Dancing^Queen
♥ المــراقبـــة العـــامــــه ♥
السلام عليكم كويتيات
قريت مقالهروعه في الوطن صحيح انها ابكتني ، بس هالمقاله لازم يقراها الكل ، لانهاا مثال حي معبر عن مدى حبنا لابونا الاحل بابا يابروشعورناا لعميق تجاهه
الكلمات الي كتبها صاحب المقال تمس القلب اهي فعلا فعلا مانحس به تجاه اميرنا المغفور له باذن الله بابا جابر احنا وعينا عل النيا بوجود ابونا جابر الله يرحمه
ونكبر واحنا نطمح ان نتخرج من الجامعه باعلا معدل علشان انسلم علي ابونا جابروهالشي كان قمه النجاح ويمثل اعظم مكافئه ممكن الخص يتكافئ فيها نتيجه نجاحه الدارسي ، ويافرحه امه وابوه وفخرهم فيه تلقون الام تتفاخر تقول شفتو بنتي فلانه الحمدالله تخردت بتفوق وسلمت علي الشيخ جابر وعيونها تلمع من الرحه والحريم الانين يحسدونها علي هالشرف والنجاح اللي وصلته بنتها او ولدها
وراح اللي كنا نطمح نلمس ايده ونصافحها علشان نقول احنا نجحنا لأ احنا وصلنا اعلا نجااااااح
والحين؟
راح اللي كنا نسميه ابونا العود
والله العظيم لما توفا ابوي حسيت اني يتيمه واني انحرمت من كلمه يبا كنت بدون لااقصد اغبط الناس الي حواليني اقول عندهم ابوهم ينادونه يبا وانا منو لي؟ يعني طول عمري انحرمت من هالكلمهظ حق منو اقولها؟؟ منو لي ابو؟ اعيش الي بقا من عمري وكل من ينادي ابوه وانا؟ منو انادي؟ ارد اعزي نفسي اقول عندي بابا جابر يعني مانحرمت اميه بالاميه لازال عندي ابو لازال عندي سند وظهر اقدر اسمي شخص ابوي واقول يبا
والحين راح سندي وظهري
الله يرحمك ياخر ابو كان باقيلي
الحين انا فعلا تيتمت
+++++++++
اتركم مع القاله المنقوله من جريدة الوطن
++++++++++++++++
كتب خليفه علي الخليفه :
يابر أبونا من عمر عرفناه، من طلعت على هالدنيا وهالويه السمح السَفًر جدامي، 27 سنة ما عرفت الكويت إلا فيه، بس بابا يابر ما كان مالي بروحي، كل الصبيان في المدرسة وبرّه المدرسة كانوا يسمونه بابا يابر، وكل واحد فيهم كانت عنده قصة عن بابا يابر، واحد يقول انه لما راح يسلم عليه حطه بابا يابر بحضنه وقاله انت مبين عليك شاطر، الثاني يقول ان بابا يابر ياهم الديوانية وان صًبيهم طيح الشربت بحضنه وان عمامه قاموا يخانقون الصًبي، بس بابا يابر قالهم لا تخانقونه ما صار إلا الخير، وواحد يقول انه لما وقف بإشارة شاف بابا يابر بروحه راكب سيارة شفر يسوقها بنفسه ويتمشى بشوارع الكويت، كل واحد فينا كان عنده سالفة من هالنوع.
كنت اطالع حفل تخريج طلبة الجامعة، وكانت الوالدة تقوللي ادرس وصير شاطر علشان باُر تسلم على بابا يابر.
بابا يابر على كثر ما نحبه كان فيه ناس تغار منّه، مجرمين حاولوا يغتالونه، طلع بالتلفزيون وآثار التفجير بويهه، بس كان قوي ولا هزّه شي، طمنّا، والكويتيين بكل مكان ذبحوا الذبايح على سلامته.
خذاني أبوي دسمان عشان أتحمد حق بابا يابر بالسلامة، هقيت إني بدش قصر من قصور ليالي ألف ليلة وليلة، مثل قصور الحكام اللي نشوفها بالتلفزيون، أثر دسمان بيت متواضع من بيوت الكويت أول، مو أحسن من بيتي وبيوت ربعي إلا في إنه بيت بابا يابر.
كبرت وبابا يابر صار اسمه الشيخ العود، صار الغزو، والله يا إن الواحد ما يسوى شي بدون ديرته في الغربة، أهو حُي سمعناه، إهي مذلّه، حسبنا العالم كله ضدنا، لين وقف الشيخ العود في هيئة الأمم، قال كلمته، ودموعه تهطل رحمة الله عليه، واحنا وياه مثل ما يبُي نبُي، مثلنا مثله، وقف العالم كله وصفقله، العالم اللي حسبناه ضدنا وقف ويانا، وردت ديرتنا، ورد الشيخ العود وسجد لله سبحانه أول ما نزل من الطيارة، أطالع التلفزيون وودي لو إني يمّه، وراح بيت البابطين وقال تصريح عفوي حق التلفزيون وعقاله لي ألحين ما عدّله من السجود، الله يا فرحتنا، ما تأكدنا ان الكويت ردت لين شفناه راجع.
ماكو حاكم في التاريخ رجع حق ديرته معزز مكرم إلا الشيخ العود، بس الديرة كانت مدمرة، الآبار شابّه، المباني مهدمة، بس كلها ثلاث سنين وردها لنا الشيخ العود مثل ما كانت.. وأحلى.
والشيخ العود كان وفي حق الملك فهد الله يرحمه وبوش وتاتشر، استقبالات شعبية وأهو على رأسها، فرحته فيهم كانت من فرحتنا فيهم، يا حلو الوفا، ويا حلو اللي علمنا الوفا، الوفا حلو مع إللي يستاهلونه، وإللي ما يستاهلون الوفا بحقهم جريمة، إللي وقف ضدنا عقب ما احتضناه أهو وشعبه حاول يسلم على الشيخ العود، بس الشيخ العود ما خلاه يدش عليه، كرامة الكويتيين حفظها.
هذا الشيخ العود، شعبه إيي قبل كل شي، لا كلمة مُعظّم ولا صورة على العملة ولا سلام أميري همه، همه الكويت وأهلها. كان يسمع من أهل الكويت كلهم وإيمعهم على كلمة وحدة.
واحنا كان أهو مثلنا الأعلى، كنا نبي نصير مثله بديانته وأصالته وعزة نفسه، حتى لا بغينا نكشخ نبي نسوي سبعة مثل سبعته والا سكسوكة مثل سكسوكته.
سافرت وتغربت وذاك اليوم طلع الخبر ان الشيخ العود مريض وحالته خطرة، هالخبر صعب الواحد يسمعه في الغربة، صعب لاني خفت ان الكويت إتغيّر من عقبه، صعب لإن بالغربة ماندري شسالفة، الكويتيين كلهم حطوا إيدهم على قلوبهم، خايفين على الشيخ العود.
راح لندن إيتعالج، وحطوه لنا بالتلفزيون، وكان المرض مبين عليه، بس الشيخ العود مؤمن بالله سبحانه، وان الحال ما يدوم لحّد.
تغلب على المرض ورجع الكويت وطلعوا الكويتيين كلهم يستقبلونه، طل من دريشة الطيارة قالهم إنه يحاتي البنات والصبيان الصغار إللي طالعينله من الجو البارد.
شالغريب؟ الشيخ العود أهو بابا يابر، موبس حق جيلي.. حق الجيل اللي عقبي وإللي عقبه، إهو إللي بنالنا المدارس والكليات ومعهد الأبحاث ومؤسسة التقدم العلمي وأسس لنا صندوق الأجيال القادمة.
احنا يا الكويتيين نشوف إن إحنا غير، ُنه على روسنا ريشه، إي نعم، على روسنا ريشه، على روسنا الشيخ يابر الأحمد، محد عنده شيخ مثله، شيخ منا وفينا، نحبه ويحبنا.
واحنا صغار كانوا يحازونا عن حاكم عادل يحب ناسه وناسه يحبونه، ويقولون انها خرافة لا يمكن تصير، بس الحاكم العادل هذاك ما يوصل مواصيل شيخنا العود.
ويوم الأحد لما ياه أمر الله مالنا الا قولة الله يرحمك ويحللك ويغمد روحك الينّة، والحمد لله على كل حال، الحمد لله إللي خلانا من رعيته، الحمد لله اللي مد بعمره وخلاه يحكمنا 27 سنة، والحمد لله اللي عطاه كل ها الذرية اللي من رباة ايده، والحمد لله اللي عطانا الشيخ سعد العبدالله والشيخ صباح الاحمد والصباح كلهم، والحمد لله اللي خلاهم على قلب واحد وراح يحافظ عليهم على قلب واحد، وما جدامهم إلا مصلحة الكويت.
الكويت ما عرفتها الا بالشيخ العود، بابا يابر، صاحب السمو الشيخ جابر الاحمد الجابر الصباح، بس لو دامت لغيرك ما اتصلت اليك، والصباح اللي طلع منهم أحمد اليابر وعبدالله السالم وصباح السالم وحكام كل واحد منهم اعدل من الثاني راح يطلع منهم اللي مثله ومثلهم طول ما الكويت كويت.
قريت مقالهروعه في الوطن صحيح انها ابكتني ، بس هالمقاله لازم يقراها الكل ، لانهاا مثال حي معبر عن مدى حبنا لابونا الاحل بابا يابروشعورناا لعميق تجاهه
الكلمات الي كتبها صاحب المقال تمس القلب اهي فعلا فعلا مانحس به تجاه اميرنا المغفور له باذن الله بابا جابر احنا وعينا عل النيا بوجود ابونا جابر الله يرحمه
ونكبر واحنا نطمح ان نتخرج من الجامعه باعلا معدل علشان انسلم علي ابونا جابروهالشي كان قمه النجاح ويمثل اعظم مكافئه ممكن الخص يتكافئ فيها نتيجه نجاحه الدارسي ، ويافرحه امه وابوه وفخرهم فيه تلقون الام تتفاخر تقول شفتو بنتي فلانه الحمدالله تخردت بتفوق وسلمت علي الشيخ جابر وعيونها تلمع من الرحه والحريم الانين يحسدونها علي هالشرف والنجاح اللي وصلته بنتها او ولدها
وراح اللي كنا نطمح نلمس ايده ونصافحها علشان نقول احنا نجحنا لأ احنا وصلنا اعلا نجااااااح
والحين؟
راح اللي كنا نسميه ابونا العود
والله العظيم لما توفا ابوي حسيت اني يتيمه واني انحرمت من كلمه يبا كنت بدون لااقصد اغبط الناس الي حواليني اقول عندهم ابوهم ينادونه يبا وانا منو لي؟ يعني طول عمري انحرمت من هالكلمهظ حق منو اقولها؟؟ منو لي ابو؟ اعيش الي بقا من عمري وكل من ينادي ابوه وانا؟ منو انادي؟ ارد اعزي نفسي اقول عندي بابا جابر يعني مانحرمت اميه بالاميه لازال عندي ابو لازال عندي سند وظهر اقدر اسمي شخص ابوي واقول يبا
والحين راح سندي وظهري
الله يرحمك ياخر ابو كان باقيلي
الحين انا فعلا تيتمت
+++++++++
اتركم مع القاله المنقوله من جريدة الوطن
++++++++++++++++
كتب خليفه علي الخليفه :
يابر أبونا من عمر عرفناه، من طلعت على هالدنيا وهالويه السمح السَفًر جدامي، 27 سنة ما عرفت الكويت إلا فيه، بس بابا يابر ما كان مالي بروحي، كل الصبيان في المدرسة وبرّه المدرسة كانوا يسمونه بابا يابر، وكل واحد فيهم كانت عنده قصة عن بابا يابر، واحد يقول انه لما راح يسلم عليه حطه بابا يابر بحضنه وقاله انت مبين عليك شاطر، الثاني يقول ان بابا يابر ياهم الديوانية وان صًبيهم طيح الشربت بحضنه وان عمامه قاموا يخانقون الصًبي، بس بابا يابر قالهم لا تخانقونه ما صار إلا الخير، وواحد يقول انه لما وقف بإشارة شاف بابا يابر بروحه راكب سيارة شفر يسوقها بنفسه ويتمشى بشوارع الكويت، كل واحد فينا كان عنده سالفة من هالنوع.
كنت اطالع حفل تخريج طلبة الجامعة، وكانت الوالدة تقوللي ادرس وصير شاطر علشان باُر تسلم على بابا يابر.
بابا يابر على كثر ما نحبه كان فيه ناس تغار منّه، مجرمين حاولوا يغتالونه، طلع بالتلفزيون وآثار التفجير بويهه، بس كان قوي ولا هزّه شي، طمنّا، والكويتيين بكل مكان ذبحوا الذبايح على سلامته.
خذاني أبوي دسمان عشان أتحمد حق بابا يابر بالسلامة، هقيت إني بدش قصر من قصور ليالي ألف ليلة وليلة، مثل قصور الحكام اللي نشوفها بالتلفزيون، أثر دسمان بيت متواضع من بيوت الكويت أول، مو أحسن من بيتي وبيوت ربعي إلا في إنه بيت بابا يابر.
كبرت وبابا يابر صار اسمه الشيخ العود، صار الغزو، والله يا إن الواحد ما يسوى شي بدون ديرته في الغربة، أهو حُي سمعناه، إهي مذلّه، حسبنا العالم كله ضدنا، لين وقف الشيخ العود في هيئة الأمم، قال كلمته، ودموعه تهطل رحمة الله عليه، واحنا وياه مثل ما يبُي نبُي، مثلنا مثله، وقف العالم كله وصفقله، العالم اللي حسبناه ضدنا وقف ويانا، وردت ديرتنا، ورد الشيخ العود وسجد لله سبحانه أول ما نزل من الطيارة، أطالع التلفزيون وودي لو إني يمّه، وراح بيت البابطين وقال تصريح عفوي حق التلفزيون وعقاله لي ألحين ما عدّله من السجود، الله يا فرحتنا، ما تأكدنا ان الكويت ردت لين شفناه راجع.
ماكو حاكم في التاريخ رجع حق ديرته معزز مكرم إلا الشيخ العود، بس الديرة كانت مدمرة، الآبار شابّه، المباني مهدمة، بس كلها ثلاث سنين وردها لنا الشيخ العود مثل ما كانت.. وأحلى.
والشيخ العود كان وفي حق الملك فهد الله يرحمه وبوش وتاتشر، استقبالات شعبية وأهو على رأسها، فرحته فيهم كانت من فرحتنا فيهم، يا حلو الوفا، ويا حلو اللي علمنا الوفا، الوفا حلو مع إللي يستاهلونه، وإللي ما يستاهلون الوفا بحقهم جريمة، إللي وقف ضدنا عقب ما احتضناه أهو وشعبه حاول يسلم على الشيخ العود، بس الشيخ العود ما خلاه يدش عليه، كرامة الكويتيين حفظها.
هذا الشيخ العود، شعبه إيي قبل كل شي، لا كلمة مُعظّم ولا صورة على العملة ولا سلام أميري همه، همه الكويت وأهلها. كان يسمع من أهل الكويت كلهم وإيمعهم على كلمة وحدة.
واحنا كان أهو مثلنا الأعلى، كنا نبي نصير مثله بديانته وأصالته وعزة نفسه، حتى لا بغينا نكشخ نبي نسوي سبعة مثل سبعته والا سكسوكة مثل سكسوكته.
سافرت وتغربت وذاك اليوم طلع الخبر ان الشيخ العود مريض وحالته خطرة، هالخبر صعب الواحد يسمعه في الغربة، صعب لاني خفت ان الكويت إتغيّر من عقبه، صعب لإن بالغربة ماندري شسالفة، الكويتيين كلهم حطوا إيدهم على قلوبهم، خايفين على الشيخ العود.
راح لندن إيتعالج، وحطوه لنا بالتلفزيون، وكان المرض مبين عليه، بس الشيخ العود مؤمن بالله سبحانه، وان الحال ما يدوم لحّد.
تغلب على المرض ورجع الكويت وطلعوا الكويتيين كلهم يستقبلونه، طل من دريشة الطيارة قالهم إنه يحاتي البنات والصبيان الصغار إللي طالعينله من الجو البارد.
شالغريب؟ الشيخ العود أهو بابا يابر، موبس حق جيلي.. حق الجيل اللي عقبي وإللي عقبه، إهو إللي بنالنا المدارس والكليات ومعهد الأبحاث ومؤسسة التقدم العلمي وأسس لنا صندوق الأجيال القادمة.
احنا يا الكويتيين نشوف إن إحنا غير، ُنه على روسنا ريشه، إي نعم، على روسنا ريشه، على روسنا الشيخ يابر الأحمد، محد عنده شيخ مثله، شيخ منا وفينا، نحبه ويحبنا.
واحنا صغار كانوا يحازونا عن حاكم عادل يحب ناسه وناسه يحبونه، ويقولون انها خرافة لا يمكن تصير، بس الحاكم العادل هذاك ما يوصل مواصيل شيخنا العود.
ويوم الأحد لما ياه أمر الله مالنا الا قولة الله يرحمك ويحللك ويغمد روحك الينّة، والحمد لله على كل حال، الحمد لله إللي خلانا من رعيته، الحمد لله اللي مد بعمره وخلاه يحكمنا 27 سنة، والحمد لله اللي عطاه كل ها الذرية اللي من رباة ايده، والحمد لله اللي عطانا الشيخ سعد العبدالله والشيخ صباح الاحمد والصباح كلهم، والحمد لله اللي خلاهم على قلب واحد وراح يحافظ عليهم على قلب واحد، وما جدامهم إلا مصلحة الكويت.
الكويت ما عرفتها الا بالشيخ العود، بابا يابر، صاحب السمو الشيخ جابر الاحمد الجابر الصباح، بس لو دامت لغيرك ما اتصلت اليك، والصباح اللي طلع منهم أحمد اليابر وعبدالله السالم وصباح السالم وحكام كل واحد منهم اعدل من الثاني راح يطلع منهم اللي مثله ومثلهم طول ما الكويت كويت.