- إنضم
- 26 يونيو 2011
- المشاركات
- 31,855
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
?من نعاشر في حياتنا?
.
.
. ?لا شكّ أن الانسان
من غريزته المحاكاة
والتقليد لمعاشريه وأقرانه.
.
. ? فإن كانوا أخياراً
اقتبس منهم محاسنهم
وإِن كانوا أشراراً
انطبع بمساوئهم .
وذلك طبعاً في الأكثر
الغالب من البشر.
.
. ? ولأجله وجّه إِمامنا
الصادق عليه السلام
نصيحته إلى الناس فقال: ?إِيّاكم وعِشرة الملوك
وأبناء الدنيا ففي ذلك
ذهاب دينكم ويعقبكم
نفاقاً وذلك داء ردي
لا شفاء له.
.
. ?ويورث قساوة القلب
ويسلبكم الخشوع.
.
. ? وعليكم بالإشكال
من الناس والأوساط
من الناس فعندهم
تجدون معادن الجواهر.
.
. ? وإِيّاكم أن تمدُّوا
أطرافكم إلى ما في
أيدي أبناء الدنيا
فمن مدَّ طرفه إلى ذلك ?طال حُزنه ?ولم يشفِ غيظه ?واستصغر نعمة اللّه عنده
فيقلّ شكره للّه .
.
. ?وانظر إلى من هو
دونك فتكون ?لأنعم اللّه شاكراً ?ولمزيده مستوجباً ?ولجوده ساكناً .
.
.
.
. ?لا شكّ أن الانسان
من غريزته المحاكاة
والتقليد لمعاشريه وأقرانه.
.
. ? فإن كانوا أخياراً
اقتبس منهم محاسنهم
وإِن كانوا أشراراً
انطبع بمساوئهم .
وذلك طبعاً في الأكثر
الغالب من البشر.
.
. ? ولأجله وجّه إِمامنا
الصادق عليه السلام
نصيحته إلى الناس فقال: ?إِيّاكم وعِشرة الملوك
وأبناء الدنيا ففي ذلك
ذهاب دينكم ويعقبكم
نفاقاً وذلك داء ردي
لا شفاء له.
.
. ?ويورث قساوة القلب
ويسلبكم الخشوع.
.
. ? وعليكم بالإشكال
من الناس والأوساط
من الناس فعندهم
تجدون معادن الجواهر.
.
. ? وإِيّاكم أن تمدُّوا
أطرافكم إلى ما في
أيدي أبناء الدنيا
فمن مدَّ طرفه إلى ذلك ?طال حُزنه ?ولم يشفِ غيظه ?واستصغر نعمة اللّه عنده
فيقلّ شكره للّه .
.
. ?وانظر إلى من هو
دونك فتكون ?لأنعم اللّه شاكراً ?ولمزيده مستوجباً ?ولجوده ساكناً .
.