لماذا الظلمات جمع
والنور مفرد .. !
- يقول ابن القيّم
وهذا من اعجاز القرآن
لأن طريق الحق واحد
وطرق الباطل متعددة
والنور مفرد .. !
- يقول ابن القيّم
وهذا من اعجاز القرآن
لأن طريق الحق واحد
وطرق الباطل متعددة
مُغآمَراٰتْ لَمُوَوْوَ
- بادئ الموضوع لمى وكلي حلا
- تاريخ البدء
دعائي لك في هذا اليوم الجميل :
صباح يشرح الله به صدرك
ظهرا يتقبل الملك فيه عملك
عصرا يزيل العظيم همك
مغربا يفك الرحمن فيه ضيقتك
عشاءا يعلي القدوس درجتك.
اللهم آمين ...
"صبحكم الله باالخير"
:*��
������
أفاض الله على قلوبكم نور الرضوان.
وعلى أحاسيسكم حلاوة الإيمان.
وعلى أجسامكم عافية الأبدان��
وعلى أسماعكم عذوبة القرآن.��
وعلى ألسنتكم ذكرالرحمن.��
ربي إنهم أحبتي وأهل مودتي فخصهم ياربي بقولك طبتم ياأهل الجنان.
جعل الله أيامنا مباركه بطاعته واجلاله ����صباح الرحمه والطاعه والغفران من الرحمن
صباح يشرح الله به صدرك
ظهرا يتقبل الملك فيه عملك
عصرا يزيل العظيم همك
مغربا يفك الرحمن فيه ضيقتك
عشاءا يعلي القدوس درجتك.
اللهم آمين ...
"صبحكم الله باالخير"
:*��
������أفاض الله على قلوبكم نور الرضوان.
وعلى أحاسيسكم حلاوة الإيمان.
وعلى أجسامكم عافية الأبدان��
وعلى أسماعكم عذوبة القرآن.��
وعلى ألسنتكم ذكرالرحمن.��
ربي إنهم أحبتي وأهل مودتي فخصهم ياربي بقولك طبتم ياأهل الجنان.
جعل الله أيامنا مباركه بطاعته واجلاله ����صباح الرحمه والطاعه والغفران من الرحمنالصبح☀
حكآيه' تخبرنآ آأن الآمآنــي مهما تأآجلت
سيأآتي فجرهآآ لتشرق من جديد
فأآللهم ' حقق آمآآني آأحبتي'
وآسعد صباحآهم.
حكآيه' تخبرنآ آأن الآمآنــي مهما تأآجلت
سيأآتي فجرهآآ لتشرق من جديد
فأآللهم ' حقق آمآآني آأحبتي'
وآسعد صباحآهم.
كان طلحة بن عبدالرحمن بن عوف الزّهري أجود قريش في زمانه فقالت له امرأته يوما :
ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك .
قال :
ولم ذلك ؟
قالت :
أراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك !
فقال لها :
هذا والله من كرمِ أخلاقِهم ! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم ، ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقِهم !
علّق على هذه القِصة الإمام الماوردي - رحمه الله - فقال :
انظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنا ، و ظاهر غدرِهم وفاء ، وهذا محض الكرم ، ولباب الفضل ، وبمثل هذا يلزم ذوي الفضل أن يتأوَّلوا الهَفَوات من إخوانِهم .
سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة .
(إلا من أتى الله بقلب سليم)
( ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين )
ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك .
قال :
ولم ذلك ؟
قالت :
أراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك !
فقال لها :
هذا والله من كرمِ أخلاقِهم ! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم ، ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقِهم !
علّق على هذه القِصة الإمام الماوردي - رحمه الله - فقال :
انظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنا ، و ظاهر غدرِهم وفاء ، وهذا محض الكرم ، ولباب الفضل ، وبمثل هذا يلزم ذوي الفضل أن يتأوَّلوا الهَفَوات من إخوانِهم .
سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة .
(إلا من أتى الله بقلب سليم)
( ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين )
مخنوقة يمه و أحس الخنقه هدتني000مكسور قلبي و عيني مدري وش فيها000و دموعي اللي غصب عن عيني بكتني000مليت أغمض جفونـــي لجل أداريها000
