حينما نكتب عن العلم والعدد في القرآن الكريم فليس معنى ذلك أننا نشجع أحداً على الإنصراف عن فهم القرآن الى عدد
حروفه ، إنما نحن نبين جانباً من جوانب إعجاز القرآن ، وعلى من ينكر أن يجد له تفسيراً.. فهو كتابٌ لا تنقضي
عجائبه !!.
وهذه عجيبة من عجائبه ...أخذت من مصادر معتمد ٍ عليها .. تبين لنا الميزان الدقيق الذي توزن فيه كلمات القرآن ..
::{ اكتشف أن في القرآن مقابلات عددية توازي بعض المقابلات اللفظية،،،،
<< لفظ الحياة ومشتقاتها يتكرر في القرآن الكريم 145 مرّة،،
ولفظ الموت ومشتقاته يتكرر في للقرأن الكريم 145 مرّة ،،
<< كلمة الدنيا ترد 115 مرّة،،
وكلمة الآخرة ترد 115 مرة،،
<< الملائكة يأتي ذكرها 88 مرّة ،،
والشياطين بالمثل 88 مرّة،،
<< الحر يذكر 4 مرات ،،،،،
والبرد يرد 4 مرات ،،،،،
<< المصائب تذكر 75 مرّة ،،
والشكر كذلك 75 مرٌة،،
هذه بعض الحقائق العددية التي تبين وجه آخر من وجوه الإعجاز في ذلك الكتاب المحكم لفظاً ومعنىً وحروفاً وأعداداً
لتقول لنا أن هذا ليس صدفة بل هو ميزان يزن الشعرة والحرف واالرقم !!!
قال تعالى
( الله الذي أنزل الكتاب بالخق والميزان )) 17/ الشورى
ولنا عَ وْ دَةٌ ،،،،، اُخْ ر ى ،،، ،، مع القرآن ، ، ، !!
حروفه ، إنما نحن نبين جانباً من جوانب إعجاز القرآن ، وعلى من ينكر أن يجد له تفسيراً.. فهو كتابٌ لا تنقضي
عجائبه !!.
وهذه عجيبة من عجائبه ...أخذت من مصادر معتمد ٍ عليها .. تبين لنا الميزان الدقيق الذي توزن فيه كلمات القرآن ..
::{ اكتشف أن في القرآن مقابلات عددية توازي بعض المقابلات اللفظية،،،،
<< لفظ الحياة ومشتقاتها يتكرر في القرآن الكريم 145 مرّة،،
ولفظ الموت ومشتقاته يتكرر في للقرأن الكريم 145 مرّة ،،
<< كلمة الدنيا ترد 115 مرّة،،
وكلمة الآخرة ترد 115 مرة،،
<< الملائكة يأتي ذكرها 88 مرّة ،،
والشياطين بالمثل 88 مرّة،،
<< الحر يذكر 4 مرات ،،،،،
والبرد يرد 4 مرات ،،،،،
<< المصائب تذكر 75 مرّة ،،
والشكر كذلك 75 مرٌة،،
هذه بعض الحقائق العددية التي تبين وجه آخر من وجوه الإعجاز في ذلك الكتاب المحكم لفظاً ومعنىً وحروفاً وأعداداً
لتقول لنا أن هذا ليس صدفة بل هو ميزان يزن الشعرة والحرف واالرقم !!!
قال تعالى
ولنا عَ وْ دَةٌ ،،،،، اُخْ ر ى ،،، ،، مع القرآن ، ، ، !!