التّطوّر العلميّ والفكريّ والإنسانيّ .. لن يتوقّف في محطّة أو مرفأ أو مطار أو كوكب أو فضاء .. ولكنْ حيثما سار الإنسان أو انطلق أو حلّق أو أبطأ أو أسرع فَثَمَّ خالقُ الكون والإنسان، ومالكُ المكان والزمان.. المحيطُ بكلّ شيء ولا يحيط به شيء.. ربُّ العالمين، وإله الخَلْق أجمعين.. لا إله إلاّ هو.. عليه توكّلتُ وإليه أنيب
لنتوقف قليلا عن الدنيا الدنيئه
وندعو ارواحنا تحلق بكل روحانيه
بين كلام الـــــــــــــــلـــــــــــه
أنا أومن إيمانَ العقل والقلب بالله تعالى
وأومن إيمان العقل والقلب بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم
فإذا قصّرَ بي علمي وفكري عن فهم بعض الأمور، أو حَلِّ بعض المشكلات، حماني الإيمانُ العميق البصير من الزَّيْغ، وأعانني على متابعة الطّريق القويم ؛ ولا أترُكُ بعدَ ذلك أن أزدادَ علماً، وأزدادَ بحثاً وفكراً، وأزدادَ تطلُّعاً إلى مزيدٍ من هداية الله عزَّ وجلّ
وأومن إيمان العقل والقلب بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم
فإذا قصّرَ بي علمي وفكري عن فهم بعض الأمور، أو حَلِّ بعض المشكلات، حماني الإيمانُ العميق البصير من الزَّيْغ، وأعانني على متابعة الطّريق القويم ؛ ولا أترُكُ بعدَ ذلك أن أزدادَ علماً، وأزدادَ بحثاً وفكراً، وأزدادَ تطلُّعاً إلى مزيدٍ من هداية الله عزَّ وجلّ