- إنضم
- 29 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 323
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
السلام عليكم
هذي مقدمه لخطت البحث لمقرر (مناهج بحث )
أبي رايكم وأذي فيها أخطاء .."
والمشكله هي
{ضعف قدرة الطالب علي تطبيق أحكام التجويد لمرحلة الأبتدائيه ..}
المقدمة:
الحمد لله القائل في محكم كتابه " وَرَتّل القران ترتيلا "" {المزمل 4}ِ
والصلاة والسلام على رسوله المبعوث رحمة للعالمين ثم أما بعد : من أعظم النعم
التي منها الله على هذه الأمة اصطفاؤها بخير الرسل ، محمد بن عبد الله – صلى
الله عليه وسلم _ وخير الكتب، القرآن الكريم . الذي أتم الله به نعمته بأن حفظه
من الزيادة والنقصان ، ليبقى قنديلا يهتدى الي يوم الدين قال تعالي {انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون }{الحجر 9}
وقد حرص المصطفى -صلوات الله وسلامه عليه - على تعليم صحابته كتاب
الله وتدريسهم إياه تلاوة وتدبرا وفقها، كما قال ابن مسعود رضي الله عنه " كنا إذا
تعلمنا من نبي الله – صلى الله عليه وسلم- عشر آيات من القرآن لم نتعلم العشر
. : التي بعدها حتى نعلم ما فيها "
ومن صفات المؤمنين أنهم : "يتلونه حق تلاوته " (البقرة : ١٢١ ) ومن حق
تلاوته أن يقرأ مرت ً لا مجودًا كما أُنزل ، وعلى الطريقة التي تلقاها
الصحابة- رضي الله عنهم- من الرسول – صلى الله عليه وسلم - ثم عنهم أئمة
القراءة ، حتى وصل إلينا كاملا سالما على تلك الكيفية التي أُنزل بها .
فالتجويد هو أعطاء كل حرف حقه من الصفات العرضيه والذاتيه ومستحقها مما ينشأعن صفاتها الذاتيه مع بلوغ الغايه والنهايه في أنقيادها وتحسينها وخلوها من الزياده والنقص
وحكم تعلم التجويد .
، فهو فرض كفاية، أما العمل به فهو واجب عين على كلّ قارئٍ مكلّف يقرأ القرآن.
ومن اسباب أختياري لبحث هو أن اري ضعف قدرة الطالب علي تطبيق احكام التجويد وبهذا بنصب أمور كثيره منها عدم قدرة قراءة القران الكريم بشكل صحيح وبندر فيه لحن في القران وهذا يأثم عليه
ونري أن مرحله الأبتدائيه هي القاعده الأساسيه لجميع مراحل التعلم فاذا ذودنا الطالب ودربنا لسانه علي تطبيق الأحكام من مرحله الأبتدائيه نجد يسهل عليه الأمر في المراحل التاليه
ونجد أسباب ضعف قدرة الطالب علي تطبيق الأحكام هي عدم تعويد لسان الطالب علي تطبيقها وأيضا عدم أعطاء هذه الماده حقها
وأمن أن نجد جوانب ضعف الطالب ونعالجها ..
والله ولي التوفيق
هذي مقدمه لخطت البحث لمقرر (مناهج بحث )
أبي رايكم وأذي فيها أخطاء .."
والمشكله هي
{ضعف قدرة الطالب علي تطبيق أحكام التجويد لمرحلة الأبتدائيه ..}
المقدمة:
الحمد لله القائل في محكم كتابه " وَرَتّل القران ترتيلا "" {المزمل 4}ِ
والصلاة والسلام على رسوله المبعوث رحمة للعالمين ثم أما بعد : من أعظم النعم
التي منها الله على هذه الأمة اصطفاؤها بخير الرسل ، محمد بن عبد الله – صلى
الله عليه وسلم _ وخير الكتب، القرآن الكريم . الذي أتم الله به نعمته بأن حفظه
من الزيادة والنقصان ، ليبقى قنديلا يهتدى الي يوم الدين قال تعالي {انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون }{الحجر 9}
وقد حرص المصطفى -صلوات الله وسلامه عليه - على تعليم صحابته كتاب
الله وتدريسهم إياه تلاوة وتدبرا وفقها، كما قال ابن مسعود رضي الله عنه " كنا إذا
تعلمنا من نبي الله – صلى الله عليه وسلم- عشر آيات من القرآن لم نتعلم العشر
. : التي بعدها حتى نعلم ما فيها "
ومن صفات المؤمنين أنهم : "يتلونه حق تلاوته " (البقرة : ١٢١ ) ومن حق
تلاوته أن يقرأ مرت ً لا مجودًا كما أُنزل ، وعلى الطريقة التي تلقاها
الصحابة- رضي الله عنهم- من الرسول – صلى الله عليه وسلم - ثم عنهم أئمة
القراءة ، حتى وصل إلينا كاملا سالما على تلك الكيفية التي أُنزل بها .
فالتجويد هو أعطاء كل حرف حقه من الصفات العرضيه والذاتيه ومستحقها مما ينشأعن صفاتها الذاتيه مع بلوغ الغايه والنهايه في أنقيادها وتحسينها وخلوها من الزياده والنقص
وحكم تعلم التجويد .
، فهو فرض كفاية، أما العمل به فهو واجب عين على كلّ قارئٍ مكلّف يقرأ القرآن.
ومن اسباب أختياري لبحث هو أن اري ضعف قدرة الطالب علي تطبيق احكام التجويد وبهذا بنصب أمور كثيره منها عدم قدرة قراءة القران الكريم بشكل صحيح وبندر فيه لحن في القران وهذا يأثم عليه
ونري أن مرحله الأبتدائيه هي القاعده الأساسيه لجميع مراحل التعلم فاذا ذودنا الطالب ودربنا لسانه علي تطبيق الأحكام من مرحله الأبتدائيه نجد يسهل عليه الأمر في المراحل التاليه
ونجد أسباب ضعف قدرة الطالب علي تطبيق الأحكام هي عدم تعويد لسان الطالب علي تطبيقها وأيضا عدم أعطاء هذه الماده حقها
وأمن أن نجد جوانب ضعف الطالب ونعالجها ..
والله ولي التوفيق