معارك قوم عند قوم فوائد
- بادئ الموضوع Huda alotaibi
- تاريخ البدء
دلع العتبان
*مفسرة أحلام معتمدة بمنتديات كويتيات*
عويتقة
New member
- إنضم
- 21 أغسطس 2009
- المشاركات
- 3,151
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 37
- الإقامة
- المغرب
- الموقع الالكتروني
- www.anaqamaghribia.com
ادش بالموضوع دغري لووووول
مصائب قوم عند قوم فوائد . مصائب الشعوب العربية تستفيد منها الشعوب الأوربية تسألني كيف أقول لك .
مال الشعوب المنهوب بالمليارات في البنوك ولأصول والشركات الأمريكية ولأوربية وفي الصين ولإتحاد السوفيتي وفي ماليزيا وهنكنق وفي كل مكان تدار فيه أموال في المنتجعات والجزر السياحية والفنادق الفارهه تلك كلها تدار بترليونات من المال العربي والشعوب العربية في أشد الحاجة للبنية الأساسية وما أن يطرد ذلك الزعيم وأسرته حتى تجد أن ذلك المال قد تبخر وذهب إلى القائمين عليه من غير العرب والشعوب العربية تبدأ تبحث من جديد تتكفف دول الغرب والشرق وتستدين لقمة عيشها ولبسها وأكلها ذلك هو الظلم الذي يخيم على الشعوب العربية بسبب قادتها ولأسر القائمة عليها حيث الفرد يحرم المجتمع والمجتمع تحت خدمة الفرد والثروات تنسنزف دون تقنين وحماية ويضيع معها جهد شعوب وطاقتها فتتأخر عن باقي الشعوب وتتحضر الشعوب بثروتها . والكل يخاف من الحق والحقيقة والمنافقة هي السمة في القول ومن ينافق هو الأمثل في الطريقة ويحاسب من يقول الحقيقة . كل ذلك جعل الشعوب تنزف دماء أبنائها وتذرف دموعها وتفقد ثكلاها وتخسر مالها وتتأخر عن باقي الشعوب فتصاب بالفقر والمرض والعدوى وتتأخر عن التنمية وتتقدم في الجهل فتكون متأخرة بسبب ظلم الظالمين وحكم المتسلطين المتسببين في تأخرها والذهبين للغرب بأنفسهم حيث يعيشون ثم يلقون ربهم فيحاسبون بماقدموا ويسالون عن الأمة ويسالون عن مالهم من أين أكتسبوه وفيما أنفقوه ثم تضيع منهم الأمانه فتطلب منهم فيجدوا في طلبها فلا يستطيعون عليها ويظلوا يبحثون عنها فلا يدركوها فأين هم أولئك الذين لا ينتهون ويتوبون إلى الله لعلى الله يعيد إليهم أمانتهم فيعودون إلى ربهم بمأماناتهم ويوقنون بالحق وهو الموت وبعد الموت يسألون . عندها لا ينفعك شيخ ولا عقيد قوم ولا ينفعك مال ولا بنون فكل نفس تحمل ثقلها ووراكم يوماً ثقيل فيه تحمل كل نفس وزرها وسوف تسألون . فمن ظلم فلا يلومن إلا نفسه والله ليس بظلام لعباده وإنما العباد هم أنفسهم يظلمون .
من علامات الألفية الثانية ذهاب الدول وتحل محلها الشعوب وكثرة الفتن والحريات ويكثر الفساد في البر والبحر ويعم القتل فلا يدري أي من الناس لماذا قتل حيث يقتل وهو في بيته أو في الطرقات أو يأكل وقد يكون يستمتع بالملذات وقد يكون يتعبد في دور العبادات إن كان مسلم أو غير مسلم يتحاسدون الرجال وتقل الرحمة في قلوبهم فيقتل بعضهم بعض وتبقى النسوة العانسات . أما شيوخ العلم فهم بين مؤلف للكتب من أجل الدولارات وبين داعية يبيع الكلام بالنكات وبين ملتزم بظوابط إلتزامات وأخر محجوب ومغيب بسبب الفلتات وأخر يعرض نفسه في الصور والإذاعات وأخر يصيح باعلى صوته ثم يهدأ بصوت فيه نبرات وأخر يبيع أشرطته بنسبة في المحاضرات وأخر يخاطب السادة والستات وأخر في المحاكم والمحاكمات بأجر ثمن عمله يهمه حاضره ولا يهتم بما فات وكلاً يرى نفسه ملتزم بالطاعات ويزكي نفسه من النفاق والمنافقات والحقيقة ثابتة بالمعرفة والتعصبات وحب المال في خدمة الذات وخدمة شأن المعرفة للقريب والقريبات والشفاعة والتوصيات وخضوع القانون ومن تحت القانون للسلطة والسلطات ومن فوق السلطة يكون فوق الجميع وكلا له خاضع بالمدح والمديح إن كان حياً أو في الضريح مادامت السلطة باقية له أو لنسله ومن ينقلب عليه شعبه يذم باقسى ذم ويوصف بالقبح والقبيح أليس هذا من النفاق والشقاق وسوء الأخلاق ؟ بلا فقد كان من يذم يوصف بأحسن مديح والممدوح يمسي قبيح فلا عد تدري المداهن من الصريح ذلك هو ما ينزع الرحمة من قلوب الناس حيث يذهب الصدق ويحل محله الكذب والنفاق وسوء الخلق وتقل الأخلاق ويحل محلها البغض والحسد وحب الدنيا وحب المال وكنزه فلا يشبع كانز المال إلا كما يروى العطش من ماء البحر وقد تشعب العلم بين الشعوب فكان شعب بأوجه عدة بين هذا وذاك وتعددت المذاهب فتخذ كل شيخ مذهب وتفرقت الأمة حسب مذاهبها فتفرقت الشعوب العربية وتوحدت شعوب الغرب وشاع الكذب وتعددت الملذات ولا يوحد الشعوب العربية إلا المهدي الذي يخرج في أخر الزمان فيوصل الأمة إلى بر الأمان ويحارب الشيطان ويخرج الدجال فينزل عيسى عليه السلام على قدر وموعد الرحمن فتكون الملحمة بين الإنس والجان وبين المسلم وأعوان الشيطان ثم بعد عيسى قل على الدنيا السلام . ليس بعد عيسى إلا الشيطان وحزبه من الإنس والجان عليهم تقوم الساعة . والله أعلم .
مصائب قوم عند قوم فوائد . مصائب الشعوب العربية تستفيد منها الشعوب الأوربية تسألني كيف أقول لك .
مال الشعوب المنهوب بالمليارات في البنوك ولأصول والشركات الأمريكية ولأوربية وفي الصين ولإتحاد السوفيتي وفي ماليزيا وهنكنق وفي كل مكان تدار فيه أموال في المنتجعات والجزر السياحية والفنادق الفارهه تلك كلها تدار بترليونات من المال العربي والشعوب العربية في أشد الحاجة للبنية الأساسية وما أن يطرد ذلك الزعيم وأسرته حتى تجد أن ذلك المال قد تبخر وذهب إلى القائمين عليه من غير العرب والشعوب العربية تبدأ تبحث من جديد تتكفف دول الغرب والشرق وتستدين لقمة عيشها ولبسها وأكلها ذلك هو الظلم الذي يخيم على الشعوب العربية بسبب قادتها ولأسر القائمة عليها حيث الفرد يحرم المجتمع والمجتمع تحت خدمة الفرد والثروات تنسنزف دون تقنين وحماية ويضيع معها جهد شعوب وطاقتها فتتأخر عن باقي الشعوب وتتحضر الشعوب بثروتها . والكل يخاف من الحق والحقيقة والمنافقة هي السمة في القول ومن ينافق هو الأمثل في الطريقة ويحاسب من يقول الحقيقة . كل ذلك جعل الشعوب تنزف دماء أبنائها وتذرف دموعها وتفقد ثكلاها وتخسر مالها وتتأخر عن باقي الشعوب فتصاب بالفقر والمرض والعدوى وتتأخر عن التنمية وتتقدم في الجهل فتكون متأخرة بسبب ظلم الظالمين وحكم المتسلطين المتسببين في تأخرها والذهبين للغرب بأنفسهم حيث يعيشون ثم يلقون ربهم فيحاسبون بماقدموا ويسالون عن الأمة ويسالون عن مالهم من أين أكتسبوه وفيما أنفقوه ثم تضيع منهم الأمانه فتطلب منهم فيجدوا في طلبها فلا يستطيعون عليها ويظلوا يبحثون عنها فلا يدركوها فأين هم أولئك الذين لا ينتهون ويتوبون إلى الله لعلى الله يعيد إليهم أمانتهم فيعودون إلى ربهم بمأماناتهم ويوقنون بالحق وهو الموت وبعد الموت يسألون . عندها لا ينفعك شيخ ولا عقيد قوم ولا ينفعك مال ولا بنون فكل نفس تحمل ثقلها ووراكم يوماً ثقيل فيه تحمل كل نفس وزرها وسوف تسألون . فمن ظلم فلا يلومن إلا نفسه والله ليس بظلام لعباده وإنما العباد هم أنفسهم يظلمون .
من علامات الألفية الثانية ذهاب الدول وتحل محلها الشعوب وكثرة الفتن والحريات ويكثر الفساد في البر والبحر ويعم القتل فلا يدري أي من الناس لماذا قتل حيث يقتل وهو في بيته أو في الطرقات أو يأكل وقد يكون يستمتع بالملذات وقد يكون يتعبد في دور العبادات إن كان مسلم أو غير مسلم يتحاسدون الرجال وتقل الرحمة في قلوبهم فيقتل بعضهم بعض وتبقى النسوة العانسات . أما شيوخ العلم فهم بين مؤلف للكتب من أجل الدولارات وبين داعية يبيع الكلام بالنكات وبين ملتزم بظوابط إلتزامات وأخر محجوب ومغيب بسبب الفلتات وأخر يعرض نفسه في الصور والإذاعات وأخر يصيح باعلى صوته ثم يهدأ بصوت فيه نبرات وأخر يبيع أشرطته بنسبة في المحاضرات وأخر يخاطب السادة والستات وأخر في المحاكم والمحاكمات بأجر ثمن عمله يهمه حاضره ولا يهتم بما فات وكلاً يرى نفسه ملتزم بالطاعات ويزكي نفسه من النفاق والمنافقات والحقيقة ثابتة بالمعرفة والتعصبات وحب المال في خدمة الذات وخدمة شأن المعرفة للقريب والقريبات والشفاعة والتوصيات وخضوع القانون ومن تحت القانون للسلطة والسلطات ومن فوق السلطة يكون فوق الجميع وكلا له خاضع بالمدح والمديح إن كان حياً أو في الضريح مادامت السلطة باقية له أو لنسله ومن ينقلب عليه شعبه يذم باقسى ذم ويوصف بالقبح والقبيح أليس هذا من النفاق والشقاق وسوء الأخلاق ؟ بلا فقد كان من يذم يوصف بأحسن مديح والممدوح يمسي قبيح فلا عد تدري المداهن من الصريح ذلك هو ما ينزع الرحمة من قلوب الناس حيث يذهب الصدق ويحل محله الكذب والنفاق وسوء الخلق وتقل الأخلاق ويحل محلها البغض والحسد وحب الدنيا وحب المال وكنزه فلا يشبع كانز المال إلا كما يروى العطش من ماء البحر وقد تشعب العلم بين الشعوب فكان شعب بأوجه عدة بين هذا وذاك وتعددت المذاهب فتخذ كل شيخ مذهب وتفرقت الأمة حسب مذاهبها فتفرقت الشعوب العربية وتوحدت شعوب الغرب وشاع الكذب وتعددت الملذات ولا يوحد الشعوب العربية إلا المهدي الذي يخرج في أخر الزمان فيوصل الأمة إلى بر الأمان ويحارب الشيطان ويخرج الدجال فينزل عيسى عليه السلام على قدر وموعد الرحمن فتكون الملحمة بين الإنس والجان وبين المسلم وأعوان الشيطان ثم بعد عيسى قل على الدنيا السلام . ليس بعد عيسى إلا الشيطان وحزبه من الإنس والجان عليهم تقوم الساعة . والله أعلم .
Remember-Me
New member
