يتولّى فريق من الأشخاص المحبّين والشجعان واحدة من أصعب القضايا الإنسانية التي يمكن تخيّلها؛ ألا وهي كيفية توفير الدعم والعناية للأطفال المرضى ولعائلاتهم. يقوم أفراد هذا الفريق بقيادة مارغريت الساير، مؤسِّسة ومديرة الجمعية الكويتية لرعاية الأطفال في المستشفى (kACCH)، بتكريس وقتهم وجهدهم لإقامة «بيت عبدالله للأطفال»
..............................................................................................
كثرت المشروبات الغازية في الآونة الأخيرة بشكل كبير، وتنوعت أشكالها وألوانها، وطعمها، وأضحت واسعة الانتشار، وصارت تجلب إلى البيوت بكميات كبيرة كبقية الأطعمة أو كجزء منها، وأضحى الصغار يتناولونها في كل الأوقات مع كل وجبة طعام
.............................................................................................
«أبوبريص ورقي الذيل» يرتاح على غصن صغير. وإذا كنت تتجول في الغابة فمن المستحيل تقريبا أن تراه، ليس فقط لأن لون جسمه البني المرقش يختلط مع لون الأوراق الذابلة التي تحيط به، ولكن لأن شكله الملتف يشبه شكل الأوراق الذابلة الملتفة
.................................................................................................
ليس هناك أدنى شك في أهمية الدور الذي تؤديه وسائل الإعلام في توجيه الرأي العام، وتنشئة الأجيال، والتأثير في ثقافات وقيم وتوجهات المجتمعات والأمم والشعوب، وتغيير المفاهيم والسلوك، وفي تثقيف شتى شرائح المجتمع.
..................................................................................
تربط الإنسان علاقة موغلة في القدم، مع الطين وأشكاله وأنواعه واستخداماته.اكتشف الإنسان هذه الخامة في العصر الحجري المتأخر، حيث شكل فيه أواني لحفظ حاجاته الاستعمالية، بطريقة التشكيل المباشر باليدين، ثم بوساطة الدولاب فيما بعد. وكما تطورت وسائل تشكيل الطين، تطورت أيضاً استخداماته وأغراضه
...............................................................................
يبقى (طوق الحمامة) لابن حزم الأندلسي من أكثر الكتب التراثية إثارة للجدل المتجدد والمناورات اللامنتهية. وأعتقد بأن السر وراء ذلك يكمن في موضوعه الإنساني الحي المتعلق بالحب وأحواله من جهة، وفي أسلوبه الفني السلس المتشح برداء الأدب والشعر من جهة أخرى
..............................................................................
كانت ولاتزال الملاحق والصفحات الثقافية مساحة لا بأس بها في صفحات الصحف والمجلات المحلية، تاركة للأقلام أن تنشر ما في جعبتها من آراء وأصوات. وفي المقابل هناك من يشيد بهذه الملاحق وخدمتها للثقافة والبعض يرى العكس باتهامها بغياب الاحترافية والموضوعية
..................................................................................
يُفَضِّلُ الروائي البحريني حسين المحروس الرواية على القصة، ويجدُ فيها «فسحات كبيرة تتابع الشخوص في السرِّ والعلن»، وأنها مسكونة بمتعة البحث الطويل والمتنوع. ويُحيل كثرة التفاصيل في رواياته، إلى عمله في التصوير الفوتوغرافي. فيقول:«حركة الكاميرا مليمترا واحدا يعني تفاصيل كثيرة مختلفة، وصورة جديدة»
:eh_s(7)::eh_s(9)::eh_s(17): : وشكرًا .
..............................................................................................
كثرت المشروبات الغازية في الآونة الأخيرة بشكل كبير، وتنوعت أشكالها وألوانها، وطعمها، وأضحت واسعة الانتشار، وصارت تجلب إلى البيوت بكميات كبيرة كبقية الأطعمة أو كجزء منها، وأضحى الصغار يتناولونها في كل الأوقات مع كل وجبة طعام
.............................................................................................
«أبوبريص ورقي الذيل» يرتاح على غصن صغير. وإذا كنت تتجول في الغابة فمن المستحيل تقريبا أن تراه، ليس فقط لأن لون جسمه البني المرقش يختلط مع لون الأوراق الذابلة التي تحيط به، ولكن لأن شكله الملتف يشبه شكل الأوراق الذابلة الملتفة
.................................................................................................
ليس هناك أدنى شك في أهمية الدور الذي تؤديه وسائل الإعلام في توجيه الرأي العام، وتنشئة الأجيال، والتأثير في ثقافات وقيم وتوجهات المجتمعات والأمم والشعوب، وتغيير المفاهيم والسلوك، وفي تثقيف شتى شرائح المجتمع.
..................................................................................
تربط الإنسان علاقة موغلة في القدم، مع الطين وأشكاله وأنواعه واستخداماته.اكتشف الإنسان هذه الخامة في العصر الحجري المتأخر، حيث شكل فيه أواني لحفظ حاجاته الاستعمالية، بطريقة التشكيل المباشر باليدين، ثم بوساطة الدولاب فيما بعد. وكما تطورت وسائل تشكيل الطين، تطورت أيضاً استخداماته وأغراضه
...............................................................................
يبقى (طوق الحمامة) لابن حزم الأندلسي من أكثر الكتب التراثية إثارة للجدل المتجدد والمناورات اللامنتهية. وأعتقد بأن السر وراء ذلك يكمن في موضوعه الإنساني الحي المتعلق بالحب وأحواله من جهة، وفي أسلوبه الفني السلس المتشح برداء الأدب والشعر من جهة أخرى
..............................................................................
كانت ولاتزال الملاحق والصفحات الثقافية مساحة لا بأس بها في صفحات الصحف والمجلات المحلية، تاركة للأقلام أن تنشر ما في جعبتها من آراء وأصوات. وفي المقابل هناك من يشيد بهذه الملاحق وخدمتها للثقافة والبعض يرى العكس باتهامها بغياب الاحترافية والموضوعية
..................................................................................
يُفَضِّلُ الروائي البحريني حسين المحروس الرواية على القصة، ويجدُ فيها «فسحات كبيرة تتابع الشخوص في السرِّ والعلن»، وأنها مسكونة بمتعة البحث الطويل والمتنوع. ويُحيل كثرة التفاصيل في رواياته، إلى عمله في التصوير الفوتوغرافي. فيقول:«حركة الكاميرا مليمترا واحدا يعني تفاصيل كثيرة مختلفة، وصورة جديدة»
:eh_s(7)::eh_s(9)::eh_s(17): : وشكرًا .
