أبحث عن بداية .. لبداية كلامي
قد لا تكون مشرقة و مشوقة و براقة
أريدها فقط أن تكون صادقة تماما و معبرة عني.. عن ذاتي
ذاتي التي تاهت عني عندما بلغت الثامنة عشرة من عمري, و لا زلت أبحث عنها و أنا على مشارف عامي السادس و العشرين
قد أجد ذاتي الآن و أنا ما أنا عليه من واجبات و مسؤوليات
قد يكون هذا هو الوقت المناسب تماما لها
لا أريد الشهرة و الأضواء , هدفي فقط هو البوح و الفضفضة, قد تكون هذه فعلا مساحتي و ملاذي لكي أكون ما أريد أن أكون, بعيدا عن المجتمع و الناس و المجاملات
قد أستعيد ذاتي المفقودة من هنا..
يمكن ألقاني هني..
منذ أن كنت طفلة (عنونة وايد) كنت شغوفة جدا بالمذكرات كبيرة الحجم كانت أم صغيرة, و كنت و أخواتي نتشارك هذا الولع و الاهتمام فنصاب بحالة (تخدير) و انفصال عن العالم الخارجي عند دخولنا لأي مكتبة! فنشتري ما طاب لنا من المذكرات و (نكود) الكثيييييييير منها.
بدأت بكتابة مذكراتي عندما كنت في الثانية عشر من عمري, و قد كنت حينها أكتب باللغة الانجليزية لأني أحبها كثيرا و قد تخصصت لفترة من فترات حياتي فيها لكن لم يكتب الله لي أن أكمل في هذا المجال, لماذا كنت أكتب المذكرات؟ لا أدري و لكن كنت أشعر بالارتياح و أنا أدون ما يحدث في أيامي أو لمجرد الفضفضة و لو على الورق.. أو ربما لأني احتجت لأن يسمعني أحد فكنت دائما أخاطب أشخاصا وهميين في المذكرة !
سأتوقف هنا .. لأتنفس لاحقا في ركني الجديد.:eh_s(8):
قد لا تكون مشرقة و مشوقة و براقة
أريدها فقط أن تكون صادقة تماما و معبرة عني.. عن ذاتي
ذاتي التي تاهت عني عندما بلغت الثامنة عشرة من عمري, و لا زلت أبحث عنها و أنا على مشارف عامي السادس و العشرين
قد أجد ذاتي الآن و أنا ما أنا عليه من واجبات و مسؤوليات
قد يكون هذا هو الوقت المناسب تماما لها
لا أريد الشهرة و الأضواء , هدفي فقط هو البوح و الفضفضة, قد تكون هذه فعلا مساحتي و ملاذي لكي أكون ما أريد أن أكون, بعيدا عن المجتمع و الناس و المجاملات
قد أستعيد ذاتي المفقودة من هنا..
يمكن ألقاني هني..
منذ أن كنت طفلة (عنونة وايد) كنت شغوفة جدا بالمذكرات كبيرة الحجم كانت أم صغيرة, و كنت و أخواتي نتشارك هذا الولع و الاهتمام فنصاب بحالة (تخدير) و انفصال عن العالم الخارجي عند دخولنا لأي مكتبة! فنشتري ما طاب لنا من المذكرات و (نكود) الكثيييييييير منها.
بدأت بكتابة مذكراتي عندما كنت في الثانية عشر من عمري, و قد كنت حينها أكتب باللغة الانجليزية لأني أحبها كثيرا و قد تخصصت لفترة من فترات حياتي فيها لكن لم يكتب الله لي أن أكمل في هذا المجال, لماذا كنت أكتب المذكرات؟ لا أدري و لكن كنت أشعر بالارتياح و أنا أدون ما يحدث في أيامي أو لمجرد الفضفضة و لو على الورق.. أو ربما لأني احتجت لأن يسمعني أحد فكنت دائما أخاطب أشخاصا وهميين في المذكرة !
سأتوقف هنا .. لأتنفس لاحقا في ركني الجديد.:eh_s(8):