مسكت قلمى حتى اعبر عن مابداخلى فابى الفؤاد ان يبوح عن مايجول فى خاطرى اهى الآلآم التى التفت على الامل فالمته لحد السكون ام هو الاكتئاب الذى قادنى للركود ....
اين البسمه التى طالما عرفت بها ؟؟؟ ... هل تاهت وسط ضباب اللألم ولم تعرف طريقها
الى قلبى ... ناديتها ولم تستجيب وهى التى ألفت ان ترسم على وجهى ...كم خطيره هذه
الظنون التى احتلت مملكة خواطرى ..ونسجت شباك البؤس فى ارجائها
لبثت هذه الشباك حينا لكنها سرعان ماشرعت بالرحيل لما هب عليها نسيم ليس من فعل
البشر بل من خالقها ...عندما تذكرت قدرت الله ورحمته التى وسعت كل شىء ..تمزقت
هذه الشباك ...فتحرر عقلى ... وبدات خواطرى بالسباحه فشكلت فقعات والتحمت فيما
بينها وكونت افكار عما حدث ...ولطمتنى موجه الخجل لاننى ظنت اننى وحيده
فبعث الرحمان نسيمه ليحينى ... سبحان من اوجد لكل شىء قرين يونسه
فلا هنا بدون شقاء ولا فرح بدون قرح فحتى الحياه لها رفيق فى دربها حتى لا يعود للحياه
بقيه هى المنيه ..
فلما الحزن على شىء لاخذه معى ولما الفرح لشىء لن ينفعنى .. انما الحزن يكون
لحقيبه فارغه لم اعدها ليوم الرحيل ... وانما الفرح لذاد انا اخذه ...
الى قلبى ... ناديتها ولم تستجيب وهى التى ألفت ان ترسم على وجهى ...كم خطيره هذه
الظنون التى احتلت مملكة خواطرى ..ونسجت شباك البؤس فى ارجائها
لبثت هذه الشباك حينا لكنها سرعان ماشرعت بالرحيل لما هب عليها نسيم ليس من فعل
البشر بل من خالقها ...عندما تذكرت قدرت الله ورحمته التى وسعت كل شىء ..تمزقت
هذه الشباك ...فتحرر عقلى ... وبدات خواطرى بالسباحه فشكلت فقعات والتحمت فيما
بينها وكونت افكار عما حدث ...ولطمتنى موجه الخجل لاننى ظنت اننى وحيده
فبعث الرحمان نسيمه ليحينى ... سبحان من اوجد لكل شىء قرين يونسه
فلا هنا بدون شقاء ولا فرح بدون قرح فحتى الحياه لها رفيق فى دربها حتى لا يعود للحياه
بقيه هى المنيه ..
فلما الحزن على شىء لاخذه معى ولما الفرح لشىء لن ينفعنى .. انما الحزن يكون
لحقيبه فارغه لم اعدها ليوم الرحيل ... وانما الفرح لذاد انا اخذه ...
فجر