- إنضم
- 15 مارس 2011
- المشاركات
- 1,054
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلااام عليكم ورحمة الله..
مطعم سانتو ]النسائي بالرياض..
بدأ مطعم «سانتوا» النسائي، الأول من نوعه في مدينة الرياض، مرحلة التشغيل التجريبي، وسيتم الافتتاح الرسمي قريبا. ويقع المطعم، الذي تديره بالكامل عناصر نسائية سعودية، في مجمع يارا ]النسائي شرق مدينة الرياض. وقالت حنان العنزي مديرة المطعم: حظيت المرأة السعودية بكثير من الدعم في عهد خادم الحرمين الشرفيين، حتى أصبحت في مقدمة الصفوف نموذجاً مشرفاً للمرأة.
وأضافت حنان العنزي: لقد قررتُ أن أخوض هذه التجربة مقابل ترك وظيفة رسمية كانت ستوفر لي الأمان الوظيفي، ولكي أثبت أن المرأة السعودية في مختلف المجالات التي طرقتها قادرة على تحمل المسؤوليات وإحداث التطور والتجديد والإبداع والابتكار وتقديم كل ما يخدم الدين والوطن.
وقد تم إعداد هذا المشروع، الذي يُدار كاملاً بأيدي سيدات سعوديات محترفات، بهدف توظيف الكوادر الوطنية، وللمساهمة في حل البطالة، ولإعداد كوادر وطنية مدربة، ولتقديم خدمات ممتازة وراقية تحت شعار (بأيدٍ سعودية).
وقالت: لقد وجدت حماسا لدى السعوديات، ورغبة منهن في العمل، وجودة في الأداء تشجع على طرق مثل هذه المشاريع وتطوير الأفكار، والأمر لا يتطلب أكثر من الثقة بالنفس وتنفيذ الخطط الناجحة، خصوصا أن حكومتنا الرشيدة تشجّع وتدعم مثل هذه المبادرات وتقف بجانب المواطن والمواطنة متى ما أرادوا إقامة مشاريع تعزز التنمية على مختلف مستوياتها..
شرايكــم
؟؟
مطعم سانتو ]النسائي بالرياض..
بدأ مطعم «سانتوا» النسائي، الأول من نوعه في مدينة الرياض، مرحلة التشغيل التجريبي، وسيتم الافتتاح الرسمي قريبا. ويقع المطعم، الذي تديره بالكامل عناصر نسائية سعودية، في مجمع يارا ]النسائي شرق مدينة الرياض. وقالت حنان العنزي مديرة المطعم: حظيت المرأة السعودية بكثير من الدعم في عهد خادم الحرمين الشرفيين، حتى أصبحت في مقدمة الصفوف نموذجاً مشرفاً للمرأة.
وأضافت حنان العنزي: لقد قررتُ أن أخوض هذه التجربة مقابل ترك وظيفة رسمية كانت ستوفر لي الأمان الوظيفي، ولكي أثبت أن المرأة السعودية في مختلف المجالات التي طرقتها قادرة على تحمل المسؤوليات وإحداث التطور والتجديد والإبداع والابتكار وتقديم كل ما يخدم الدين والوطن.
وقد تم إعداد هذا المشروع، الذي يُدار كاملاً بأيدي سيدات سعوديات محترفات، بهدف توظيف الكوادر الوطنية، وللمساهمة في حل البطالة، ولإعداد كوادر وطنية مدربة، ولتقديم خدمات ممتازة وراقية تحت شعار (بأيدٍ سعودية).
وقالت: لقد وجدت حماسا لدى السعوديات، ورغبة منهن في العمل، وجودة في الأداء تشجع على طرق مثل هذه المشاريع وتطوير الأفكار، والأمر لا يتطلب أكثر من الثقة بالنفس وتنفيذ الخطط الناجحة، خصوصا أن حكومتنا الرشيدة تشجّع وتدعم مثل هذه المبادرات وتقف بجانب المواطن والمواطنة متى ما أرادوا إقامة مشاريع تعزز التنمية على مختلف مستوياتها..
شرايكــم
؟؟
