مرّات في اليوم إنّ ربّ هذا الكون ينتظرك و يحبّك