- إنضم
- 3 فبراير 2019
- المشاركات
- 3,948
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0

وبدوره المهندس محمد بن عبدالله القويحص أمين العاصمة المقدسة فقد شدد علي ضرورة أن تكون رخصة المطبخ سارية المفعول ويصدر له تصريح ذبح، وأن يتم توفير طبيب بيطري مؤهل للكشف على المذبوحات قبل وبعد الذبح، بجانب استيفاء جميع الاشتراطات الصحية الخاصة بالمطابخ والعاملين بها وفق الضوابط واللوائح الخاصة.كما شدد القويحص أيضا علي ضرورة توفير مكان مناسب يحقق الاشتراطات الصحية لذبح المواشي وسلخها بجانب توافر جميع المعدات اللازمة لإتمام عملية الذبح والسلخ ومرتبط بشبكة تصريف للتخلص من المخلفات السائلة ، مؤكدا علي ضرورة الحرص على النظافة الدائمة وتوفير عدد كافٍ من الآليات والمعدات اللازمة لجمع ونقل المخلفات والنفايات الصلبة والسائلة، وتجميع الأجزاء الصلبة كالعظام والدهون وبقايا الشعر والجلد واللحوم في أوعية خاصة محكمة الغلق والتخلص منها يوميًا.
كما طالب بضرورة تجميع الدماء بشكل منفصل في مجرى خاص وتصريفها إلى مكان تجميع أو بيارة خاصة للتخلص منها بطريقة مناسبة، وجمع المخلفات والنفايات في أوعية مغطاة محكمة الغلق والتخلص منها يوميًا، وتوفير مياه صالحة للاستخدام الآدمي، وأخذ التعهد اللازم على صاحب المطبخ بعدم الذبح حال انتهاء فترة السماح.